أمين منظمة التعاون الإسلامي : مبادرات خادم الحرمين تكشف عن رؤية صائبة وعبقرية فذة
بواسطة fahadalawad
25-06-1434 07:00 مساءً
395 زيارات
ثقة ج واس : نوه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلي ما شهدته وتشهده المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من إنجازات كبرى ومكاسب عظمى تعود بالنفع على الشعب السعودي والأمة الإسلامية جمعاء.
وأبرز في تصريح له بمناسبة الذكرى الثامنة للبيعة , المكانة التي وصلتها المملكة إقليمياً ودولياً بفضل السياسة الحكيمة وبعد نظر خادم الحرمين الشريفين واستشرافه للمستقبل على الرغم من الأزمات والأجواء الدولية المتلبدة ، والمتغيرات العالمية والإقليمية .
وأشاد بمبادرة خادم الحرمين الشريفين لإطلاق الحوار بين الحضارات وأتباع الديانات المختلفة ، التي تجسدت من خلال افتتاح مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات قبل شهور قليلة في العاصمة النمساوية فيينا.
وقال : هي مبادرة تكشف عن رؤية صائبة وعبقرية فذة تنتصر لمنطق الحوار والتآخي بين بني الإنسان، وهو ما يشكل جوهر ديننا الإسلامي الحنيف، ديـن السلام والتسامح والتآزر.
ونوه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي باعتماد القمة الإسلامية الاستثنائية الرابعة في مكة المكرمة أواخر رمضان الماضي لمقترح خادم الحرمين الشريفين بشأن تأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية، للوصول إلى كلمة سواء ولقطع دابر الفتنة التي بدأت تطلّ برأسها لتفتيت أوصال الأمة.
وأعرب عن سعادته بهذه المناسبة السعيدة للدعم المتواصل والسخي لمنظمة التعاون الإسلامي ، لاسيما بعد التوقيع مؤخرًا على اتفاقية المقر بين حكومة المملكة العربية السعودية والمنظمة ، وصدور الأمر السامي الكريم ببدء الأشغال في بناء المقر الدائم للمنظمة الذي سيكون صرحاً جديداً للأمة تذكره الأجيال المتعاقبة بالشكر والثناء لخادم الحرمين الشريفين .
وثمن عاليًا لخادم الحرمين الشريفين باسمه ونيابة عن منسوبي الأمانة العامة للمنظمة العناية الرعاية الفائقة للمنظمة ، مجددًا التهنئة بالذكرى العزيزة.
وأبرز في تصريح له بمناسبة الذكرى الثامنة للبيعة , المكانة التي وصلتها المملكة إقليمياً ودولياً بفضل السياسة الحكيمة وبعد نظر خادم الحرمين الشريفين واستشرافه للمستقبل على الرغم من الأزمات والأجواء الدولية المتلبدة ، والمتغيرات العالمية والإقليمية .
وأشاد بمبادرة خادم الحرمين الشريفين لإطلاق الحوار بين الحضارات وأتباع الديانات المختلفة ، التي تجسدت من خلال افتتاح مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات قبل شهور قليلة في العاصمة النمساوية فيينا.
وقال : هي مبادرة تكشف عن رؤية صائبة وعبقرية فذة تنتصر لمنطق الحوار والتآخي بين بني الإنسان، وهو ما يشكل جوهر ديننا الإسلامي الحنيف، ديـن السلام والتسامح والتآزر.
ونوه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي باعتماد القمة الإسلامية الاستثنائية الرابعة في مكة المكرمة أواخر رمضان الماضي لمقترح خادم الحرمين الشريفين بشأن تأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية، للوصول إلى كلمة سواء ولقطع دابر الفتنة التي بدأت تطلّ برأسها لتفتيت أوصال الأمة.
وأعرب عن سعادته بهذه المناسبة السعيدة للدعم المتواصل والسخي لمنظمة التعاون الإسلامي ، لاسيما بعد التوقيع مؤخرًا على اتفاقية المقر بين حكومة المملكة العربية السعودية والمنظمة ، وصدور الأمر السامي الكريم ببدء الأشغال في بناء المقر الدائم للمنظمة الذي سيكون صرحاً جديداً للأمة تذكره الأجيال المتعاقبة بالشكر والثناء لخادم الحرمين الشريفين .
وثمن عاليًا لخادم الحرمين الشريفين باسمه ونيابة عن منسوبي الأمانة العامة للمنظمة العناية الرعاية الفائقة للمنظمة ، مجددًا التهنئة بالذكرى العزيزة.
