600 متسابق يتنافسون على جوائز «سوق عكاظ» في دورته السابعة
بواسطة fahadalawad
09-09-1434 07:07 صباحاً
633 زيارات
ثقة ـ متابعات : برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة تعتمد اللجنة الإشرافية لسوق عكاظ نهاية رمضان الجاري أسماء الفائزين بجوائز سوق عكاظ في دورته السابعة والتي تنطلق في الرابع من ذي القعدة المقبل، حيث بلغ عدد المتقدمين للمنافسة 602 متسابقا من 14 دولة يتنافسون على 1.5 مليون ريال قيمة جوائز السوق للعام الحالي.
وقد كشف رئيس اللجنة الثقافية لسوق عكاظ مدير جامعة الطائف الدكتور عبدالإله بن عبدالعزيز باناجه أن عدد المتسابقين في العام الحالي شهد ارتفاعا عن العام الماضي، مشيرا إلى أن التقدم على المنافسة لم يقتصر على المتسابقين من داخل المملكة فحسب بل تقدم متسابقون من دول عربية شقيقة هي الإمارات، البحرين، مصر، تونس، العراق، الجزائر، الأردن، سوريا، موريتانيا، السودان، المغرب ومن العرب المقيمين في أوكرانيا وأمريكا.
وقال باناجة: إن هذا يعطي انطباعا أن جوائز السوق خلال السنوات الماضية لاقت صدى كبيرا خارج المملكة، كما أنه سيتم الإعلان عن الفائزين خلال اجتماع اللجنة الإشرافية نهاية رمضان التي تضم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، ووزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، والدكتور سعد بن محمد بن مارق أمين اللجنة الإشرافية. وأشار رئيس اللجنة الثقافية إلى أن عدد المتقدمين لجوائز سوق عكاظ يعزز كونها واحدة من المسابقات المنافسة على مستوى العالم العربي بالنظر إلى مصداقيتها وشروطها ومعاييرها وتعاملها مع المبدعين والمتميزيين، مع الأخذ في الاعتبار قيمتها التي تبلغ 1.5 مليون ريال، مؤكدا أن مسابقات سوق عكاظ أصبحت تغطي مساحة واسعة من الإبداع الفني بدءا من الشعر، مرورا بالفن التشكيلي، والخط العربي، والتصوير الفوتوغرافي، والابتكار العلمي.
وبيّن الدكتور باناجة أن عدد المتقدمين لجائزة شاعر سوق عكاظ 48 شاعراً في مقابل 35 في العام الماضي ما يعني أن المسابقة باتت تحظى باهتمام محلي وخليجي وعربي وهي تعنى بالشعر الفصيح، وتقدير الشاعر العربي الأصيل، حيث يحصل فيها الفائز على وسام الشعر العربي المتمثل في لقب (شاعر عكاظ) ودرع سوق عكاظ، وبردة شاعر عكاظ، وجائزة مالية تبلغ 300 ألف ريال، فضلا عن دعوته لحضور سوق عكاظ وإلقاء قصيدة حفل الافتتاح. وأشار باناجة إلى أن عدد المتقدمين لجائزة شباب عكاظ العام الحالي بلغ 13 شاعرا من المملكة فقط، على اعتبار أن المسابقة مخصصة للشعراء الشباب السعوديين المخصصة لم تتجاوز أعمارهم 30 عاما، وتم ترشيحهم من الأندبية الأدبية والمؤسسات الثقافية والتعليمية، وتضمنت شروط المسابقة التقدم بنص باللغة العربية الفصحى غير منشور من قبل ولم يحصل على جائزة سابقة، ويحمل رؤية وتشكيلا ومضمونا جيدا، ومن المقرر أن ينال الفائز جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال سعودي.
كما أوضح باناجة أن أربعة أبحاث مرشحة من قبل الجامعات السعودية تقدمت للمنافسة في مسابقة جائزة الإبداع العلمي، ليحصل الفائز على جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال، منوها بالجهد الذي بذلته وزارة التربية والتعليم في دعم جائزتي التصوير الضوئي والخط العربي حيث ارتفع عدد المتنافسين هذا العام إلى 362 مشاركا، ومن المقرر أن ينال الفائز الأول في المسابقة مبلغ 50 ألف ريال، فيما ينال الفائز الثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، موضحا أن مسابقة الخط العربي تنافس فيها خطاطون من داخل المملكة وخارجها، لنيل جوائز المسابقة البالغة قيمتها 100 ألف ريال سعودي حيث يحصل صاحب المركز الأول على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، كما تتم دعوة الفائزين واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة. وأضاف سجل عدد المتقدمين المشاركين في مسابقة «لوحة وقصيدة» هذا العام 175 مشاركا، للمنافسة على قيمة الجائزة البالغ إجمالي قيمتها 100 ألف ريال يحصل الأول فيها على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، كما تتم دعوة الفائزين واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة.
