الدول العربية تحتاج 40 مليون وظيفة جديدة في 10 سنوات
ثقة ـ متابعات : اجتمع وزراء ومستثمرون ومسؤولون حكوميون كبار من مجموعة الدول الثماني الصناعية الكبرى في لندن يوم الاثنين 16 سبتمبر لحضور منتدى الاستثمار الاقليمي لشراكة دوفيل.
يهدف المؤتمر الى مساعدة الدول العربية التي تمر بفترات انتقالية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بخصوص اصلاحات اقتصادية ومالية.
وحضر المؤتمر وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية اليستر بيرت الذي ركز في كلمته أمامه على دعم الدول التي تمر بفترات انتقالية من خلال توفير فرص عمل.
وقال بيرت "نعرف من خلال متابعة المنطقة أن أحد أكبر التحديات التي تواجه الدول التي تمر بفترات انتقالية يتمثل في تلبية المطالب الاقتصادية لمواطنيها. ولتلبية هذه المطالب تحتاج الدول العربية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا الى توفير 40 مليون فرصة عمل خلال السنوات العشر القادمة."
وقال مدير الشرق الأوسط وشمال افريقيا في صندوق النقد الدولي في مايو ايار ان دول الربيع العربي تواجه توترات اجتماعية متنامية يمكن ان تعطل تعافي اقتصادها مبكرا من اضطرابات اقتصادية مستمرة منذ أكثر من عامين فاقمت الضغوط المالية عليها وتهدد استقرار الاقتصاد الكلي.
واضاف بيرت "يتعين ان يركز هذا المؤتمر على تبادل الأفكار والمناقشات المفتوحة أكثر من أي شيء آخر. يتعين ان يكون حول تقييم مؤسسات التمويل والأعمال الدولية للكيفية التي يمكن ان نساعد بها المنطقة في التغلب على العقبات التي تمنع الاستثمار الحقيقي حاليا. أرى ان شراكة دوفيل يمكن ان تلعب دورا فريدا وفعالا في دعم الدول التي تمر بفترات انتقالية والنمو الاقتصادي الذي تحتاجه أكثر مما عداه."
يهدف المؤتمر الى مساعدة الدول العربية التي تمر بفترات انتقالية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بخصوص اصلاحات اقتصادية ومالية.
وحضر المؤتمر وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية اليستر بيرت الذي ركز في كلمته أمامه على دعم الدول التي تمر بفترات انتقالية من خلال توفير فرص عمل.
وقال بيرت "نعرف من خلال متابعة المنطقة أن أحد أكبر التحديات التي تواجه الدول التي تمر بفترات انتقالية يتمثل في تلبية المطالب الاقتصادية لمواطنيها. ولتلبية هذه المطالب تحتاج الدول العربية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا الى توفير 40 مليون فرصة عمل خلال السنوات العشر القادمة."
وقال مدير الشرق الأوسط وشمال افريقيا في صندوق النقد الدولي في مايو ايار ان دول الربيع العربي تواجه توترات اجتماعية متنامية يمكن ان تعطل تعافي اقتصادها مبكرا من اضطرابات اقتصادية مستمرة منذ أكثر من عامين فاقمت الضغوط المالية عليها وتهدد استقرار الاقتصاد الكلي.
واضاف بيرت "يتعين ان يركز هذا المؤتمر على تبادل الأفكار والمناقشات المفتوحة أكثر من أي شيء آخر. يتعين ان يكون حول تقييم مؤسسات التمويل والأعمال الدولية للكيفية التي يمكن ان نساعد بها المنطقة في التغلب على العقبات التي تمنع الاستثمار الحقيقي حاليا. أرى ان شراكة دوفيل يمكن ان تلعب دورا فريدا وفعالا في دعم الدول التي تمر بفترات انتقالية والنمو الاقتصادي الذي تحتاجه أكثر مما عداه."