هدف يدعم المرأة العاملة ببرامج للنقل وحضانات في أماكن العمل
بواسطة fahadalawad
29-03-1434 08:07 صباحاً
410 زيارات
ثقة ج متابعات: أعلن المدير العام لصندوق الموارد البشرية (هدف) إبراهيم المعيقل أن الصندوق ينوي وضع برامج نوعية تتخصص في دعم المرأة العاملة، تشمل برنامجاً نوعياً للمواصلات، وفتح مراكز لرعاية الأطفال في مقار عمل النساء، إضافة إلى دعم مشاريع وظيفية خاصة بهن، مثل العمل عن بُعد، والدوام الجزئي، وإيجاد مجمعات عمل نسائية.
وصــرح المعيقـل : بأن هناك برامج نوعية سيقدمها الصندوق، و«سترى النور في القريب العاجل، وهي برامج دعم خاصة بالمرأة السعودية، مثل فتح مراكز لرعاية الأطفال في مقار العمل، حتى تتمكّن المرأة من وضع أطفالها بأمان في هذه المراكز، وتقوم بعملها بشكل جيد، وبرنامج نوعي لتوفير المواصلات لهن، نظراً لما يواجهنه من مشكلات في النقل، وفي ظل غياب نظام مواصلات عام فاعل في المملكة».
وأضاف أن هناك برامج أخرى سيطلقها الصندوق، مثل دعم العمل عن بُعد، بحيث لا تحتاج المرأة إلى الذهاب إلى مقر العمل، خصوصاً لمن هنّ في القرى، وإقامة تجمعات عمل أو مراكز عمل للنساء، تكون المراكز على اتصال بالشركات الأم في المدن البعيدة، إضافة إلى العمل الجزئي، فهناك نساء لا يستطعن العمل دواماً كاملاً.
وأوضح أن وزارة العمل ومؤسساتها الشقيقة تدرس بشكل يومي إمكان فتح مجالات جديدة لعمل المرأة، لأن 85 في المئة من الباحثين عن عمل في المملكة من النساء، ولأنه لا توجد مشكلات كبيرة بالنسبة للباحثين عن عمل من الذكور.
وصــرح المعيقـل : بأن هناك برامج نوعية سيقدمها الصندوق، و«سترى النور في القريب العاجل، وهي برامج دعم خاصة بالمرأة السعودية، مثل فتح مراكز لرعاية الأطفال في مقار العمل، حتى تتمكّن المرأة من وضع أطفالها بأمان في هذه المراكز، وتقوم بعملها بشكل جيد، وبرنامج نوعي لتوفير المواصلات لهن، نظراً لما يواجهنه من مشكلات في النقل، وفي ظل غياب نظام مواصلات عام فاعل في المملكة».
وأضاف أن هناك برامج أخرى سيطلقها الصندوق، مثل دعم العمل عن بُعد، بحيث لا تحتاج المرأة إلى الذهاب إلى مقر العمل، خصوصاً لمن هنّ في القرى، وإقامة تجمعات عمل أو مراكز عمل للنساء، تكون المراكز على اتصال بالشركات الأم في المدن البعيدة، إضافة إلى العمل الجزئي، فهناك نساء لا يستطعن العمل دواماً كاملاً.
وأوضح أن وزارة العمل ومؤسساتها الشقيقة تدرس بشكل يومي إمكان فتح مجالات جديدة لعمل المرأة، لأن 85 في المئة من الباحثين عن عمل في المملكة من النساء، ولأنه لا توجد مشكلات كبيرة بالنسبة للباحثين عن عمل من الذكور.
