مكاسب تدفع مؤشر سوق السعودية لاستهداف 9400 نقطة
بواسطة fahadalawad
12-05-1435 08:07 مساءً
503 زيارات
ثقة ـ الرياض : في أول ارتداد طبيعي عقب خسائر تفاوتت نسبتها بين الأسواق الخليجية أمس، ارتدت أسواق السعودية ودبي وأبوظبي، وعادت لمواصلة المكاسب خلال تعاملات اليوم الخميس.
وقلصت التراجعات التي تشهدها الأسواق الناشئة وخروج الأموال منها خلال الشهور الماضية على شهية المستثمرين والتي عادت مرة أخرى للاستثمار في الذهب كملاذ آمن ما دفعه للارتفاع لأعلى مستوياته في 6 أشهر.
وارتفع مؤشر سوق الأسهم السعودية عن الإغلاق 45 نقطة، أو 0.37%، إلى مستوى 9386 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 8 مليار ريال، فيما أغلق مؤشر سوق دبي على مكاسب بنسبة 1.15%، مقترباً من مستوى 4000 نقطة.
وتلقي الأجواء السلبية للاقتصاد الصيني على أداء أسواق المال العالمية، حيث يشهد اقتصاد الصين تباطؤاً، وأثر بقوة تخلف إحدى الشركات الصينية عن سداد ديونها.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة دار الإدارة للتطوير والاستثمار محمد الضحيان لـ"العربية نت"، إن الاقتصادات الخليجية قوية ولا يؤشر الهبوط الحالي لعدد من الأسواق على وجود خلل ما في أدائها أو قوتها.
وكان الارتفاع الأقوى اليوم في سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 2%، إلى مستوى 4743 نقطة.
وأوضح الضحيان أن فترات التذبذب صعوداً وهبوطاً طبيعية للأسواق بعد الارتفاعات التي حققتها منذ مطلع العام الحالي.
وقلصت التراجعات التي تشهدها الأسواق الناشئة وخروج الأموال منها خلال الشهور الماضية على شهية المستثمرين والتي عادت مرة أخرى للاستثمار في الذهب كملاذ آمن ما دفعه للارتفاع لأعلى مستوياته في 6 أشهر.
وارتفع مؤشر سوق الأسهم السعودية عن الإغلاق 45 نقطة، أو 0.37%، إلى مستوى 9386 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 8 مليار ريال، فيما أغلق مؤشر سوق دبي على مكاسب بنسبة 1.15%، مقترباً من مستوى 4000 نقطة.
وتلقي الأجواء السلبية للاقتصاد الصيني على أداء أسواق المال العالمية، حيث يشهد اقتصاد الصين تباطؤاً، وأثر بقوة تخلف إحدى الشركات الصينية عن سداد ديونها.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة دار الإدارة للتطوير والاستثمار محمد الضحيان لـ"العربية نت"، إن الاقتصادات الخليجية قوية ولا يؤشر الهبوط الحالي لعدد من الأسواق على وجود خلل ما في أدائها أو قوتها.
وكان الارتفاع الأقوى اليوم في سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 2%، إلى مستوى 4743 نقطة.
وأوضح الضحيان أن فترات التذبذب صعوداً وهبوطاً طبيعية للأسواق بعد الارتفاعات التي حققتها منذ مطلع العام الحالي.
