10 شهداء بقصف إسرائيلي على غزة... و«حماس» تدين محاولات تقويض اتفاق وقف النار

ثقة: وكالات
بينما ندّدت حركة «حماس» بمحاولات إسرائيلية لتقويض اتفاق وقف إطلاق النار، أفادت الإذاعة الفلسطينية، السبت، باستشهاد 10 في غارات إسرائيلية استهدفت غزة ودير البلح ومخيم النصيرات.
وذكر تلفزيون «الأقصى» -في وقت سابق اليوم- أن قصفاً إسرائيلياً استهدف مركبة في مدينة غزة أسفر عن استشهاد 4 أشخاص.
وأفاد تلفزيون «آي 24 نيوز» الإسرائيلي، اليوم، بأن ضربة إسرائيلية على مدينة غزة استهدفت علاء الحديدي القيادي في «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس».
وتأتي هذه الغارات في سياق تصاعد التوترات في قطاع غزة؛ حيث تشهد المدينة تصعيداً متزايداً في القصف الإسرائيلي واستهداف مواقع ومركبات فلسطينية، ما يزيد من المخاوف الإنسانية بين السكان المدنيين.
وفي وقت سابق اليوم، أكدت حركة «حماس»، رفضها التام لكل محاولات حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لفرض أمر واقع جديد يتعارض مع ما جرى الاتفاق عليه في وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
وقالت «حماس» في بيان، إن تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية يضع الوسطاء والإدارة الأميركية أمام مسؤولية التصدي لمحاولات تقويض اتفاق وقف إطلاق النار.
ودعت «حماس» مجدداً الوسطاء للتدخل بشكل عاجل، والضغط على إسرائيل لإيقاف انتهاكاتها لوقف إطلاق النار.
بينما ندّدت حركة «حماس» بمحاولات إسرائيلية لتقويض اتفاق وقف إطلاق النار، أفادت الإذاعة الفلسطينية، السبت، باستشهاد 10 في غارات إسرائيلية استهدفت غزة ودير البلح ومخيم النصيرات.
وذكر تلفزيون «الأقصى» -في وقت سابق اليوم- أن قصفاً إسرائيلياً استهدف مركبة في مدينة غزة أسفر عن استشهاد 4 أشخاص.
وأفاد تلفزيون «آي 24 نيوز» الإسرائيلي، اليوم، بأن ضربة إسرائيلية على مدينة غزة استهدفت علاء الحديدي القيادي في «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس».
وتأتي هذه الغارات في سياق تصاعد التوترات في قطاع غزة؛ حيث تشهد المدينة تصعيداً متزايداً في القصف الإسرائيلي واستهداف مواقع ومركبات فلسطينية، ما يزيد من المخاوف الإنسانية بين السكان المدنيين.
وفي وقت سابق اليوم، أكدت حركة «حماس»، رفضها التام لكل محاولات حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لفرض أمر واقع جديد يتعارض مع ما جرى الاتفاق عليه في وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
وقالت «حماس» في بيان، إن تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية يضع الوسطاء والإدارة الأميركية أمام مسؤولية التصدي لمحاولات تقويض اتفاق وقف إطلاق النار.
ودعت «حماس» مجدداً الوسطاء للتدخل بشكل عاجل، والضغط على إسرائيل لإيقاف انتهاكاتها لوقف إطلاق النار.