40 % زيادة في أسعار الموز والارتفاع يستمر إلى رمضان
بواسطة fahadalawad
14-06-1437 10:39 مساءً
534 زيارات
ثقة ـ متابعات : ارتفعت أسعار الموز بنسبة 40 % قبل أسبوع، بسبب نقص المحصول العالمي، حيث قفز سعر الكرتون زنة 15 كج من 45 ريالًا إلى 75 ريالًا قبل أسبوع.
وتوقع موردون للموز استمرار بقاء الأسعار الحالية المرتفعة إلى شهر رمضان المبارك.
ويرجع سيف الشربتلي -أحد أكبر المستوردين للفاكهة في المملكة- السبب الرئيس إلى وجود نقص في محصول الموز في المملكة بسبب نقص المحصول العالمي نتيجة السحب الكبير من الصين نظرًا لانتهاء حصاد المحصول الصيني حيث يمنع القانون في الصين استيراد الموز في أثناء الحصاد المحلي بالإضافة إلى انخفاض محصول الفلبين والبالغ 40 ألف طن من الموز يوميًا وهي من أهم المصدرين في العالم بسبب التقلبات الجوية والجفاف.
ويتابع الشربتلي: إن الأسعار الحالية والتي بلغت 70-75 ريالًا لكرتون الموز البالغ وزنه 15كج سوف تستمر إلى بداية شهر رمضان والمتوقع فيها انخفاض السحب الصيني نتيجة بداية عودة المحصول المحلي فيها بالإضافة إلى ارتفاع إنتاج الفلبين والإكوادور بسبب زوال التقلبات الجوية كما يحصل كل سنة في مثل هذه الأشهر.
ويضيف الشربتلي: لو لاحظنا الأسعار قبل بداية استيراد الصين للموز في شهر نوفمبر وديسمبر ويناير، كانت الأسعار فى السعودية لا تزيد عن 35 ريالًا أو 40 ريالًا وعندها كان التاجر يبيع بأقل من التكلفة لأن المحصول كان موجودًا بوفرة لافتًا إلى أن الموز لا يتحمل أكثر من فترة تخزين لا تزيد على الأسبوعين في الثلاجات.
وبشكل عام تحتاج المملكة إلى ما يقارب 100 طن من الموز يوميًا في المعدلات الطبيعة والمتوفر حاليًا لا يزيد في أغلب تقدير عن 75 طنًا نتيجة وجود نقص في المحصول من الفلبين والإكوادور.
ولفت إلى وجود تنوع كبير في السوق السعودي، وقال: تستورد الفواكه من جنوب إفريقيا ومصر وشيلي والفلبين ولبنان والهند وباكستان وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها، وأسواق الفواكه تتميز بالتنوع في المنتج حيث إن هناك ما يربو على 200 صنف من الفاكهة أبرزها الموز والتفاح والبرتقال التي تستحوذ على 40 بالمئة من حجم سوق الفاكهة وهناك مواسم يزداد فيها الطلب على الفاكهة مثل شهر رمضان والحج، حيث يزداد بنسبة 35% عن باقي العام كون أغلبية السكان يعملون على شراء ثلاث فواكه هي الأساسية وتمثل العمود الفقري للسوق بشكل يومي التفاح والبرتقال والموز وأكثر فاكهة تستهلك هي الموز وذلك بنسبة 50 مليون كرتون تباع في المملكة سنويًا.
وتوقع موردون للموز استمرار بقاء الأسعار الحالية المرتفعة إلى شهر رمضان المبارك.
ويرجع سيف الشربتلي -أحد أكبر المستوردين للفاكهة في المملكة- السبب الرئيس إلى وجود نقص في محصول الموز في المملكة بسبب نقص المحصول العالمي نتيجة السحب الكبير من الصين نظرًا لانتهاء حصاد المحصول الصيني حيث يمنع القانون في الصين استيراد الموز في أثناء الحصاد المحلي بالإضافة إلى انخفاض محصول الفلبين والبالغ 40 ألف طن من الموز يوميًا وهي من أهم المصدرين في العالم بسبب التقلبات الجوية والجفاف.
ويتابع الشربتلي: إن الأسعار الحالية والتي بلغت 70-75 ريالًا لكرتون الموز البالغ وزنه 15كج سوف تستمر إلى بداية شهر رمضان والمتوقع فيها انخفاض السحب الصيني نتيجة بداية عودة المحصول المحلي فيها بالإضافة إلى ارتفاع إنتاج الفلبين والإكوادور بسبب زوال التقلبات الجوية كما يحصل كل سنة في مثل هذه الأشهر.
ويضيف الشربتلي: لو لاحظنا الأسعار قبل بداية استيراد الصين للموز في شهر نوفمبر وديسمبر ويناير، كانت الأسعار فى السعودية لا تزيد عن 35 ريالًا أو 40 ريالًا وعندها كان التاجر يبيع بأقل من التكلفة لأن المحصول كان موجودًا بوفرة لافتًا إلى أن الموز لا يتحمل أكثر من فترة تخزين لا تزيد على الأسبوعين في الثلاجات.
وبشكل عام تحتاج المملكة إلى ما يقارب 100 طن من الموز يوميًا في المعدلات الطبيعة والمتوفر حاليًا لا يزيد في أغلب تقدير عن 75 طنًا نتيجة وجود نقص في المحصول من الفلبين والإكوادور.
ولفت إلى وجود تنوع كبير في السوق السعودي، وقال: تستورد الفواكه من جنوب إفريقيا ومصر وشيلي والفلبين ولبنان والهند وباكستان وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها، وأسواق الفواكه تتميز بالتنوع في المنتج حيث إن هناك ما يربو على 200 صنف من الفاكهة أبرزها الموز والتفاح والبرتقال التي تستحوذ على 40 بالمئة من حجم سوق الفاكهة وهناك مواسم يزداد فيها الطلب على الفاكهة مثل شهر رمضان والحج، حيث يزداد بنسبة 35% عن باقي العام كون أغلبية السكان يعملون على شراء ثلاث فواكه هي الأساسية وتمثل العمود الفقري للسوق بشكل يومي التفاح والبرتقال والموز وأكثر فاكهة تستهلك هي الموز وذلك بنسبة 50 مليون كرتون تباع في المملكة سنويًا.
