حائل تشارك في إعداد الخطة العالمية للمحافظة على الصقر الحر
بواسطة fahadalawad
11-11-1434 01:45 مساءً
538 زيارات
ثقة : حائل شاركت جامعة حائل ضمن الوفد المشارك من المملكة والذي تم تشكيله بتوجيه من صاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن محمد آل سعود ، رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية ، في إجتماع الفريق الدولي للمحافظة على الصقر الحر ، ممثلة بالدكتور منيف مهنا الرشيدي عميد البحث العلمي وأستاذ علم البيئة وحماية الحياة الفطرية المساعد .
وقد حضر الاجتماع الذي عقد في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة 9 إلى 11 سبتمبر 2013م أكثر من 50 ممثلاً من الجهات الحكومية والشركاء والأطراف المعنية والمهتمة من أكثر من 30 دولة من الدول التي ينتشر فيها الصقر الحر .
يذكر أن فريق العمل المكون من مسؤولين حكوميين وأخصائيين دوليين وأطراف معنية يمارس أعماله تحت أشراف مكتب برنامج الأمم المتحدة للبيئة حسب اتفاقية المحافظة على الأنواع المهاجرة للطيور الجارحة .
وأوضح الدكتور منيف الرشيدي الذي شارك في ورقة علمية ، أن الصقر الحر يعتبر رمزاً للتراث والثقافة في شبه الجزيرة العربية ، فالصقر الحر أول من شبكه ودربه واصطاد به هم العرب ، لكن وللأسف خلال العشرين عاماً الماضية شهدت أعداد الصقر الحر انخفاضا كبيراً لأسباب عدة منها : فقدان وتدهور مواطن تعشيشه ، الصعق الكهربائي والاصطدام بأعمدة وخطوط الضغط العالي وبشكل خاص أثناء موسم الهجرة ، التسمم بمبيدات الآفات الزراعية والأسر غير القانوني بهدف التجارة والحصول على المال .
وأبان الرشيدي أن الاجتماع خلص لوضع خطه عالمية للمحافظة على الصقر الحر والتي تركز على أن التعاون بين دول أنتشار الصقر الحر ووضع آليات تحد من التجارة غير القانونية وللإكثار من برامج إعادة اطلاق الصقور على غرار ما تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة لعكس تناقص أعداده ولضمان الاستخدام المستدام لهذا الصقر خصوصا في رياضة الصقارة .
وقد حضر الاجتماع الذي عقد في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة 9 إلى 11 سبتمبر 2013م أكثر من 50 ممثلاً من الجهات الحكومية والشركاء والأطراف المعنية والمهتمة من أكثر من 30 دولة من الدول التي ينتشر فيها الصقر الحر .
يذكر أن فريق العمل المكون من مسؤولين حكوميين وأخصائيين دوليين وأطراف معنية يمارس أعماله تحت أشراف مكتب برنامج الأمم المتحدة للبيئة حسب اتفاقية المحافظة على الأنواع المهاجرة للطيور الجارحة .
وأوضح الدكتور منيف الرشيدي الذي شارك في ورقة علمية ، أن الصقر الحر يعتبر رمزاً للتراث والثقافة في شبه الجزيرة العربية ، فالصقر الحر أول من شبكه ودربه واصطاد به هم العرب ، لكن وللأسف خلال العشرين عاماً الماضية شهدت أعداد الصقر الحر انخفاضا كبيراً لأسباب عدة منها : فقدان وتدهور مواطن تعشيشه ، الصعق الكهربائي والاصطدام بأعمدة وخطوط الضغط العالي وبشكل خاص أثناء موسم الهجرة ، التسمم بمبيدات الآفات الزراعية والأسر غير القانوني بهدف التجارة والحصول على المال .
وأبان الرشيدي أن الاجتماع خلص لوضع خطه عالمية للمحافظة على الصقر الحر والتي تركز على أن التعاون بين دول أنتشار الصقر الحر ووضع آليات تحد من التجارة غير القانونية وللإكثار من برامج إعادة اطلاق الصقور على غرار ما تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة لعكس تناقص أعداده ولضمان الاستخدام المستدام لهذا الصقر خصوصا في رياضة الصقارة .