يواجه الكويت في نهائي كأس الاتحاد الآسيوي
أربيل العراقي يتطلع لأول ألقابه الآسيوية غداً
بواسطة fahadalawad
17-12-1433 06:30 مساءً
475 زيارات
ثقة : ث الرياض يلتقي يوم غد فريقا أربيل العراقي والكويت الكويتي في المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في نسختها التاسعة على ملعب فرانسوا حريري في مدينة أربيل .
الكويت الكويتي حقق لقب البطولة عام 2009 للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته في المسابقة التي انطلقت نسختها الأولى بحلتها الجديدة عام 2004 وهيمنت على ألقابها الفرق العربية حيث حقق الجيش السوري أول ألقابها ثم حقق الفيصلي الأردني اللقب الثاني.
وأبقى الشباب الأردني لقب المسابقة في معقل الكرة الأردنية بحصوله عليه في 2007 وفي عام 2008 كان اللقب من نصيب المحرق البحريني ثم الكويت في عام 2009 والاتحاد السوري في عام 2010 وفي عام 2011 م حقق ناساف كارشي الأوزبكي اللقب بفوزه على الكويت في نهائي البطولة .
بدأ أربيل مشواره في البطولة ضمن المجموعة الثانية في الدور الأول بتعادله مع ضيفه كاظمة الكويتي 1-1 في الجولة الأولى ثم تعادل مع العروبة اليمني 2-2 على ملعبه أيضاً في الجولة الثانية وفاز على إيست بنغال الهندي بهدفين دون مقابل ذهاباً وإياباً قبل أن يحقق فوزين ثمينين على كاظمة والعروبة بنتيجة واحدة 2 ـــــ 1 ليتصدر ترتيب المجموعة بــ 14 نقطة من ست مباريات مقابل 11 نقطة لكاظمة و8 للعروبة وبقي ايست بنغال برصيد خالي من النقاط.
وفي دور الـ16 تغلب أربيل على نيفتشي الأوزبكي بأربعة أهداف دون مقابل في أربيل وتخطى في ربع النهائي كيلانتان الماليزي 6 ــــ 2 بمجموع اللقاءين حيث تغلب الفريق العراقي ذهاباً بخمسة 5 ــــ 1 ذهاباً وتعادلا 1 ـــــ 1 إياباً.
وفي نصف النهائي واصل أربيل مسلسل نتائجه القوية فحقق فوزين كبيرين على تشونبوري التايلاندي بنتيجة واحدة 4 ـــــــ1 ذهاباً وإيابا ليبلغ المباراة النهائية.
يعول أربيل على عدد من لاعبي المنتخب العراقي وهم احمد ابراهيم ومصطفى كريم وامجد راضي فضلاً عن اعتماد مدربه السوري نزار محروس كثيراً على المحترفين نديم صباغ وايفان بوكينا ومصطفى سليمان وديبو بابا عبد الله.
مهمة أربيل لن تكون سهلة على الاطلاق وإن كان يتمتع بأفضلية الأرض والجمهور لأن الكويت المتأهل إلى النهائي الثالث على التوالي يريد استعادة اللقب الذي فقده في العام الماضي بخسارته أمام ناساف كارشي الأوزبكي 1 ـــــــ 2 .
يمر الكويت بقيادة مدربه الروماني ايوان مارين بمرحلة رائعة إذ حقق 11 فوزاً على التوالي في مختلف المسابقات هذا الموسم ويتصدر الدوري الكويتي برصيد 19 نقطة بفارق 6 نقاط عن العربي أقرب منافسيه.
الكويت يضم في صفوفه العديد من اللاعبين المميزين أمثال التونسيين عصام جمعة وشادي الهمامي والبرازيلي روجيريو دي اسيس كوتينيو والبحريني حسين بابا، فضلا عن وليد علي وفهد عوض وعبدالله البريكي وعبدالهادي خميس وحسين حاكم وجراح العتيقي وفهد العنزي.
الكويت لعب في المجموعة الثالثة بالدور الأول وحل فيها ثانياً برصيد 11 نقطة خلف الاتفاق السعودي وفي الدور الثاني تغلب على مضيفه ومواطنه القادسية 3-1 بركلات الترجيح 3-1 بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي 1-1.
