6 متهمين في قضية قتل «الفرنسيين» ينفون التهم الموجهة إليهم
بواسطة fahadalawad
25-04-1433 06:11 صباحاً
401 زيارات
ثقة : م (الحياة)
نفى 6 متهمين بالتورط في قضية مقتل 4 فرنسيين في المدينة المنورة في شباط (فبراير) 2007، كل التهم التي وجهها إليهم ممثل الادعاء العام، وذلك خلال مثولهم أمام المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس.
وجدد المدعي العام تمسكه بصحة جميع التهم لأعضاء خلية «وليد الردادي»، وهم المتهمون (6،9،10،13،14،7)، داعياً قاضي الجلسة إلى العودة إلى لائحة التهم السابقة، والنظر في وجود عدد من الدلائل التي تؤكد صحة التهم المنسوبة إليهم.
وأجاب أحد المتهمين رداً على تهمة موجهة إليه بشأن تمويل مالي قدمه لأحد الأشخاص المتورطين في القضية، بأن المبلغ الذي سلمه لشخص آخر كان عبارة عن قرض حسن. وفي ما يتعلق باتهام شخص من الخلية بحيازة سلاح ناري، قال المتهم: «السلاح كان لشخص وضعه عندي لأيام ولم يكن لي شخصياً، ولم يقصد به استخدامه لأغراض أخرى».
وأكد متهمٌ آخر أن سفره إلى سورية كان بهدف «السياحة». وشدد آخر على أن زيارته إلى سورية لم تكن بقصد السفر إلى العراق للانضمام إلى تنظيم القاعدة، وإنما كانت لزيارة أقارب هناك.
وبخصوص تهمة تسليم أحد المتهمين في الخلية قرصاً مدمجاً (CD) لشخص آخر، ذكر المتهم انه سلمه له بهدف الاطلاع فقط.
وكان ممثل الادعاء العام وجّه إلى المتهمين في «خلية الردادي» (14 متهماً) أكثر من 100 تهمة، من ضمنها تقديم الدعم المعنوي والمادي لزعيم خلية مطلوب، وتمويل الإرهاب وعمليات إرهابية في المملكة، وكذلك تقديم الدعم المادي لعمليات إرهابية، والتستر على أعضاء متورطين بارتكاب جريمة قتل رعايا أجانب في المدينة المنورة، ودعم تنظيم إرهابي بالأسلحة، والتستر على بعض المطلوبين أمنياً، والمشاركة بعمليات إخلال بالأمن في البلاد، واستخدام أوراق رسمية مزورة للتنقل بها داخلياً، إضافة إلى تهم تتعلق بانتهاج المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة.
نفى 6 متهمين بالتورط في قضية مقتل 4 فرنسيين في المدينة المنورة في شباط (فبراير) 2007، كل التهم التي وجهها إليهم ممثل الادعاء العام، وذلك خلال مثولهم أمام المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس.
وجدد المدعي العام تمسكه بصحة جميع التهم لأعضاء خلية «وليد الردادي»، وهم المتهمون (6،9،10،13،14،7)، داعياً قاضي الجلسة إلى العودة إلى لائحة التهم السابقة، والنظر في وجود عدد من الدلائل التي تؤكد صحة التهم المنسوبة إليهم.
وأجاب أحد المتهمين رداً على تهمة موجهة إليه بشأن تمويل مالي قدمه لأحد الأشخاص المتورطين في القضية، بأن المبلغ الذي سلمه لشخص آخر كان عبارة عن قرض حسن. وفي ما يتعلق باتهام شخص من الخلية بحيازة سلاح ناري، قال المتهم: «السلاح كان لشخص وضعه عندي لأيام ولم يكن لي شخصياً، ولم يقصد به استخدامه لأغراض أخرى».
وأكد متهمٌ آخر أن سفره إلى سورية كان بهدف «السياحة». وشدد آخر على أن زيارته إلى سورية لم تكن بقصد السفر إلى العراق للانضمام إلى تنظيم القاعدة، وإنما كانت لزيارة أقارب هناك.
وبخصوص تهمة تسليم أحد المتهمين في الخلية قرصاً مدمجاً (CD) لشخص آخر، ذكر المتهم انه سلمه له بهدف الاطلاع فقط.
وكان ممثل الادعاء العام وجّه إلى المتهمين في «خلية الردادي» (14 متهماً) أكثر من 100 تهمة، من ضمنها تقديم الدعم المعنوي والمادي لزعيم خلية مطلوب، وتمويل الإرهاب وعمليات إرهابية في المملكة، وكذلك تقديم الدعم المادي لعمليات إرهابية، والتستر على أعضاء متورطين بارتكاب جريمة قتل رعايا أجانب في المدينة المنورة، ودعم تنظيم إرهابي بالأسلحة، والتستر على بعض المطلوبين أمنياً، والمشاركة بعمليات إخلال بالأمن في البلاد، واستخدام أوراق رسمية مزورة للتنقل بها داخلياً، إضافة إلى تهم تتعلق بانتهاج المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة.
