" تواصل" مجموعة قصصية موجهة للأطفال من مركز الحوار الوطني
بواسطة fahadalawad
04-05-1434 03:47 مساءً
866 زيارات
ثقة : الرياض أصدر مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ضمن جهوده لنشر ثقافة الحوار ، مجموعة قصصية من مشروع ( تواصل) ، مكونة من "10" قصص قصيرة موجهة للأطفال من عمر (9 - 12) سنة كمرحلة أولى من الكتب القصصية الموجهة للأطفال.
وتهدف المجموعة القصصية إلى غرس مفهوم الحوار في نفوس الأطفال المستهدفين ونشر قيم الحوار وتعزيز مبادئه وتشجيعهم على ممارسة الحوار الإيجابي مع الجميع ، وإكسابهم مهارات الحوار اللفظية وغيرها ، وحث الأطفال على احترام إنسانية الآخرين وتقدير مشاعرهم والتعايش معهم وترسيخ مفهوم حب الوطن وتعزيز مبادئ الانتماء والولاء في نفوسهم من خلال فن القصة.
وتضمنت عناوين المجموعة القصصية " الحوار طريق التفاهم " و " جلسة حوار " و" الموهبة الصامتة " و " الكنز الحقيقي " و " حوار بين الأفكار " و " الموهبة الخفية " و "نبني الوطن معا " و " التحاور مع الأم " و " البيئة أمانة " و "ابتسامة من ذهب ".
كما يهدف المشروعُ إلى حثِّ الأطفالِ على احترامِ الناس ِ، وتقديرِ مشاعرِهم ، والتَّعايُشِ معهم ، ونبذِ أساليبِ الإقصاءِ ، والاعتدادِ بالرَّأي ، والتعصّب ِ، وتهميشِ الآخرين ، بالإضافة إلى إكسابِ الأطفالِ المستَهدَفين مَهاراتِ الحِوارِ ليقومون بأدوارَهم المأمولةَ في الحياةِ على الوجهِ الصَّحيح ، ويكونوا بُناةً حقيقيّين، ومشاركينَ في نهضةِ مجتمِعهم، وأمَّتهم، والعالمِ أجمع.
يذكر أن هناك مجموعات قصصية أخرى قيد الإنجاز ليشمل المشروع أبناءنا الأطفال من جميع الأعمار.
وتهدف المجموعة القصصية إلى غرس مفهوم الحوار في نفوس الأطفال المستهدفين ونشر قيم الحوار وتعزيز مبادئه وتشجيعهم على ممارسة الحوار الإيجابي مع الجميع ، وإكسابهم مهارات الحوار اللفظية وغيرها ، وحث الأطفال على احترام إنسانية الآخرين وتقدير مشاعرهم والتعايش معهم وترسيخ مفهوم حب الوطن وتعزيز مبادئ الانتماء والولاء في نفوسهم من خلال فن القصة.
وتضمنت عناوين المجموعة القصصية " الحوار طريق التفاهم " و " جلسة حوار " و" الموهبة الصامتة " و " الكنز الحقيقي " و " حوار بين الأفكار " و " الموهبة الخفية " و "نبني الوطن معا " و " التحاور مع الأم " و " البيئة أمانة " و "ابتسامة من ذهب ".
كما يهدف المشروعُ إلى حثِّ الأطفالِ على احترامِ الناس ِ، وتقديرِ مشاعرِهم ، والتَّعايُشِ معهم ، ونبذِ أساليبِ الإقصاءِ ، والاعتدادِ بالرَّأي ، والتعصّب ِ، وتهميشِ الآخرين ، بالإضافة إلى إكسابِ الأطفالِ المستَهدَفين مَهاراتِ الحِوارِ ليقومون بأدوارَهم المأمولةَ في الحياةِ على الوجهِ الصَّحيح ، ويكونوا بُناةً حقيقيّين، ومشاركينَ في نهضةِ مجتمِعهم، وأمَّتهم، والعالمِ أجمع.
يذكر أن هناك مجموعات قصصية أخرى قيد الإنجاز ليشمل المشروع أبناءنا الأطفال من جميع الأعمار.
