دورتان لـ 50 مكفوفاً في «تقنية المعلومات»
بواسطة fahadalawad
25-04-1433 06:23 صباحاً
423 زيارات
ثقة : م (الحياة)
نظم فرع برنامج «الأمير محمد بن فهد لتنمية الشباب» في محافظة القطيف، أخيراً، دورتين تدريبيتين في مركز رعاية المكفوفين، بعنوان «البرامج الناطقة وتقنيات المعلومات1» و»البرامج الناطقة وتقنيات المعلومات 2»، على مدار 10 أيام متتالية. وبلغ عدد المستفيدين منهما 50 مكفوفاً. وتهدف الدورتان إلى «التأهيل المعرفي والعملي لذوى الاحتياجات الخاصة، وتطويع التقنية المساعدة التي تساهم في تزويد الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بمجموعة من المهارات التكنولوجية واستخدامهم للجانب التقني في شكل جيد، وتوفير التسهيلات التي من شأنها رفع المستوى العلمي والأكاديمي للطلاب ذوى الاحتياجات الخاصة، وتوفير بيئة تعليمية مناسبة لهم».
ويحرص برنامج «تنمية الشباب» إلى «تلمس احتياجات المجتمع، والاندماج في قضاياه، ويهتم بشريحة مهمة من شرائح المجتمع، وهم ذوو الاحتياجات الخاصة. كما يهتم في شغل وقت الفراغ لدى الطلبة، بما يعود بالنفع والفائدة عليهم، ودمجهم في مجتمع العمل، وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على نظم العمل، وبالتالي يتكون لديهم نوع من الإدراك بأهمية تحديد المسار المهني، ومتطلبات سوق العمل من التخصصات والمعارف والمهارات، إضافة إلى ذلك يتعلم المتدرب المسؤولية والثقة في النفس، وترجمة الطاقات الكامنة إلى تطبيقات في الواقع العملي، واكتساب الخبرة المناسبة ليكونوا موظفي المستقبل، ويساهموا في خدمة الوطن، وتأتي ضمن البرامج والخطط التطويرية التي ينفذها البرنامج في تفعيل المعارف والمهارات المكتسبة، حتى يتمكن الشباب من اكتساب تقدير الغير، وتوظيف قدراتهم على الصعيد العملي والشخصي».
نظم فرع برنامج «الأمير محمد بن فهد لتنمية الشباب» في محافظة القطيف، أخيراً، دورتين تدريبيتين في مركز رعاية المكفوفين، بعنوان «البرامج الناطقة وتقنيات المعلومات1» و»البرامج الناطقة وتقنيات المعلومات 2»، على مدار 10 أيام متتالية. وبلغ عدد المستفيدين منهما 50 مكفوفاً. وتهدف الدورتان إلى «التأهيل المعرفي والعملي لذوى الاحتياجات الخاصة، وتطويع التقنية المساعدة التي تساهم في تزويد الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بمجموعة من المهارات التكنولوجية واستخدامهم للجانب التقني في شكل جيد، وتوفير التسهيلات التي من شأنها رفع المستوى العلمي والأكاديمي للطلاب ذوى الاحتياجات الخاصة، وتوفير بيئة تعليمية مناسبة لهم».
ويحرص برنامج «تنمية الشباب» إلى «تلمس احتياجات المجتمع، والاندماج في قضاياه، ويهتم بشريحة مهمة من شرائح المجتمع، وهم ذوو الاحتياجات الخاصة. كما يهتم في شغل وقت الفراغ لدى الطلبة، بما يعود بالنفع والفائدة عليهم، ودمجهم في مجتمع العمل، وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على نظم العمل، وبالتالي يتكون لديهم نوع من الإدراك بأهمية تحديد المسار المهني، ومتطلبات سوق العمل من التخصصات والمعارف والمهارات، إضافة إلى ذلك يتعلم المتدرب المسؤولية والثقة في النفس، وترجمة الطاقات الكامنة إلى تطبيقات في الواقع العملي، واكتساب الخبرة المناسبة ليكونوا موظفي المستقبل، ويساهموا في خدمة الوطن، وتأتي ضمن البرامج والخطط التطويرية التي ينفذها البرنامج في تفعيل المعارف والمهارات المكتسبة، حتى يتمكن الشباب من اكتساب تقدير الغير، وتوظيف قدراتهم على الصعيد العملي والشخصي».
