نادي دبي يناقش مستجدات «جائزة الصحافة العربية»
بواسطة fahadalawad
26-01-1434 04:33 صباحاً
748 زيارات
ثقة ج متابعات: نظم نادي دبي للصحافة لقاء إعلاميا مفتوحا ل"جائزة الصحافة العربية" في مقر المكتب الإعلامي لحكومة دبي والذي ضمَّ كبار ممثلي الصحافة العربية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك لتسليط الضوء على أهم وأحدث التطورات التي تشهدها الجائزة في دورتها الثانية عشر، والرد على جميع استفساراتهم وأسئلتهم قبل انتهاء موعد استقبال طلبات الترشيح.
وبهذه المناسبة، أكدت مديرة جائزة الصحافة العربية منى بو سمرة، على الدور الهام الذي يقوم به النادي في تطوير المشهد العام للإعلام العربي من خلال جائزة الصحافة العربية التي تكاد أن تكون الأولى على مستوى الوطن العربي، والتي تميَّزت منذ بدايتها بالموضوعية والنزاهة والشمولية.. مردفة قولها: شهدنا تزايداً ملحوظاً في نسبة المشاركات بين عامي 2000 و2011 حيث وصل إلى383 % ونهدف من خلال لقاءنا مع الصحفيين، إلى التواصل معهم وتعريفهم بأحدث المستجدات التي طرأت على الجائزة لهذا العام والفئات الجديدة التي أُضيفت لها.
وقالت بو سمرة: تشهد جائزة الصحافة العربية العديد من وقفات المراجعة والتقييم والتطوير تماشيا مع تطور مهنة الصحافة ومن أجل أن تبقى مواكبة لها.. حيث فتحت المجال لأول مرة لاستقبال الأعمال الصحافية المنشورة الكترونيا، ومن ثم توقفت عن استقبال الأعمال ورقيا وقامت بأتمتة كافة مهماتها، وتعمل الأمانة العامة اليوم لتطوير الجائزة وصولاً إلى التحكيم الالكتروني في دورتها الثانية عشرة.. موضحة أن الجائزة عملت منذ انطلاق أول دورة لها في عام 2000 على تكريم ما يزيد على 184 صحافياً، تنافسوا مع بقية زملائهم في الوطن العربي على فئات الجائزة المختلفة، حيث وصلت الأعمال المقدمة في الدورة الحادية عشرة إلى 4000 عمل من 19 دولة عربية و11 دولة أجنبية لمختلف الفنون الصحافية.
وأضافت مديرة الجائزة، بأن المشاركين أشادوا بهذه المبادرة، لأنها تُثري الفكر وتناقش النظم والمعايير الموجودة، وتقدم مقترحات جديدة قد تفيد الجائزة في الأعوام القادمة.. إلى جانب ترحيب الإعلاميين بالفئات الجديدة للجائزة، المتمثلة في تخصيص "الصحافة الشبابية" ممن هم دون سن الثلاثين بجائزة خاصة بهم، لأنهم هم من يمثلون المستقبل وباستطاعتهم تقديم أفكار وابداعات جديدة.. كما تم التأكيد على قرار مجلس إدارة الجائزة خلال اجتماعه الأخير على اعتبار سلامة اللغة العربية معياراً أساسياً للجائزة في هذه الدورة والتي اتسعت لتضم 14 فئة تتمثل في الفروع التالية: جائزة الصحافة الاستقصائية، جائزة الصحافة الرياضية، جائزة الصحافة الاقتصادية، جائزة الحوار الصحافي، جائزة الصحافة العربية للشباب، جائزة الصحافة السياسية، جائزة الصحافة للرسم الكاريكاتيري، جائزة العامود الصحافي، جائزة الصحافة الثقافية، جائزة أفضل صورة صحافية، جائزة الصحافة التخصصية، جائزة الصحافة الإنسانية، شخصية العام الإعلامية، والتكريم الخاص.
وبهذه المناسبة، أكدت مديرة جائزة الصحافة العربية منى بو سمرة، على الدور الهام الذي يقوم به النادي في تطوير المشهد العام للإعلام العربي من خلال جائزة الصحافة العربية التي تكاد أن تكون الأولى على مستوى الوطن العربي، والتي تميَّزت منذ بدايتها بالموضوعية والنزاهة والشمولية.. مردفة قولها: شهدنا تزايداً ملحوظاً في نسبة المشاركات بين عامي 2000 و2011 حيث وصل إلى383 % ونهدف من خلال لقاءنا مع الصحفيين، إلى التواصل معهم وتعريفهم بأحدث المستجدات التي طرأت على الجائزة لهذا العام والفئات الجديدة التي أُضيفت لها.
وقالت بو سمرة: تشهد جائزة الصحافة العربية العديد من وقفات المراجعة والتقييم والتطوير تماشيا مع تطور مهنة الصحافة ومن أجل أن تبقى مواكبة لها.. حيث فتحت المجال لأول مرة لاستقبال الأعمال الصحافية المنشورة الكترونيا، ومن ثم توقفت عن استقبال الأعمال ورقيا وقامت بأتمتة كافة مهماتها، وتعمل الأمانة العامة اليوم لتطوير الجائزة وصولاً إلى التحكيم الالكتروني في دورتها الثانية عشرة.. موضحة أن الجائزة عملت منذ انطلاق أول دورة لها في عام 2000 على تكريم ما يزيد على 184 صحافياً، تنافسوا مع بقية زملائهم في الوطن العربي على فئات الجائزة المختلفة، حيث وصلت الأعمال المقدمة في الدورة الحادية عشرة إلى 4000 عمل من 19 دولة عربية و11 دولة أجنبية لمختلف الفنون الصحافية.
وأضافت مديرة الجائزة، بأن المشاركين أشادوا بهذه المبادرة، لأنها تُثري الفكر وتناقش النظم والمعايير الموجودة، وتقدم مقترحات جديدة قد تفيد الجائزة في الأعوام القادمة.. إلى جانب ترحيب الإعلاميين بالفئات الجديدة للجائزة، المتمثلة في تخصيص "الصحافة الشبابية" ممن هم دون سن الثلاثين بجائزة خاصة بهم، لأنهم هم من يمثلون المستقبل وباستطاعتهم تقديم أفكار وابداعات جديدة.. كما تم التأكيد على قرار مجلس إدارة الجائزة خلال اجتماعه الأخير على اعتبار سلامة اللغة العربية معياراً أساسياً للجائزة في هذه الدورة والتي اتسعت لتضم 14 فئة تتمثل في الفروع التالية: جائزة الصحافة الاستقصائية، جائزة الصحافة الرياضية، جائزة الصحافة الاقتصادية، جائزة الحوار الصحافي، جائزة الصحافة العربية للشباب، جائزة الصحافة السياسية، جائزة الصحافة للرسم الكاريكاتيري، جائزة العامود الصحافي، جائزة الصحافة الثقافية، جائزة أفضل صورة صحافية، جائزة الصحافة التخصصية، جائزة الصحافة الإنسانية، شخصية العام الإعلامية، والتكريم الخاص.