وفي الدور ربع النهائي تعادل الكويت مع ضيفه الوحدات الأردني سلباً بدون أهداف في الكويت وتغلب عليه إياباً بثلاثة أهداف دون مقابل في العاصمة الأردنية عمان ليواجه في نصف النهائي الاتفاق السعودي ويتغلب عليه ذهاباً في الكويت 4ـــــ 1 وإياباً في الدمام 2 ـــــ صفر
الكويت الكويتي حقق لقب البطولة عام 2009 للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته في المسابقة التي انطلقت نسختها الأولى بحلتها الجديدة عام 2004 وهيمنت على ألقابها الفرق العربية حيث حقق الجيش السوري أول ألقابها ثم حقق الفيصلي الأردني اللقب الثاني.
وأبقى الشباب الأردني لقب المسابقة في معقل الكرة الأردنية بحصوله عليه في 2007 وفي عام 2008 كان اللقب من نصيب المحرق البحريني ثم الكويت في عام 2009 والاتحاد السوري في عام 2010 وفي عام 2011 م حقق ناساف كارشي الأوزبكي اللقب بفوزه على الكويت في نهائي البطولة .
بدأ أربيل مشواره في البطولة ضمن المجموعة الثانية في الدور الأول بتعادله مع ضيفه كاظمة الكويتي 1-1 في الجولة الأولى ثم تعادل مع العروبة اليمني 2-2 على ملعبه أيضاً في الجولة الثانية وفاز على إيست بنغال الهندي بهدفين دون مقابل ذهاباً وإياباً قبل أن يحقق فوزين ثمينين على كاظمة والعروبة بنتيجة واحدة 2 ـــــ 1 ليتصدر ترتيب المجموعة بــ 14 نقطة من ست مباريات مقابل 11 نقطة لكاظمة و8 للعروبة وبقي ايست بنغال برصيد خالي من النقاط.
وفي دور الـ16 تغلب أربيل على نيفتشي الأوزبكي بأربعة أهداف دون مقابل في أربيل وتخطى في ربع النهائي كيلانتان الماليزي 6 ــــ 2 بمجموع اللقاءين حيث تغلب الفريق العراقي ذهاباً بخمسة 5 ــــ 1 ذهاباً وتعادلا 1 ـــــ 1 إياباً.
وفي نصف النهائي واصل أربيل مسلسل نتائجه القوية فحقق فوزين كبيرين على تشونبوري التايلاندي بنتيجة واحدة 4 ـــــــ1 ذهاباً وإيابا ليبلغ المباراة النهائية.
يعول أربيل على عدد من لاعبي المنتخب العراقي وهم احمد ابراهيم ومصطفى كريم وامجد راضي فضلاً عن اعتماد مدربه السوري نزار محروس كثيراً على المحترفين نديم صباغ وايفان بوكينا ومصطفى سليمان وديبو بابا عبد الله.
مهمة أربيل لن تكون سهلة على الاطلاق وإن كان يتمتع بأفضلية الأرض والجمهور لأن الكويت المتأهل إلى النهائي الثالث على التوالي يريد استعادة اللقب الذي فقده في العام الماضي بخسارته أمام ناساف كارشي الأوزبكي 1 ـــــــ 2 .
يمر الكويت بقيادة مدربه الروماني ايوان مارين بمرحلة رائعة إذ حقق 11 فوزاً على التوالي في مختلف المسابقات هذا الموسم ويتصدر الدوري الكويتي برصيد 19 نقطة بفارق 6 نقاط عن العربي أقرب منافسيه.
الكويت يضم في صفوفه العديد من اللاعبين المميزين أمثال التونسيين عصام جمعة وشادي الهمامي والبرازيلي روجيريو دي اسيس كوتينيو والبحريني حسين بابا، فضلا عن وليد علي وفهد عوض وعبدالله البريكي وعبدالهادي خميس وحسين حاكم وجراح العتيقي وفهد العنزي.
الكويت لعب في المجموعة الثالثة بالدور الأول وحل فيها ثانياً برصيد 11 نقطة خلف الاتفاق السعودي وفي الدور الثاني تغلب على مضيفه ومواطنه القادسية 3-1 بركلات الترجيح 3-1 بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي 1-1.
وفي الدور ربع النهائي تعادل الكويت مع ضيفه الوحدات الأردني سلباً بدون أهداف في الكويت وتغلب عليه إياباً بثلاثة أهداف دون مقابل في العاصمة الأردنية عمان ليواجه في نصف النهائي الاتفاق السعودي ويتغلب عليه ذهاباً في الكويت 4ـــــ 1 وإياباً في الدمام 2 ـــــ صفر
