السوق السعودي سيقود ارتفاعات بورصات الخليج في 2015
بواسطة fahadalawad
05-03-1436 05:20 مساءً
546 زيارات
ثقة ـ متابعات : توقع خبراء ومتداولون أن تحقق البورصات العربية والخليجية أرباحا كبيرة، بعد نتائج الربع الأول، من العام المقبل بدعم من التفاؤل الكبير في إقرار ميزانية توسعية في السعودية، وانتعاش سوق الأسهم السعودية تبعاً لتلك التوقعات، ما يدفع بحالة من التفاؤل في أسواق الأسهم المجاورة.
وتتراوح تقديرات المحللين لمكاسب البورصات الخليجية والمصرية ما بين 10 و30% خلال الربع الأول من العام المقبل، مع توقعات باستقرار أسواق النفط العالمية ومعاودتها للصعود ليستهدف سعر البرميل مستوى الـ 70 دولارا خلال الفترة المقبلة.
وتوقع المحلل المالي، نادي عزام، في حديث لـ "العربية نت" أن يتعافى سوق المال السعودي وأن يحقق ارتفاعات قياسية خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن المؤشر الرئيسي "TASI" يستهدف مستوى 11 ألف نقطة، مع وجود توقعات بعودة أسعار النفط للصعود إلى مستوى 70 دولارا أميركيا للبرميل مرة أخرى.
ومن المتوقع أن يستهدف المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية "إيجي إكس 30"، مستوى 10300 نقطة، ارتفاعاً من مستوى 8700 نقطة خلال الفترة الحالية، مدعومة في ذلك بقرب انعقاد المؤتمر الاقتصادي لدعم مصر في النصف الأول من شهر مارس المقبل.
وعلى صعيد سوق أبوظبي للأوراق المالية، فإن المؤشر الرئيسي يستهدف مستوى 5800 نقطة، مدعوماً في ذلك بتجاوز أزمة أسعار النفط وتحسن مستويات الأسعار خلال الفترة المقبلة.
ومن المتوقع أن يشهد سوق دبي للأوراق المالية تحسناً ملحوظاً، خاصة وأنه السوق الوحيد الذي تكبد خسائر فادحة بسبب أزمة النفط، حيث يستهدف المؤشر الرئيسي مستوى 4700 نقطة، مدعوماً في ذلك بتحسن أداء البورصات وأسواق المال العربية والخليجية.
ويستهدف سوق الكويت المالي معاودة الارتفاع بنسب ملحوظة، حيث من المتوقع أن يستهدف المؤشر الرئيسي مستوى 7100 نقطة خلال الربع الأول من العام المقبل.
كما يستهدف المؤشر الرئيسي لبورصة قطر مستوى 14 ألف نقطة، خاصة مع تجاوز أزمة القاهرة والدوحة بمبادرة سعودية، إضافة إلى تحسن أسعار النفط واستقرار أسواق المال العربية والخليجية.
ويستهدف سوق مسقط للأوراق المالية أن يصل مؤشره الرئيسي إلى مستوى 7000 نقطة بنهاية الربع الأول من العام القادم، مرهوناً في ذلك بتحسن سوق وأسعار النفط عالمياً.
وسوف يشهد سوق البحرين المالي تحسناً ملحوظاً، حيث يستهدف مؤشره الرئيسي مستوى 1600 نقطة، وهو ما يرتبط بشكل مباشر بتحسن أداء الأسواق وتجاوز العالم لأزمة النفط.
وتتراوح تقديرات المحللين لمكاسب البورصات الخليجية والمصرية ما بين 10 و30% خلال الربع الأول من العام المقبل، مع توقعات باستقرار أسواق النفط العالمية ومعاودتها للصعود ليستهدف سعر البرميل مستوى الـ 70 دولارا خلال الفترة المقبلة.
وتوقع المحلل المالي، نادي عزام، في حديث لـ "العربية نت" أن يتعافى سوق المال السعودي وأن يحقق ارتفاعات قياسية خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن المؤشر الرئيسي "TASI" يستهدف مستوى 11 ألف نقطة، مع وجود توقعات بعودة أسعار النفط للصعود إلى مستوى 70 دولارا أميركيا للبرميل مرة أخرى.
ومن المتوقع أن يستهدف المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية "إيجي إكس 30"، مستوى 10300 نقطة، ارتفاعاً من مستوى 8700 نقطة خلال الفترة الحالية، مدعومة في ذلك بقرب انعقاد المؤتمر الاقتصادي لدعم مصر في النصف الأول من شهر مارس المقبل.
وعلى صعيد سوق أبوظبي للأوراق المالية، فإن المؤشر الرئيسي يستهدف مستوى 5800 نقطة، مدعوماً في ذلك بتجاوز أزمة أسعار النفط وتحسن مستويات الأسعار خلال الفترة المقبلة.
ومن المتوقع أن يشهد سوق دبي للأوراق المالية تحسناً ملحوظاً، خاصة وأنه السوق الوحيد الذي تكبد خسائر فادحة بسبب أزمة النفط، حيث يستهدف المؤشر الرئيسي مستوى 4700 نقطة، مدعوماً في ذلك بتحسن أداء البورصات وأسواق المال العربية والخليجية.
ويستهدف سوق الكويت المالي معاودة الارتفاع بنسب ملحوظة، حيث من المتوقع أن يستهدف المؤشر الرئيسي مستوى 7100 نقطة خلال الربع الأول من العام المقبل.
كما يستهدف المؤشر الرئيسي لبورصة قطر مستوى 14 ألف نقطة، خاصة مع تجاوز أزمة القاهرة والدوحة بمبادرة سعودية، إضافة إلى تحسن أسعار النفط واستقرار أسواق المال العربية والخليجية.
ويستهدف سوق مسقط للأوراق المالية أن يصل مؤشره الرئيسي إلى مستوى 7000 نقطة بنهاية الربع الأول من العام القادم، مرهوناً في ذلك بتحسن سوق وأسعار النفط عالمياً.
وسوف يشهد سوق البحرين المالي تحسناً ملحوظاً، حيث يستهدف مؤشره الرئيسي مستوى 1600 نقطة، وهو ما يرتبط بشكل مباشر بتحسن أداء الأسواق وتجاوز العالم لأزمة النفط.
