كتيب للاديب القاضي
الثقافة الورقية في زمن الاعلام الرقمي
بواسطة fahadalawad
28-10-1432 02:41 مساءً
855 زيارات
الرياض : ثقة حب الكتاب لدى الاسلاف يصل الى درجة العشق عند بعضهم لانه مستودع معارفهم وسلوة أيامهم فضلاً عن انه لا يوجد ما يصرفهم عنه وقد ولد المؤرخ ياقوت الحموي في مكتبة ومات في مكتبة .
هذه ما بدأ به الاديب حمد بن عبدالله القاضي كتيبه الثقافة الورقية في زمن الاعلام الرقمي في مقدمة عنونها " الاسلاف وعشق المعرفة " تحدث فيه عن أهمية الكتاب والكلمة بشكل عام والنشر الحديث وأهمية القراءة وأثر الوسائل الاعلامية الحديثة .
وبين انه يوزع في المملكة اكثر من 1600 مطبوعة مابين صحيفة ومجلة تطبع عشرات الالاف من النسخ كلها لها الاثر الكبير في نشر الثقافة والوعي بين الناس كما ستشهد بصريح احد مسئول دور النشر حول نشرها 400 الف عنوان كتاب جديد في العام .
وأشار القاضي الى الفضاء الالكتروني وثورة الاتصالات الحديثة وكله محافزات على القراءة والاطلاع واثراء الفكر والمعرفة .
ونبه القاضي الى مسالة مهمة وهي " توثيق المعلومة " الموجودة على مواقع " الانترنت " والنشر الالكتروني حيث انها في اغلب المواقع شخصية وتتبع لكاتب او باحث او شاعر وانها لا تحمل طابع التوثيق أو التدقيق لأنها منتج قابل للتعديل أو التعبير في أي لحظة من قبل صاحب الموقع سواء أكان باحثاً أم دارساً أم شاعر أم عالماً بخلاف الكتاب المطبوع الموثق بطبعته وزمنه المطبوع عليه الذي تستطيع أن ترجع اليه في أي وقت .
هذه ما بدأ به الاديب حمد بن عبدالله القاضي كتيبه الثقافة الورقية في زمن الاعلام الرقمي في مقدمة عنونها " الاسلاف وعشق المعرفة " تحدث فيه عن أهمية الكتاب والكلمة بشكل عام والنشر الحديث وأهمية القراءة وأثر الوسائل الاعلامية الحديثة .
وبين انه يوزع في المملكة اكثر من 1600 مطبوعة مابين صحيفة ومجلة تطبع عشرات الالاف من النسخ كلها لها الاثر الكبير في نشر الثقافة والوعي بين الناس كما ستشهد بصريح احد مسئول دور النشر حول نشرها 400 الف عنوان كتاب جديد في العام .
وأشار القاضي الى الفضاء الالكتروني وثورة الاتصالات الحديثة وكله محافزات على القراءة والاطلاع واثراء الفكر والمعرفة .
ونبه القاضي الى مسالة مهمة وهي " توثيق المعلومة " الموجودة على مواقع " الانترنت " والنشر الالكتروني حيث انها في اغلب المواقع شخصية وتتبع لكاتب او باحث او شاعر وانها لا تحمل طابع التوثيق أو التدقيق لأنها منتج قابل للتعديل أو التعبير في أي لحظة من قبل صاحب الموقع سواء أكان باحثاً أم دارساً أم شاعر أم عالماً بخلاف الكتاب المطبوع الموثق بطبعته وزمنه المطبوع عليه الذي تستطيع أن ترجع اليه في أي وقت .
