جمعية حماية توعي 20 طفلاً من العنف وتنشر بينهم ثقافة العمل التطوعي
بواسطة fahadalawad
20-02-1433 12:57 صباحاً
768 زيارات
ثقة : جــدة شارك أكثر من 20 طفلاً من جمعية حماية الأسرة في الحفل التثقيفي التوعوي الذي أقامته الجمعية بجدة مؤخراً بالتعاون مع جامعة الملك عبدالعزيز "طالبات مادة إدارة الموارد الأسرية" ومركز البداية للرضاعة الطبيعية وتوعية المرأة, وذلك بمقر الجمعية بمحافظة جدة .
وأوضحت رئيسة مجلس إدارة الجمعية سميرة بنت خالد الغامدي أن الهدف من الحفل هو إدخال الجانب التوعوي الترفيهي على أطفال الجمعية الذين هم في أشد الحاجة إلى الإهتمام والعناية بهم من قضايا العنف الأسري وتعزيز الحس الجماعي لدى الطالبات وإحياء روح المسؤولية الفردية والجماعية تجاه المجتمع المسلم ونشر ثقافة العمل التطوعي الذي هو ركيزة أساسية في بناء علاقة للفرد مع المجتمع .
وبيّنت أن تم خلال الحفل استقبال الأطفال مع أمهاتهم وتقديم الفقرات الترفيهية والألعاب المختلفة وتنظيم عدد من المعارض التي تنوعت بين الرسومات والأعمال الفنية, إلى جانب ركن الطباخ الصغير وركن التشكيل بالرمل وتقديم شخصيات كرتونية, بهدف نقل الطفل إلى بيئة تتسم بالفرح وإدخال البهجة إلى نفسه الذي كان يعاني من العنف الأسري داخل أسرته، مشيرة إلى أن أمهات الأطفال لهن نصيب من هذه الأنشطة التي تمثلت في إقامة المحاضرات حول دور الرضاعة الطبيعية في حماية الأطفال من العنف الأسري قدمها عدد من المتخصصات في حقل الأسرة والمجتمع.
وأشادت رئيسة مجلس إدارة الجمعية برسالة التطوع وفعل الخير التي تجسد أخلاق أبناء الوطن والتي قدمنها طالبات جامعة الملك عبدالعزيز في التعامل مع هذه الشريحة المهمة من المجتمع إلى جانب اللوحة الجميلة التي رسمنها من خلال توزيع الهدايا على أطفال الجمعية.
وأوضحت رئيسة مجلس إدارة الجمعية سميرة بنت خالد الغامدي أن الهدف من الحفل هو إدخال الجانب التوعوي الترفيهي على أطفال الجمعية الذين هم في أشد الحاجة إلى الإهتمام والعناية بهم من قضايا العنف الأسري وتعزيز الحس الجماعي لدى الطالبات وإحياء روح المسؤولية الفردية والجماعية تجاه المجتمع المسلم ونشر ثقافة العمل التطوعي الذي هو ركيزة أساسية في بناء علاقة للفرد مع المجتمع .
وبيّنت أن تم خلال الحفل استقبال الأطفال مع أمهاتهم وتقديم الفقرات الترفيهية والألعاب المختلفة وتنظيم عدد من المعارض التي تنوعت بين الرسومات والأعمال الفنية, إلى جانب ركن الطباخ الصغير وركن التشكيل بالرمل وتقديم شخصيات كرتونية, بهدف نقل الطفل إلى بيئة تتسم بالفرح وإدخال البهجة إلى نفسه الذي كان يعاني من العنف الأسري داخل أسرته، مشيرة إلى أن أمهات الأطفال لهن نصيب من هذه الأنشطة التي تمثلت في إقامة المحاضرات حول دور الرضاعة الطبيعية في حماية الأطفال من العنف الأسري قدمها عدد من المتخصصات في حقل الأسرة والمجتمع.
وأشادت رئيسة مجلس إدارة الجمعية برسالة التطوع وفعل الخير التي تجسد أخلاق أبناء الوطن والتي قدمنها طالبات جامعة الملك عبدالعزيز في التعامل مع هذه الشريحة المهمة من المجتمع إلى جانب اللوحة الجميلة التي رسمنها من خلال توزيع الهدايا على أطفال الجمعية.