يشارك فيها عدد من الأكاديميين والإعلاميين والعاملين في مجال الإعلان
اللغة العربية والإعلان حلقة نقاش الاثنين القادم
ثقة : الرياض يرعى معالي وزير التعليم العالي المشرف العام على مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية حلقة نقاش " اللغة العربية والإعلان " التي ينظمها المركز ، يومي الأثنين والثلاثاء 12 و13 جمادى الآخرة وذلك في فندق ماريوت كورت يارد الرياض جنوب حي السفارات .
أوضح ذلك الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي مؤكداً أن الحلقة تهدف إلى إتاحة فرصة الاجتماع والنقاش حول لغة الإعلان ، ويحضرها معنيون ومتخصصون على المستوى الفردي والمؤسسي ، لغويّون وإعلاميّون ومستثمرون في قطاع الإعلان ومسوقون إعلانيون ، ووجهت الدعوة إلى عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية والأهلية المعنية ، في إطارٍ يسعى إلى جمع الجانب العلميّ بالاستثماريّ خدمة للغة العربية ، وتقديم دراساتٍ للغة الإعلان في وسائل متعددة للإعلان المرئي والمسموع والمكتوب .
ولفت انتباه المستثمر والمعلن إلى أنَّ للإعلان تأثيرًا في اللغة على المدى المتوسط والبعيد ، ولفت انتباه المعنيين باللغة إلى الأبعاد الاستثمارية في الإعلان ، وقيام مصالح بعض المستثمرين عليه ؛ للتوجه إلى لغة الإعلان ، واقتراح البدائل اللغوية الملائمة ، ولفت الانتباه إلى أهمية استخدامِ الإعلانِ لغةً عربيةً سليمةً تحقِّق هدف المستثمر في الإعلان ولا تكون مؤثرًا سلبيًّا في اللغة ، ولفت الانتباه إلى المسؤولية الثقافية والاجتماعية في الإعلان واللغة المستخدمة فيه ، والخروج بتوصيات يمكن تنفيذها عمليًّا لخدمة اللغة العربية والإعلان بها بما يحقِّقُ الهدف الاستثماري للإعلان والالتزام بالمسؤولية الثقافية والاجتماعية .
وقال الوشمي " إن المشاركين سيقدمون في هذه الحلقة النقاشية عدداً من أوراق العمل في عدد من الجلسات ، خصصت كل جلسة للحديث عن محور معين ، حيث تتحدث الجلسة الأولى عن خصائص الإعلان ولغته ، ويديرها الدكتور عبدالله الحيدري، ويشارك فيها الأستاذ الدكتور عبداللطيف العوفي بورقة تتحدث عن الطبيعة الإعلامية للإعلان ، والأستاذ الدكتور محمد سعيد ربيع الغامدي بورقة تتحدث عن العلامة اللغوية والإعلان ، والدكتور محمد الربيع بورقة عن لغة الإعلان ، والدكتور محمد لطفي الزليطني بورقة تحت عنوان الإعلان بين نظام اللغة ومقتضيات التواصل " .
وحددت الجلسة الثانية بإطار للحديث عن لغة الإعلان في وسائل الإعلان المختلفة ، تديرها الدكتور خولة الموسى، ويشارك فيها عدد من ممثلي المؤسسات المعنية ، حيث يشارك الأستاذ إبراهيم الصقعوب للحديث عن لغة الإعلان في الإذاعة ، والدكتورة إيمان ربيع للحديث عن الإعلان ولغته في الصحافة ، والدكتور عبدالرحمن العارف للحديث عن واقع لغة الإعلان التجاري في التلفزيون السعودي ، والأستاذ عبدالعزيز العيد بورقة تتحدث عن تحليل لغة الإعلان التجاري في قنوات التلفزيون السعودي ، والدكتور عبدالله القرني للحديث عن لغة الإعلان في اللوحات الإعلانية .
