20 ألف مشارك من مختلف الفئات الطبية لخدمة حجاج بيت الله الحرام
بواسطة fahadalawad
08-12-1433 09:23 مساءً
701 زيارات
ثقة : منى واس أكد معالي نائب وزير الصحة للتخطيط والتطوير رئيس لجان الحج التحضيرية الدكتور محمد خشيم أن وزارة الصحة تواصل تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية لضيوف الرحمن خلال هذه الأيام بالمشاعر المقدسة ، تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله - ببذل أقصى الجهود ، مبينا أن 20 ألف مشارك من مختلف الفئات الطبية والإدارية تعمل على تنفيذ خطة وزارة الصحة .
وأوضح الدكتور خشيم أن تقديم الخدمات الصحية لضيوف الرحمن بدأ منذ وقت مبكر بمختلف المنافذ البرية والبحرية ، وانتقلت الخدمات الطبية إلى المدينة المنورة ، ومكة المكرمة ، والمشاعر المقدسة .
وأبان أنه تم استقطاب 115 استشارياً وأخصائياً من داخل المملكة ،يعملون في مجالات الاستشارة ،والتخدير ، وأخصائي قلب، وقسطرة ، و 205 فنيي قسطرة والعلاج التنفسي وتمريض العناية المركزة وطوارئ ،فيما يتولى 366 مشاركاً من الكشافة تقديم الخدمات المساندة لعمل المرافق الصحية ، منهم و280 بالعاصمة المقدسة والمشاعر ، و86 بالمدينة المنورة ، و50 مشاركاً من طلبة وطالبات كليات الطب والكليات الصحية لتشجيعهم وتحفيزهم على المشاركة في موسم الحج.
وأضاف أن الوزارة تحرص على تطبيق شعار " الوقاية خير من العلاج " من خلال إحكام السيطرة على الموقف الوبائي للأمراض، ومتابعة المستجدات والمتغيرات التي تطرأ على الوضع الصحي عالمياً من خلال منظمة الصحة العالمية والهيئات الصحية الدولية.
وأشار الدكتور خشيم إلى أنه تم تطبيق الاشتراطات اللازمة على جميع الذين وصلوا من خلال مختلف المنافذ البرية والبحرية والجوية ، وتم هذا العمل من خلال 15 مركزا للمراقبة منعاً لوفادة الأمراض .
وبين أن ضيوف الرحمن يتلقون الآن الخدمات الإسعافية والعلاجية من خلال 25 مستشفى في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة ، منها 4 مستشفيات بمشعر عرفات، و4 بمنى ، و7 بالعاصمة المقدسة ، و9 بالمدينة المنورة ، إضافة إلى مدينة الملك عبد الله الطبية بسعة 5250 سريرا و4200سرير تنويم في الأقسام المختصة و500 سرير عناية مركزة و550 سريرا للطوارئ .
وأفاد أن المستشفيات تدعمها و141 مركزا صحيا دائما وموسميا في مناطق الحج و43 مركزا صحيا بالعاصمة المقدسة ، و80 مركزا صحيا بالمشاعر المقدسة ، و46 بمنطقة عرفات ، و6 بممر المشاة بمزدلفة ، و28 بمشعر منى ، و12 مركزا صحيا بالمدينة المنورة، مبيناً أنه تم توفير أجهزة مناظير الجهاز الهضمي بجميع مستشفيات المشاعر المقدسة ، لعلاج الحالات دون تحويلها ، كما تم توفير أجهزة الغسيل الكلوي بمستشفيات المشاعر المقدسة للتعامل مع المرضى في المستشفيات دون تحويلهم.
وفيما يتعلق بالخدمات الإسعافية والطارئة بين الدكتور خشيم أنه أعد 17 مركزا صحيا بجسر الجمرات للتعامل مع الحالات الإسعافية والطارئة ، وتوفير 80 سيارة إسعاف كبيرة لنقل المرضى بين المرافق الصحية في مناطق الحج و95 سيارة إسعاف صغيرة للتعامل مع الحالات المرضية ميدانيا حيث زودت كل سيارة بطبيب وممرض.
وأضاف معاليه أنه تم توفير جميع التجهيزات المخبرية والمواد التشغيلية لعمل جميع التحاليل والفحوصات المخبرية اللازمة والمسببة للأمراض ، وتطبيق برنامج العينات القياسية للتأكد من صحة ودقة نتائج الفحوصات المخبرية بالمرافق بمناطق الحج ، وتستخدم الآن أجهزة مخبرية ذات تقنية عالية للتعرف السريع على مؤشر الإصابة بالأزمات القلبية .
