القناص مخاطباً اتحاد القدم: ما بني على باطل فهو باطل
بواسطة fahadalawad
27-03-1436 04:15 مساءً
408 زيارات
ثقة ـ متابعات : خرج ياسر القحطاني، قائد الأخضر السابق، عن صمته وحمل الاتحاد السعودي لكرة القدم مسؤولية هزيمة المنتخب اليوم أمام أوزباكستان، وهي الخسارة التي أودت به خارج البطولة.
وقال القحطاني، الذي يتواجد في ألمانيا للعلاج في عدد من التغريدات: "ما يحصل من نتائج سلبية للمنتخب السعودي يتحمله الاتحاد السعودي، فما بني على باطل فهو باطل. مستحيل تحقيق نتائج إيجابيه في ظل تخبط التخطيط." وأتبع: "المنتخب من تصفيات كأس آسيا إلى ما قبل النهائيات بشهر ونصف وهو يسير على نسق وطريقة لعب واختيارات مدرب واحد وهو لوبيز ولفترة ليست بالقصيره. وقبل النهائيات يتم تغيير المدرب. لماذا لم يتم تغيير المدرب من قبل كأس الخليج. على الأقل يكون هناك متسع للاستعداد للنهائيات بشكل أفضل".
وواصل القحطاني انتقاداته وقال: "المنتخب يختلف عن النادي من حيث الإعداد. مدرب النادي يتعامل مع لاعبيه بشكل يومي، ومدرب المنتخب يتعامل مع لاعبيه في فترات محددة قبل البطولات، وهذا يدل على أن الثبات والاستقرار الإداري والفني مهم للمنتخب أكثر من النادي"، مضيفاً: "كثرة تغير الإدارات والمدربين على المنتخب خلال ٣ سنوات أمر يبيّن ويثبت أن السياسة الإدارية والتخطيط للمنتخب من قبل الاتحاد كان غير صحيح".
وختم تغريداته التي تحدثت عن المنتخب والاتحاد السعودي والإعلام قائلاً: "المنتخبات المنافسة على تحقيق كأس آسيا منتخبات مستقرة إدارياً وفنياً، وهنا يكمن الفرق. يجب على الاتحاد السعودي وضع سياسة مستقبلية واضحة واحترافية من الآن للمنتخب المشارك في تصفيات كأس العالم المقبلة في روسيا".
وقال القحطاني، الذي يتواجد في ألمانيا للعلاج في عدد من التغريدات: "ما يحصل من نتائج سلبية للمنتخب السعودي يتحمله الاتحاد السعودي، فما بني على باطل فهو باطل. مستحيل تحقيق نتائج إيجابيه في ظل تخبط التخطيط." وأتبع: "المنتخب من تصفيات كأس آسيا إلى ما قبل النهائيات بشهر ونصف وهو يسير على نسق وطريقة لعب واختيارات مدرب واحد وهو لوبيز ولفترة ليست بالقصيره. وقبل النهائيات يتم تغيير المدرب. لماذا لم يتم تغيير المدرب من قبل كأس الخليج. على الأقل يكون هناك متسع للاستعداد للنهائيات بشكل أفضل".
وواصل القحطاني انتقاداته وقال: "المنتخب يختلف عن النادي من حيث الإعداد. مدرب النادي يتعامل مع لاعبيه بشكل يومي، ومدرب المنتخب يتعامل مع لاعبيه في فترات محددة قبل البطولات، وهذا يدل على أن الثبات والاستقرار الإداري والفني مهم للمنتخب أكثر من النادي"، مضيفاً: "كثرة تغير الإدارات والمدربين على المنتخب خلال ٣ سنوات أمر يبيّن ويثبت أن السياسة الإدارية والتخطيط للمنتخب من قبل الاتحاد كان غير صحيح".
وختم تغريداته التي تحدثت عن المنتخب والاتحاد السعودي والإعلام قائلاً: "المنتخبات المنافسة على تحقيق كأس آسيا منتخبات مستقرة إدارياً وفنياً، وهنا يكمن الفرق. يجب على الاتحاد السعودي وضع سياسة مستقبلية واضحة واحترافية من الآن للمنتخب المشارك في تصفيات كأس العالم المقبلة في روسيا".