مورايس: كانيدا لا يسير على درب صديقه غوارديولا
بواسطة fahadalawad
11-10-1435 09:22 صباحاً
476 زيارات
ثقة ـ متابعات : يختلف راؤول كانيدا، مدرب النصر برؤيته لبطولة كأس السوبر، عن البرتغالي جوزيه مورايس، مدرب الشباب، قبل ساعات معدودة من نزال فريقيهما اليوم بحثاً عن أولى بطولات الموسم الرياضي الجديد.
ويقول كانيدا لـ"العربية.نت" عن السوبر: "أهميتها بالنسبة لي أنها فرصة لإثبات أحقيتنا بلقب الأفضلية الذي حققناه العام الماضي، وتأكيد تفوقنا على بقية المنافسين بفارق كبير". وتابع: "على الصعيد الشخصي أريد أن يعود النصر إلى عهده الذهبي في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي"، فيما يعتبر مورايس بطولة السوبر: "مباراة تجمع بطلي الموسم الماضي، وحقيقة هي ليست بتلك البطولة المهمة، لكن من الجيد بداية الموسم بالحصول على لقب، كما أن الفوز يعتبر مهما بمباريات الشباب والنصر، نظراً للتنافس العالي بين الفريقين". وأضاف: "الضغط سيكون على النصر أكبر، لأنهم أبطال الدوري، وعليهم إثبات ذلك هذا الموسم".
ويؤكد كانيدا أن مباريات الشباب والنصر صعبة جداً، وذلك قياساً على نتائج الموسم الماضي، ويقول: "نحن مكشوفون أمام بعضنا، يعرفون طريقتنا ونعرف طريقتهم". ويتابع: "لدي الكثير من اللاعبين المصابين، وسأفقتد خدماتهم اليوم، لكن عندما يعودون سأكون بمشكلة، وحقيقة هي مشكلة جميلة جداً، لأني سأكون محظوظاً باختيار الأفضل من بين لاعبيّ"، فيما يقول مورايس: "شاهدت مباريات النصر أمام الكويت والعين، وشاهدت مباراة لكانيدا عندما كان مدرباً للاتحاد، وكذلك مباريات للنصر في الموسم الماضي، اللاعبون نفسهم، ولا أعتقد اللاعب الجديد هرنان سيمكنه اللحاق بالمباراة، أستطيع القول إن هناك اختلافاً ملحوظاً بين النصر الذي لعب الموسم الفائت، والذي شاهدته ببطولة العين الودية".
ويتذكر المدربان مباراتيهما الأولى بالسعودية، ويقول كانيدا: "أتذكر مباراتي الأولى مع الاتحاد أمام بختاكور الأوزبكي ببطولة دوري أبطال آسيا، وفزنا برباعية، لقد كانت ليلة رائعة"، فيما قال مورايس: "أتذكر أن مباراتي الأولى مع الشباب كانت ببطولة كأس ولي العهد أمام الاتفاق، أعتقد أننا فزنا بفارق هدف وحيد".
ويُعرف كانيدا أنه عمل مع بيب غوارديولا أثناء لعب الأخير مع دورادوس المكسيكي، فيما عمل مورايس مع مورينو بإنتر ميلان الإيطالي، وريال مدريد الإسباني وتشيلسي الإنجليزي، وعن ماذا كان لقاء اليوم يعيد للأذهان مباريات "الكلاسيكو" الشهيرة بين مورينو وغوارديولا، أجاب كانيدا: "لا بالتأكيد إنه ليس كلاسيكو صديق مورينيو ضد صديق غوارديولا، هذا ديربي الشباب والنصر، لأن أسماء الناديين أكبر مني ومن مورايس". ويضيف: "بالتأكيد سيكون أسلوب لعب فريقي والشباب مختلفاً، لكن ربما تبدأ المباراة، وتختلط كل الخطط التي وضعناها مسبقاً"، فيما يقول مورايس: "أنا لست مورينيو، ولا أقارن نفسي به، وكانيدا هنا منذ عامين، ولا أعرف كم عمل مع غوارديولا، ولا أعرف ماذا كان يعمل معه". ويتابع: "غوارديولا معروف بأنه يحب لعب كرة القدم على أعلى مستوى، وحقيقة لم أشاهد حتى الآن أي شيء يدل على أن كانيدا يتبع خطى صديقه بكرة القدم".