وأفاد أنه تم تشغيل مختبر الفيروسات بالمختبر الإقليمي بجدة، وتم توفير 1600 وحدة دم ومشتقاته من جميع الفصائل المختلفة تستخدم خلال هذه الأيام عند الحاجة , مبينا أنه تم تشغيل مستشفى جديد شرق عرفات بطاقة استيعابية 236 سريرا ، و50 عناية مركزة، و30 سريرا للطوارئ ، يخدم الحجاج لأول مرة.
وأوضح الدكتور خشيم أن تقديم الخدمات الصحية لضيوف الرحمن بدأ منذ وقت مبكر بمختلف المنافذ البرية والبحرية ، وانتقلت الخدمات الطبية إلى المدينة المنورة ، ومكة المكرمة ، والمشاعر المقدسة .
وأبان أنه تم استقطاب 115 استشارياً وأخصائياً من داخل المملكة ،يعملون في مجالات الاستشارة ،والتخدير ، وأخصائي قلب، وقسطرة ، و 205 فنيي قسطرة والعلاج التنفسي وتمريض العناية المركزة وطوارئ ،فيما يتولى 366 مشاركاً من الكشافة تقديم الخدمات المساندة لعمل المرافق الصحية ، منهم و280 بالعاصمة المقدسة والمشاعر ، و86 بالمدينة المنورة ، و50 مشاركاً من طلبة وطالبات كليات الطب والكليات الصحية لتشجيعهم وتحفيزهم على المشاركة في موسم الحج.
وأضاف أن الوزارة تحرص على تطبيق شعار " الوقاية خير من العلاج " من خلال إحكام السيطرة على الموقف الوبائي للأمراض، ومتابعة المستجدات والمتغيرات التي تطرأ على الوضع الصحي عالمياً من خلال منظمة الصحة العالمية والهيئات الصحية الدولية.
وأشار الدكتور خشيم إلى أنه تم تطبيق الاشتراطات اللازمة على جميع الذين وصلوا من خلال مختلف المنافذ البرية والبحرية والجوية ، وتم هذا العمل من خلال 15 مركزا للمراقبة منعاً لوفادة الأمراض .
وبين أن ضيوف الرحمن يتلقون الآن الخدمات الإسعافية والعلاجية من خلال 25 مستشفى في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة ، منها 4 مستشفيات بمشعر عرفات، و4 بمنى ، و7 بالعاصمة المقدسة ، و9 بالمدينة المنورة ، إضافة إلى مدينة الملك عبد الله الطبية بسعة 5250 سريرا و4200سرير تنويم في الأقسام المختصة و500 سرير عناية مركزة و550 سريرا للطوارئ .
وأفاد أن المستشفيات تدعمها و141 مركزا صحيا دائما وموسميا في مناطق الحج و43 مركزا صحيا بالعاصمة المقدسة ، و80 مركزا صحيا بالمشاعر المقدسة ، و46 بمنطقة عرفات ، و6 بممر المشاة بمزدلفة ، و28 بمشعر منى ، و12 مركزا صحيا بالمدينة المنورة، مبيناً أنه تم توفير أجهزة مناظير الجهاز الهضمي بجميع مستشفيات المشاعر المقدسة ، لعلاج الحالات دون تحويلها ، كما تم توفير أجهزة الغسيل الكلوي بمستشفيات المشاعر المقدسة للتعامل مع المرضى في المستشفيات دون تحويلهم.
وفيما يتعلق بالخدمات الإسعافية والطارئة بين الدكتور خشيم أنه أعد 17 مركزا صحيا بجسر الجمرات للتعامل مع الحالات الإسعافية والطارئة ، وتوفير 80 سيارة إسعاف كبيرة لنقل المرضى بين المرافق الصحية في مناطق الحج و95 سيارة إسعاف صغيرة للتعامل مع الحالات المرضية ميدانيا حيث زودت كل سيارة بطبيب وممرض.
وأضاف معاليه أنه تم توفير جميع التجهيزات المخبرية والمواد التشغيلية لعمل جميع التحاليل والفحوصات المخبرية اللازمة والمسببة للأمراض ، وتطبيق برنامج العينات القياسية للتأكد من صحة ودقة نتائج الفحوصات المخبرية بالمرافق بمناطق الحج ، وتستخدم الآن أجهزة مخبرية ذات تقنية عالية للتعرف السريع على مؤشر الإصابة بالأزمات القلبية .
وأفاد أنه تم تشغيل مختبر الفيروسات بالمختبر الإقليمي بجدة، وتم توفير 1600 وحدة دم ومشتقاته من جميع الفصائل المختلفة تستخدم خلال هذه الأيام عند الحاجة , مبينا أنه تم تشغيل مستشفى جديد شرق عرفات بطاقة استيعابية 236 سريرا ، و50 عناية مركزة، و30 سريرا للطوارئ ، يخدم الحجاج لأول مرة.