وأبان الوشمي أنه يتبع الحديث عن لغة الإعلان في وسائل الإعلام المختلفة ، جلسة تستعرض تجارب المعلنيين ، يشارك فيها عدد من ممثلي المؤسسات المعلنة تحت عنوان تجربة الإعلان من منظور تسويقي ، ويديرها الأستاذ محمد السحيمي ، ويقدم الدكتور إبراهيم التركي ورقة يتحدث فيها عن الموازنة بين القيم الإعلامية والفكرية والقيم الإعلانية مع عرض لتجربة مؤسسة الجزيرة الصحفية ، وتقدم شركة اتحاد اتصالات ( موبايلي ) عرضا لتجربة الشركة في الإعلان ولغته يمثلها حمود الغبيني ، ويشارك في الجلسة الدكتور خالد الزامل بورقة يتحدث فيها عن " الإعلان أداة تسويقية " ، ويمثل بنك الرياض تجربة المصارف في الإعلان ، يمثله محمد الربيعة بورقة يتحدث فيها عن " اللغة والإعلان ، تجربة المصارف " .
وتختتم الحلقة بجلسة أخيرة تحت عنوان الإعلان والمسؤولية الثقافية والاجتماعية ، يديرها محمد الأسمري ، ويشارك فيها الدكتور أحمد السالم للحديث عن الإعلانات التجارية واللغة العربية - التوصيات والقرارات الرسمية - ، ثم ورقة بعنوان التحليل اللغوي للخطاب الإعلاني - دراسة في آليات اشتغاله وأثره - يقدمها الدكتور عيسى برهومة ، وورقة يقدمها الدكتور محمد خضر عريف بعنوان " ماذا يريد اللغوي من لغة الإعلان " ، وتختتم الجلسة بورقة الدكتور محمد خير البقاعي بورقة يتحدث فيها عن الإعلان والمسؤولية الثقافية .
ودعا الوشمي كافة المهتمين إلى حضور هذه الحلقة النقاشية ، والمشاركة في فعالياتها ، لخدمة اللغة العربية من خلال الحوار مع المعنيين من الأفراد والمؤسسات حول ظاهرة الإعلان التي تحضر في مختلف شؤون حياتنا .
أوضح ذلك الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي مؤكداً أن الحلقة تهدف إلى إتاحة فرصة الاجتماع والنقاش حول لغة الإعلان ، ويحضرها معنيون ومتخصصون على المستوى الفردي والمؤسسي ، لغويّون وإعلاميّون ومستثمرون في قطاع الإعلان ومسوقون إعلانيون ، ووجهت الدعوة إلى عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية والأهلية المعنية ، في إطارٍ يسعى إلى جمع الجانب العلميّ بالاستثماريّ خدمة للغة العربية ، وتقديم دراساتٍ للغة الإعلان في وسائل متعددة للإعلان المرئي والمسموع والمكتوب .
ولفت انتباه المستثمر والمعلن إلى أنَّ للإعلان تأثيرًا في اللغة على المدى المتوسط والبعيد ، ولفت انتباه المعنيين باللغة إلى الأبعاد الاستثمارية في الإعلان ، وقيام مصالح بعض المستثمرين عليه ؛ للتوجه إلى لغة الإعلان ، واقتراح البدائل اللغوية الملائمة ، ولفت الانتباه إلى أهمية استخدامِ الإعلانِ لغةً عربيةً سليمةً تحقِّق هدف المستثمر في الإعلان ولا تكون مؤثرًا سلبيًّا في اللغة ، ولفت الانتباه إلى المسؤولية الثقافية والاجتماعية في الإعلان واللغة المستخدمة فيه ، والخروج بتوصيات يمكن تنفيذها عمليًّا لخدمة اللغة العربية والإعلان بها بما يحقِّقُ الهدف الاستثماري للإعلان والالتزام بالمسؤولية الثقافية والاجتماعية .
