أبل تستعد لإطلاق ماك بوك اقتصادي بأسعار منخفضة
بواسطة مراد
منذ 9 ساعة
6 زيارات
ثقة: وكالات
في خطوة قد تغيّر خريطة سوق الكمبيوترات المحمولة خلال العام المقبل، تستعد شركة أبل لإطلاق جهاز ماك بوك جديد بسعر اقتصادي، يُتوقّع أن يكون الأقل في تاريخ سلسلة ماك.
وأشارت تقارير حديثة إلى أن أبل قد تغيّر قريبًا تشكيلة حواسيبها المحمولة لتلبية احتياجات شريحة أوسع من المستخدمين.
وبحسب التقارير، تخطط أبل للكشف عن الطراز الجديد من حواسيب ماك بوك في أوائل العام المقبل، مع تسعير منخفض يجعل منه أرخص كمبيوتر ماك يتم إطلاقه منذ سنوات، ما قد يزيد من فرص الوصول إلى المستخدمين الباحثين عن أجهزة عالية الأداء بأسعار معقولة.
بحسب التقارير، سيعدّ هذا الحاسوب بمثابة بوابة دخول إلى عالم ماك لأول مرة لمن لم يفكر سابقًا بشراء كمبيوتر من أبل بسبب السعر. ويتم الترويج للكمبيوتر الجديد على أنه سيكون أقل تكلفة من حاسوب MacBook Air، الذي كان حتى الآن أقل طراز تكلفة في تشكيلة الشركة.
والمواصفات المتداولة للكمبيوتر الجديد شاشة قياسها 12.9 بوصة، وتصميم خفيف وربما بألوان زاهية مثل الأصفر أو الزهري أو الأزرق مستلهَمة من الألوان الجريئة لبعض أجهزة iMac القديمة.
أما عن المعالج، فالتوقع يشير إلى استخدام معالج من فئة A18 Pro وهي نفس فئة المعالجات التي ستستخدم في هواتف آيفون المقبلة، ما قد يتيح أداءً مناسبًا للمهام اليومية الأساسية مع الحفاظ على السعر منخفضًا، بحيث تشير التقديرات الحالية أن ثمن هذا الكمبيوتر سيتراوح بين 599 و699 دولارا في الأسواق العالمية.
وإذا تحقق هذا السعر، فسيكون هذا الطراز خيارًا جذابًا جدًا للطلاب، المستخدمين المبتدئين، أو ممن يريدون الدخول إلى بيئة macOS لأول مرة دون تكلفة مرتفعة.*
لم تأت هذه الخطوة من فراغ. فشركة أبل عملت خلال السنوات الماضية على تحسين توافق نظام التشغيل الخاص بها macOS مع بيئة آيفون، في مسعى لجذب مستخدمين جدد من مجتمع آيفون الذين لم يفكروا بجهاز ماك من قبل لأنهم رأوه باهظ الثمن.
فمن خلال تقديم كمبيوتر ماك اقتصادي وجذاب من حيث التصميم والسعر، تُجري أبل محاولة لتوسيع قاعدة مستخدميها، خاصّة بين الطلاب أو المستخدمين الراغبين في جهاز أنيق وسهل وسعره مناسب. وهنا لا بد من الإشارة أن العام المقبل قد يشهد تغييرات واسعة على خط أجهزة ماك.
فبحسب الشائعات، ربما تعلن أبل أيضًا عن نسخة متطورة من ماك بوك برو مزوّدة بمعالج جديد M6، وتصميم أنحف، وربما شاشة OLED مع دعم خاصة اللمس التي كانت الشركة تتجنبها طويلاً.
في خطوة قد تغيّر خريطة سوق الكمبيوترات المحمولة خلال العام المقبل، تستعد شركة أبل لإطلاق جهاز ماك بوك جديد بسعر اقتصادي، يُتوقّع أن يكون الأقل في تاريخ سلسلة ماك.
وأشارت تقارير حديثة إلى أن أبل قد تغيّر قريبًا تشكيلة حواسيبها المحمولة لتلبية احتياجات شريحة أوسع من المستخدمين.
وبحسب التقارير، تخطط أبل للكشف عن الطراز الجديد من حواسيب ماك بوك في أوائل العام المقبل، مع تسعير منخفض يجعل منه أرخص كمبيوتر ماك يتم إطلاقه منذ سنوات، ما قد يزيد من فرص الوصول إلى المستخدمين الباحثين عن أجهزة عالية الأداء بأسعار معقولة.
بحسب التقارير، سيعدّ هذا الحاسوب بمثابة بوابة دخول إلى عالم ماك لأول مرة لمن لم يفكر سابقًا بشراء كمبيوتر من أبل بسبب السعر. ويتم الترويج للكمبيوتر الجديد على أنه سيكون أقل تكلفة من حاسوب MacBook Air، الذي كان حتى الآن أقل طراز تكلفة في تشكيلة الشركة.
والمواصفات المتداولة للكمبيوتر الجديد شاشة قياسها 12.9 بوصة، وتصميم خفيف وربما بألوان زاهية مثل الأصفر أو الزهري أو الأزرق مستلهَمة من الألوان الجريئة لبعض أجهزة iMac القديمة.
أما عن المعالج، فالتوقع يشير إلى استخدام معالج من فئة A18 Pro وهي نفس فئة المعالجات التي ستستخدم في هواتف آيفون المقبلة، ما قد يتيح أداءً مناسبًا للمهام اليومية الأساسية مع الحفاظ على السعر منخفضًا، بحيث تشير التقديرات الحالية أن ثمن هذا الكمبيوتر سيتراوح بين 599 و699 دولارا في الأسواق العالمية.
وإذا تحقق هذا السعر، فسيكون هذا الطراز خيارًا جذابًا جدًا للطلاب، المستخدمين المبتدئين، أو ممن يريدون الدخول إلى بيئة macOS لأول مرة دون تكلفة مرتفعة.*
لم تأت هذه الخطوة من فراغ. فشركة أبل عملت خلال السنوات الماضية على تحسين توافق نظام التشغيل الخاص بها macOS مع بيئة آيفون، في مسعى لجذب مستخدمين جدد من مجتمع آيفون الذين لم يفكروا بجهاز ماك من قبل لأنهم رأوه باهظ الثمن.
فمن خلال تقديم كمبيوتر ماك اقتصادي وجذاب من حيث التصميم والسعر، تُجري أبل محاولة لتوسيع قاعدة مستخدميها، خاصّة بين الطلاب أو المستخدمين الراغبين في جهاز أنيق وسهل وسعره مناسب. وهنا لا بد من الإشارة أن العام المقبل قد يشهد تغييرات واسعة على خط أجهزة ماك.
فبحسب الشائعات، ربما تعلن أبل أيضًا عن نسخة متطورة من ماك بوك برو مزوّدة بمعالج جديد M6، وتصميم أنحف، وربما شاشة OLED مع دعم خاصة اللمس التي كانت الشركة تتجنبها طويلاً.