ويقول كانيدا لـ"العربية.نت" عن السوبر: "أهميتها بالنسبة لي أنها فرصة لإثبات أحقيتنا بلقب الأفضلية الذي حققناه العام الماضي، وتأكيد تفوقنا على بقية المنافسين بفارق كبير". وتابع: "على الصعيد الشخصي أريد أن يعود النصر إلى عهده الذهبي في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي"، فيما يعتبر مورايس بطولة السوبر: "مباراة تجمع بطلي الموسم الماضي، وحقيقة هي ليست بتلك البطولة المهمة، لكن من الجيد بداية الموسم بالحصول على لقب، كما أن الفوز يعتبر مهما بمباريات الشباب والنصر، نظراً للتنافس العالي بين الفريقين". وأضاف: "الضغط سيكون على النصر أكبر، لأنهم أبطال الدوري، وعليهم إثبات ذلك هذا الموسم".
ويؤكد كانيدا أن مباريات الشباب والنصر صعبة جداً، وذلك قياساً على نتائج الموسم الماضي، ويقول: "نحن مكشوفون أمام بعضنا، يعرفون طريقتنا ونعرف طريقتهم". ويتابع: "لدي الكثير من اللاعبين المصابين، وسأفقتد خدماتهم اليوم، لكن عندما يعودون سأكون بمشكلة، وحقيقة هي مشكلة جميلة جداً، لأني سأكون محظوظاً باختيار الأفضل من بين لاعبيّ"، فيما يقول مورايس: "شاهدت مباريات النصر أمام الكويت والعين، وشاهدت مباراة لكانيدا عندما كان مدرباً للاتحاد، وكذلك مباريات للنصر في الموسم الماضي، اللاعبون نفسهم، ولا أعتقد اللاعب الجديد هرنان سيمكنه اللحاق بالمباراة، أستطيع القول إن هناك اختلافاً ملحوظاً بين النصر الذي لعب الموسم الفائت، والذي شاهدته ببطولة العين الودية".
ويتذكر المدربان مباراتيهما الأولى بالسعودية، ويقول كانيدا: "أتذكر مباراتي الأولى مع الاتحاد أمام بختاكور الأوزبكي ببطولة دوري أبطال آسيا، وفزنا برباعية، لقد كانت ليلة رائعة"، فيما قال مورايس: "أتذكر أن مباراتي الأولى مع الشباب كانت ببطولة كأس ولي العهد أمام الاتفاق، أعتقد أننا فزنا بفارق هدف وحيد".
ويُعرف كانيدا أنه عمل مع بيب غوارديولا أثناء لعب الأخير مع دورادوس المكسيكي، فيما عمل مورايس مع مورينو بإنتر ميلان الإيطالي، وريال مدريد الإسباني وتشيلسي الإنجليزي، وعن ماذا كان لقاء اليوم يعيد للأذهان مباريات "الكلاسيكو" الشهيرة بين مورينو وغوارديولا، أجاب كانيدا: "لا بالتأكيد إنه ليس كلاسيكو صديق مورينيو ضد صديق غوارديولا، هذا ديربي الشباب والنصر، لأن أسماء الناديين أكبر مني ومن مورايس". ويضيف: "بالتأكيد سيكون أسلوب لعب فريقي والشباب مختلفاً، لكن ربما تبدأ المباراة، وتختلط كل الخطط التي وضعناها مسبقاً"، فيما يقول مورايس: "أنا لست مورينيو، ولا أقارن نفسي به، وكانيدا هنا منذ عامين، ولا أعرف كم عمل مع غوارديولا، ولا أعرف ماذا كان يعمل معه". ويتابع: "غوارديولا معروف بأنه يحب لعب كرة القدم على أعلى مستوى، وحقيقة لم أشاهد حتى الآن أي شيء يدل على أن كانيدا يتبع خطى صديقه بكرة القدم".
