انتهاء جلسة "حميدان التركي".. ونجله يكشف احتمالات الحكم المتوقع صدوره اليوم
بواسطة fahadalawad
18-07-1436 12:14 مساءً
369 زيارات
ثقة ـ متابعات : انتهت الليلة الماضية جلسة لجنة برول (الإفراج المشروط) من الاستماع للسجين السعودي بالولايات المتحدة الأمريكية حميدان التركي، ومحاميه، إضافة إلى ممثل السفارة السعودية فهد الرواف، دون أن يصدر قرار، فيما أشار نجله "تركي" إلى أنه من المتوقع أن يصدر القرار مساء اليوم الخميس.
وشرح تركي حميدان التركي عبر حسابه بموقع "تويتر" تفاصيل جلسة البرول، مؤكداً أن القاضي سمح لوالده بالحديث دون مقاطعة، كما أتاح للمحامين عرض دفوعهم.
وكان تركي التركي، قد كشف عن احتمالات ثلاثة يُتوقع أن يكون أحدها هو قرار اللجنة اليوم، أولها إطلاق سراح والده وترحيله للسعودية، والثاني تأجيل النطق بالحكم لسنتين أو ثلاثة مع استمرار حبسه، أما الثالث والأشد فهو رفض إطلاق سراحه والحكم بقضاء عقوبة السجن مدى الحياة، وفقاً لما نقلته صحيفة "مكة".
وأشار إلى أن اللجنة تشترط للإفراج عن والده عدة شروط، أهمها أن يعترف بالتهم الموجهة إليه، لافتاً إلى أن والده مصر على عدم الاعتراف بالتهم لأنه يوقن أنه بريء منها، كما أن في حال أقرّ بالتهم فسيقطع الطريق على أي جهود قضائية لإثبات براءته، فضلا عن أن اللجنة ربما ترفض إطلاق سراحه رغم إقراره بالتهم.
وأكد تركي التركي أنه في حال لم يصدر حكم منصف لوالده، فسيقوم الدفاع بطلب إعادة المحاكمة.
الجدير بالذكر أن حميدان التركي اعتقل في الولايات المتحدة عام 2004م، ووجهت إليه عدة تهم، من بينها احتجاز خادمته الإندونيسية وعدم منحها حقوقها المالية، ويقضي عقوبة في السجن الفيدرالي في تكساس، أقل مدة لها ثماني سنوات سجن، وأقصاها السجن مدى الحياة.
وشرح تركي حميدان التركي عبر حسابه بموقع "تويتر" تفاصيل جلسة البرول، مؤكداً أن القاضي سمح لوالده بالحديث دون مقاطعة، كما أتاح للمحامين عرض دفوعهم.
وكان تركي التركي، قد كشف عن احتمالات ثلاثة يُتوقع أن يكون أحدها هو قرار اللجنة اليوم، أولها إطلاق سراح والده وترحيله للسعودية، والثاني تأجيل النطق بالحكم لسنتين أو ثلاثة مع استمرار حبسه، أما الثالث والأشد فهو رفض إطلاق سراحه والحكم بقضاء عقوبة السجن مدى الحياة، وفقاً لما نقلته صحيفة "مكة".
وأشار إلى أن اللجنة تشترط للإفراج عن والده عدة شروط، أهمها أن يعترف بالتهم الموجهة إليه، لافتاً إلى أن والده مصر على عدم الاعتراف بالتهم لأنه يوقن أنه بريء منها، كما أن في حال أقرّ بالتهم فسيقطع الطريق على أي جهود قضائية لإثبات براءته، فضلا عن أن اللجنة ربما ترفض إطلاق سراحه رغم إقراره بالتهم.
وأكد تركي التركي أنه في حال لم يصدر حكم منصف لوالده، فسيقوم الدفاع بطلب إعادة المحاكمة.
الجدير بالذكر أن حميدان التركي اعتقل في الولايات المتحدة عام 2004م، ووجهت إليه عدة تهم، من بينها احتجاز خادمته الإندونيسية وعدم منحها حقوقها المالية، ويقضي عقوبة في السجن الفيدرالي في تكساس، أقل مدة لها ثماني سنوات سجن، وأقصاها السجن مدى الحياة.
