العاصفة "جنى" الثلجية تبدأ تأثيراتها على شرق المتوسط
بواسطة fahadalawad
30-04-1436 02:53 مساءً
426 زيارات
ثقة ـ متابعات : بدأت عاصفة جوية قوية، أطلق عليها اسم "جنى"، تؤثر على دول شرق المتوسط اعتباراً من صباح اليوم الخميس.
وهذه العاصفة قادمة من تركيا، حيث أصابت مناطق واسعة بالشلل، على أن تمتد لتشمل دول شرق المتوسط، لاسيما الأردن وسوريا والأراضي الفلسطينية.
وأفاد مراسل قناة "العربية" في رام الله أنه تم تجهيز غرف طوارئ في كافة المناطق الفلسطينية استعداداً للعاصفة.
أما السلطات الأردنية فأعلنت تعطيل الدوائر الرسمية ورفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة الظروف الجوية، حيث يتوقع تساقط كثيف للثلوج على المملكة مع درجات حرارة تقارب الصفر المئوي.
وفي تركيا، ألغت شركة الخطوط الجوية التركية حوالي 370 رحلة كان مقرراً إقلاعها أو وصولها في اسطنبول ومدن أخرى اليوم الخميس بعد أن تسببت العاصفة الثلجية في تقليل مستوى الرؤية بشدة.
وتعرقل أحوال الطقس حركة النقل الجوي في اسطنبول منذ بدأت العاصفة يوم الثلاثاء وصاحبها تراكم ثلوج وصل ارتفاعها إلى 60 سنتيمترا في أجزاء من المدينة.
وأصابت العاصفة حركة السيارات في شوارع اسطنبول التي يعيش فيها 15 مليون نسمة بالشلل، ودفعت البعض للسير من بيوتهم في الضواحي إلى مقار أعمالهم.
وكان الشرق الأوسط قد شهد مطلع الشهر الماضي عاصفة ثلجية، أطلق عليها اللبنانيون اسم "زينة" بينما سماها الأردنيون "هدى"، أدت إلى إغلاق العديد من الطرق لعدة أيام وتعطيل العمل والدراسة والرحلات الجوية، فيما تدنت درجات الحرارة إلى ما دون الصفر المئوي.
وهذه العاصفة قادمة من تركيا، حيث أصابت مناطق واسعة بالشلل، على أن تمتد لتشمل دول شرق المتوسط، لاسيما الأردن وسوريا والأراضي الفلسطينية.
وأفاد مراسل قناة "العربية" في رام الله أنه تم تجهيز غرف طوارئ في كافة المناطق الفلسطينية استعداداً للعاصفة.
أما السلطات الأردنية فأعلنت تعطيل الدوائر الرسمية ورفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة الظروف الجوية، حيث يتوقع تساقط كثيف للثلوج على المملكة مع درجات حرارة تقارب الصفر المئوي.
وفي تركيا، ألغت شركة الخطوط الجوية التركية حوالي 370 رحلة كان مقرراً إقلاعها أو وصولها في اسطنبول ومدن أخرى اليوم الخميس بعد أن تسببت العاصفة الثلجية في تقليل مستوى الرؤية بشدة.
وتعرقل أحوال الطقس حركة النقل الجوي في اسطنبول منذ بدأت العاصفة يوم الثلاثاء وصاحبها تراكم ثلوج وصل ارتفاعها إلى 60 سنتيمترا في أجزاء من المدينة.
وأصابت العاصفة حركة السيارات في شوارع اسطنبول التي يعيش فيها 15 مليون نسمة بالشلل، ودفعت البعض للسير من بيوتهم في الضواحي إلى مقار أعمالهم.
وكان الشرق الأوسط قد شهد مطلع الشهر الماضي عاصفة ثلجية، أطلق عليها اللبنانيون اسم "زينة" بينما سماها الأردنيون "هدى"، أدت إلى إغلاق العديد من الطرق لعدة أيام وتعطيل العمل والدراسة والرحلات الجوية، فيما تدنت درجات الحرارة إلى ما دون الصفر المئوي.
