الداخلية تعلن القبض على مطلوبين اثنين في العوامية
بواسطة fahadalawad
20-06-1434 04:28 صباحاً
386 زيارات
ثقة ج واس : أعلن المتحدث الأمني بوزارة الداخلية إلقاء القبض على مطلوبين اثنين للجهات الأمنية في بلدة العوامية، بعد تبادل إطلاق النار معهما أمس الإثنين وإصابتهما ونقلهما للمستشفى.
وقال: إنه إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 8/ 2/ 1433هـ عن قائمة بــ23 مطلوباً للجهات الأمنية، فقد تم بعون الله تعالى وتوفيقه- بعد مغرب يوم الإثنين الموافق 19/ 6/ 1434هـ- مداهمة المطلوب المعلن اسمه على القائمة عبدالله بن سلمان بن صالح آل أسريح، بالإضافة إلى شخص آخر مطلوب للجهات الأمنية؛ لتورطه في جرائم ترويج المخدرات والمسكرات، وذلك أثناء وجودهما في موقع مخصص لبيع وشراء السيارات التالفة ببلدة العوامية.
وأضاف المتحدث: "تم القبض عليهما بعد تبادل إطلاق النار معهما وإصابتهما في أرجلهما، حيث تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم تمهيداً لإحالتهما للجهات المختصة؛ لاستكمال الإجراءات النظامية بحقهما".
وقال المتحدث: إن "وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك فإنها تؤكد أن الجهات الأمنية لن تتوانَ في ملاحقة المطلوبين والمفسدين في الأرض والقبض عليهم، وتدعو في الوقت ذاته من تبقَّى ممن سبق الإعلان عنهم إلى المبادرة بتسليم أنفسهم لأقرب جهة أمنية، كما تُحَذِّر كل من يُؤويهم أو يتستر عليهم أو يوفر لهم أي نوع من المساندة بوضع نفسه تحت طائلة المسؤولية عن ذلك".
وقال: إنه إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 8/ 2/ 1433هـ عن قائمة بــ23 مطلوباً للجهات الأمنية، فقد تم بعون الله تعالى وتوفيقه- بعد مغرب يوم الإثنين الموافق 19/ 6/ 1434هـ- مداهمة المطلوب المعلن اسمه على القائمة عبدالله بن سلمان بن صالح آل أسريح، بالإضافة إلى شخص آخر مطلوب للجهات الأمنية؛ لتورطه في جرائم ترويج المخدرات والمسكرات، وذلك أثناء وجودهما في موقع مخصص لبيع وشراء السيارات التالفة ببلدة العوامية.
وأضاف المتحدث: "تم القبض عليهما بعد تبادل إطلاق النار معهما وإصابتهما في أرجلهما، حيث تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم تمهيداً لإحالتهما للجهات المختصة؛ لاستكمال الإجراءات النظامية بحقهما".
وقال المتحدث: إن "وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك فإنها تؤكد أن الجهات الأمنية لن تتوانَ في ملاحقة المطلوبين والمفسدين في الأرض والقبض عليهم، وتدعو في الوقت ذاته من تبقَّى ممن سبق الإعلان عنهم إلى المبادرة بتسليم أنفسهم لأقرب جهة أمنية، كما تُحَذِّر كل من يُؤويهم أو يتستر عليهم أو يوفر لهم أي نوع من المساندة بوضع نفسه تحت طائلة المسؤولية عن ذلك".