وقد كشف رئيس اللجنة الثقافية لسوق عكاظ مدير جامعة الطائف الدكتور عبدالإله بن عبدالعزيز باناجه أن عدد المتسابقين في العام الحالي شهد ارتفاعا عن العام الماضي، مشيرا إلى أن التقدم على المنافسة لم يقتصر على المتسابقين من داخل المملكة فحسب بل تقدم متسابقون من دول عربية شقيقة هي الإمارات، البحرين، مصر، تونس، العراق، الجزائر، الأردن، سوريا، موريتانيا، السودان، المغرب ومن العرب المقيمين في أوكرانيا وأمريكا.
وقال باناجة: إن هذا يعطي انطباعا أن جوائز السوق خلال السنوات الماضية لاقت صدى كبيرا خارج المملكة، كما أنه سيتم الإعلان عن الفائزين خلال اجتماع اللجنة الإشرافية نهاية رمضان التي تضم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، ووزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، والدكتور سعد بن محمد بن مارق أمين اللجنة الإشرافية. وأشار رئيس اللجنة الثقافية إلى أن عدد المتقدمين لجوائز سوق عكاظ يعزز كونها واحدة من المسابقات المنافسة على مستوى العالم العربي بالنظر إلى مصداقيتها وشروطها ومعاييرها وتعاملها مع المبدعين والمتميزيين، مع الأخذ في الاعتبار قيمتها التي تبلغ 1.5 مليون ريال، مؤكدا أن مسابقات سوق عكاظ أصبحت تغطي مساحة واسعة من الإبداع الفني بدءا من الشعر، مرورا بالفن التشكيلي، والخط العربي، والتصوير الفوتوغرافي، والابتكار العلمي.
وبيّن الدكتور باناجة أن عدد المتقدمين لجائزة شاعر سوق عكاظ 48 شاعراً في مقابل 35 في العام الماضي ما يعني أن المسابقة باتت تحظى باهتمام محلي وخليجي وعربي وهي تعنى بالشعر الفصيح، وتقدير الشاعر العربي الأصيل، حيث يحصل فيها الفائز على وسام الشعر العربي المتمثل في لقب (شاعر عكاظ) ودرع سوق عكاظ، وبردة شاعر عكاظ، وجائزة مالية تبلغ 300 ألف ريال، فضلا عن دعوته لحضور سوق عكاظ وإلقاء قصيدة حفل الافتتاح. وأشار باناجة إلى أن عدد المتقدمين لجائزة شباب عكاظ العام الحالي بلغ 13 شاعرا من المملكة فقط، على اعتبار أن المسابقة مخصصة للشعراء الشباب السعوديين المخصصة لم تتجاوز أعمارهم 30 عاما، وتم ترشيحهم من الأندبية الأدبية والمؤسسات الثقافية والتعليمية، وتضمنت شروط المسابقة التقدم بنص باللغة العربية الفصحى غير منشور من قبل ولم يحصل على جائزة سابقة، ويحمل رؤية وتشكيلا ومضمونا جيدا، ومن المقرر أن ينال الفائز جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال سعودي.
كما أوضح باناجة أن أربعة أبحاث مرشحة من قبل الجامعات السعودية تقدمت للمنافسة في مسابقة جائزة الإبداع العلمي، ليحصل الفائز على جائزة نقدية قدرها 100 ألف ريال، منوها بالجهد الذي بذلته وزارة التربية والتعليم في دعم جائزتي التصوير الضوئي والخط العربي حيث ارتفع عدد المتنافسين هذا العام إلى 362 مشاركا، ومن المقرر أن ينال الفائز الأول في المسابقة مبلغ 50 ألف ريال، فيما ينال الفائز الثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، موضحا أن مسابقة الخط العربي تنافس فيها خطاطون من داخل المملكة وخارجها، لنيل جوائز المسابقة البالغة قيمتها 100 ألف ريال سعودي حيث يحصل صاحب المركز الأول على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، كما تتم دعوة الفائزين واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة. وأضاف سجل عدد المتقدمين المشاركين في مسابقة «لوحة وقصيدة» هذا العام 175 مشاركا، للمنافسة على قيمة الجائزة البالغ إجمالي قيمتها 100 ألف ريال يحصل الأول فيها على مبلغ 50 ألف ريال، والثاني 30 ألف ريال، والثالث 20 ألف ريال، كما تتم دعوة الفائزين واستضافتهم لحضور حفل الافتتاح والمشاركة في المعرض المخصص للمسابقة.