وقال الوشمي " إن المشاركين سيقدمون في هذه الحلقة النقاشية عدداً من أوراق العمل في عدد من الجلسات ، خصصت كل جلسة للحديث عن محور معين ، حيث تتحدث الجلسة الأولى عن خصائص الإعلان ولغته ، ويديرها الدكتور عبدالله الحيدري، ويشارك فيها الأستاذ الدكتور عبداللطيف العوفي بورقة تتحدث عن الطبيعة الإعلامية للإعلان ، والأستاذ الدكتور محمد سعيد ربيع الغامدي بورقة تتحدث عن العلامة اللغوية والإعلان ، والدكتور محمد الربيع بورقة عن لغة الإعلان ، والدكتور محمد لطفي الزليطني بورقة تحت عنوان الإعلان بين نظام اللغة ومقتضيات التواصل " .
وحددت الجلسة الثانية بإطار للحديث عن لغة الإعلان في وسائل الإعلان المختلفة ، تديرها الدكتور خولة الموسى، ويشارك فيها عدد من ممثلي المؤسسات المعنية ، حيث يشارك الأستاذ إبراهيم الصقعوب للحديث عن لغة الإعلان في الإذاعة ، والدكتورة إيمان ربيع للحديث عن الإعلان ولغته في الصحافة ، والدكتور عبدالرحمن العارف للحديث عن واقع لغة الإعلان التجاري في التلفزيون السعودي ، والأستاذ عبدالعزيز العيد بورقة تتحدث عن تحليل لغة الإعلان التجاري في قنوات التلفزيون السعودي ، والدكتور عبدالله القرني للحديث عن لغة الإعلان في اللوحات الإعلانية .
وأبان الوشمي أنه يتبع الحديث عن لغة الإعلان في وسائل الإعلام المختلفة ، جلسة تستعرض تجارب المعلنيين ، يشارك فيها عدد من ممثلي المؤسسات المعلنة تحت عنوان تجربة الإعلان من منظور تسويقي ، ويديرها الأستاذ محمد السحيمي ، ويقدم الدكتور إبراهيم التركي ورقة يتحدث فيها عن الموازنة بين القيم الإعلامية والفكرية والقيم الإعلانية مع عرض لتجربة مؤسسة الجزيرة الصحفية ، وتقدم شركة اتحاد اتصالات ( موبايلي ) عرضا لتجربة الشركة في الإعلان ولغته يمثلها حمود الغبيني ، ويشارك في الجلسة الدكتور خالد الزامل بورقة يتحدث فيها عن " الإعلان أداة تسويقية " ، ويمثل بنك الرياض تجربة المصارف في الإعلان ، يمثله محمد الربيعة بورقة يتحدث فيها عن " اللغة والإعلان ، تجربة المصارف " .
وتختتم الحلقة بجلسة أخيرة تحت عنوان الإعلان والمسؤولية الثقافية والاجتماعية ، يديرها محمد الأسمري ، ويشارك فيها الدكتور أحمد السالم للحديث عن الإعلانات التجارية واللغة العربية - التوصيات والقرارات الرسمية - ، ثم ورقة بعنوان التحليل اللغوي للخطاب الإعلاني - دراسة في آليات اشتغاله وأثره - يقدمها الدكتور عيسى برهومة ، وورقة يقدمها الدكتور محمد خضر عريف بعنوان " ماذا يريد اللغوي من لغة الإعلان " ، وتختتم الجلسة بورقة الدكتور محمد خير البقاعي بورقة يتحدث فيها عن الإعلان والمسؤولية الثقافية .
ودعا الوشمي كافة المهتمين إلى حضور هذه الحلقة النقاشية ، والمشاركة في فعالياتها ، لخدمة اللغة العربية من خلال الحوار مع المعنيين من الأفراد والمؤسسات حول ظاهرة الإعلان التي تحضر في مختلف شؤون حياتنا .