الجنادرية
علي الجعفري
11-05-1437 10:12 مساءً
3 0 1.8K
3 0 1.8K
الجنادرية
من أهم المهرجانات الوطنية التي تجسد التراث والثقافة والتقاليد والقيم الأصيلة
وهـي مناسبة فريدة من نوعها ، حيث ترى حرص حكومتنا الرشيدة على تأگيد هويتنا العربية الإسلامية ، والرعاية الملكية الكريمة في ذاك المهـرجان ، وزارة الحرس الوطني التي ترعى بكل خطى ثابتة هذا الإنجاز الجميل الذي إحتوته وما زالت محافظة عليه ،منذ أكثر من ٣٢ عام وهـي تؤدي ثمارهـا .تحت مظلة تاريخه ومقدساته ، إجتماع الكلمة والرأي والتعارف بالعلم والمعرفة،
اذ نعيش أجواء هذا الكرنفال الرائع ، من هنا
نستذكر صاحب فكرته مؤسس الجنادرية .والذي غاب عنها لأول مرة منذ افتتاحها .مليكنا الراحل (عبد الله) طيب الله ثراه ، اذا يواصل مسيرته خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبد العزيز أيده الله.
شعور لا يوصف وأنت ترى ذاك الإنجاز الفذ المشروع الحضاري الذي تقيمه بلد العقيدة في كل عام بعطاء أبناءها ووقفة شيوخهـا وأعيانها ، عندما تجول وتصول بذاك المهرجان وترى دائرة الإهتمام بالفكر والثقافة والحفاظ على التراث والتقاليد وتبصر معالم الحياة الجميلة بين من نجد الأبية الى شمالها جنوبها شرقها غربها ،معارض الفنون التشكيلية وغيرهـا من التراث الجميل. تعرفك على عادات القبائل .فهنا جناح لعرضة شهران..وهنا جناح لدحة عنزة .ومابينهما اجنحة تحكي تاريخ كل منطقة من مناطق بلدنا الغالي،المهرجان بجد حملة تثقيفية لزواره ومتابعيه عن حاضر بلدهم وتاريخها .
الذي يفخر به الفرد بين دول الخليج والوطن العربي ،
ومن يردف ويقول أن الجنادرية لا تمثلني هو ممسوخ الهوية ، والتجاوزات الفردية لا تمثل ذاك المهـرجان.
فرحم الله خادم البيتين : عبدالله بن عبد العزيز وأسكنه دار جنانه ، وأمد الله بعمر خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز ،
الكاتب .علي العقبه
من أهم المهرجانات الوطنية التي تجسد التراث والثقافة والتقاليد والقيم الأصيلة
وهـي مناسبة فريدة من نوعها ، حيث ترى حرص حكومتنا الرشيدة على تأگيد هويتنا العربية الإسلامية ، والرعاية الملكية الكريمة في ذاك المهـرجان ، وزارة الحرس الوطني التي ترعى بكل خطى ثابتة هذا الإنجاز الجميل الذي إحتوته وما زالت محافظة عليه ،منذ أكثر من ٣٢ عام وهـي تؤدي ثمارهـا .تحت مظلة تاريخه ومقدساته ، إجتماع الكلمة والرأي والتعارف بالعلم والمعرفة،
اذ نعيش أجواء هذا الكرنفال الرائع ، من هنا
نستذكر صاحب فكرته مؤسس الجنادرية .والذي غاب عنها لأول مرة منذ افتتاحها .مليكنا الراحل (عبد الله) طيب الله ثراه ، اذا يواصل مسيرته خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبد العزيز أيده الله.
شعور لا يوصف وأنت ترى ذاك الإنجاز الفذ المشروع الحضاري الذي تقيمه بلد العقيدة في كل عام بعطاء أبناءها ووقفة شيوخهـا وأعيانها ، عندما تجول وتصول بذاك المهرجان وترى دائرة الإهتمام بالفكر والثقافة والحفاظ على التراث والتقاليد وتبصر معالم الحياة الجميلة بين من نجد الأبية الى شمالها جنوبها شرقها غربها ،معارض الفنون التشكيلية وغيرهـا من التراث الجميل. تعرفك على عادات القبائل .فهنا جناح لعرضة شهران..وهنا جناح لدحة عنزة .ومابينهما اجنحة تحكي تاريخ كل منطقة من مناطق بلدنا الغالي،المهرجان بجد حملة تثقيفية لزواره ومتابعيه عن حاضر بلدهم وتاريخها .
الذي يفخر به الفرد بين دول الخليج والوطن العربي ،
ومن يردف ويقول أن الجنادرية لا تمثلني هو ممسوخ الهوية ، والتجاوزات الفردية لا تمثل ذاك المهـرجان.
فرحم الله خادم البيتين : عبدالله بن عبد العزيز وأسكنه دار جنانه ، وأمد الله بعمر خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز ،
الكاتب .علي العقبه
