«جائزة الصحافة العربية» تفتح باب الترشّح لدورتها الثالثة عشرة
ثقة ـ متابعات : أعلن نادي دبي للصحافة عن فتح باب الترشح لـ «جائزة الصحافة العربية» في دورتها الثالثة عشرة، حيث حدد النادي تاريخ الحادي والثلاثين من شهر ديسمبر 2013 كموعد نهائي لاستلام طلبات الترشيح ضمن اثنتي عشرة فئة تغطي كافة مجالات الإبداع الصحافي، داعياً الراغبين في الترشّح للجائزة إلى المبادرة بتقديم أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة.
ووجّه جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة، دعوة باسم الأمانة العامة للجائزة لكافة الصحافيين لزيارة الموقع الإلكتروني للجائزة للوقوف على آخر تطوراتها والاطلاع على قواعد المشاركة والتعرف على شروط ومعايير الترشّح.
وأضاف الشمسي أن باب المشاركة مفتوح لكافة الصحافيين العرب شرط الالتزام بالقواعد المنصوص عليها، حيث توفر الأمانة العامة للجميع كل التسهيلات التي تضمن إنجاح مشاركتهم، معرباً عن ثقته في أن مستوى الأعمال المتنافسة من مقالات وتحقيقات وأعمدة صحافية سيأتي مرتفعاً هذا العام.
وعن عملية التحكيم والأسلوب المتّبع في المفاضلة بين الأعمال المتقدمة للجائزة وفق المعايير المهنية والفنية الموضوعة، أكد نائب مدير جائزة الصحافة إن الجائزة ستعتمد في دورتها الحالية، وكما هو الحال في الدورتين السابقتين، عملية التحكيم الإلكتروني، والتي أضافت ميزة جديدة تساهم في تسريع مجريات التحكيم وتقنين الاعتماد على الأوراق.
يذكر بأن «جائزة الصحافة العربية» شهدت نمواً مستمراً من حيث عدد المشاركات حيث استلمت الأمانة العامة العام الماضي نحو أربعة آلاف عمل صحافي من 19 دولة عربية بالإضافة إلى 10 دول أجنبية لصحف دولية تصدر باللغة العربية، تنافسوا من خلالها على جوائز اثنتي عشرة فئة.
وستعمل الأمانة العامة خلال الفترة المقبلة على تشكيل لجان تحكيم لمختلف فئات الجائزة، والتي تضم نحو 70 مُحكّماً بواقع خمسة إلى ستة مُحكّمين عن كل فئة، حيث يتم في كل دورة تكليف مجموعة جديدة من الكفاءات الإعلامية وأصحاب الخبرة والاختصاص، والذين لا يتم الكشف عن أسمائهم إلا خلال فعاليات حفل الإعلان عن الفائزين.
تجدر الإشارة إلى أن القيمة المالية لكل فئة من فئات «جائزة الصحافة العربية» هي 15 ألف دولار أمريكي، باستثناء فئة «العامود الصحافي» الذي تبلغ قيمته 20 ألف دولار و»شخصية العام الإعلامية»، التي تُمنح بقرار من مجلس إدارة الجائزة، وتصل قيمتها إلى 50 ألف دولار. الفئات الاثنتي عشرة للجائزة هي: الصحافة الإنسانية، والصحافة الاستقصائية، والصحافة العربية للشباب، والصحافة الثقافية، بالإضافة إلى الصحافة الرياضية، والصحافة السياسية، والصحافة الاقتصادية، وأفضل صورة صحافية، والرسم الكاريكاتيري، إلى جانب الصحافة التخصصية، والحوار الصحافي.
ووجّه جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة، دعوة باسم الأمانة العامة للجائزة لكافة الصحافيين لزيارة الموقع الإلكتروني للجائزة للوقوف على آخر تطوراتها والاطلاع على قواعد المشاركة والتعرف على شروط ومعايير الترشّح.
وأضاف الشمسي أن باب المشاركة مفتوح لكافة الصحافيين العرب شرط الالتزام بالقواعد المنصوص عليها، حيث توفر الأمانة العامة للجميع كل التسهيلات التي تضمن إنجاح مشاركتهم، معرباً عن ثقته في أن مستوى الأعمال المتنافسة من مقالات وتحقيقات وأعمدة صحافية سيأتي مرتفعاً هذا العام.
وعن عملية التحكيم والأسلوب المتّبع في المفاضلة بين الأعمال المتقدمة للجائزة وفق المعايير المهنية والفنية الموضوعة، أكد نائب مدير جائزة الصحافة إن الجائزة ستعتمد في دورتها الحالية، وكما هو الحال في الدورتين السابقتين، عملية التحكيم الإلكتروني، والتي أضافت ميزة جديدة تساهم في تسريع مجريات التحكيم وتقنين الاعتماد على الأوراق.
يذكر بأن «جائزة الصحافة العربية» شهدت نمواً مستمراً من حيث عدد المشاركات حيث استلمت الأمانة العامة العام الماضي نحو أربعة آلاف عمل صحافي من 19 دولة عربية بالإضافة إلى 10 دول أجنبية لصحف دولية تصدر باللغة العربية، تنافسوا من خلالها على جوائز اثنتي عشرة فئة.
وستعمل الأمانة العامة خلال الفترة المقبلة على تشكيل لجان تحكيم لمختلف فئات الجائزة، والتي تضم نحو 70 مُحكّماً بواقع خمسة إلى ستة مُحكّمين عن كل فئة، حيث يتم في كل دورة تكليف مجموعة جديدة من الكفاءات الإعلامية وأصحاب الخبرة والاختصاص، والذين لا يتم الكشف عن أسمائهم إلا خلال فعاليات حفل الإعلان عن الفائزين.
تجدر الإشارة إلى أن القيمة المالية لكل فئة من فئات «جائزة الصحافة العربية» هي 15 ألف دولار أمريكي، باستثناء فئة «العامود الصحافي» الذي تبلغ قيمته 20 ألف دولار و»شخصية العام الإعلامية»، التي تُمنح بقرار من مجلس إدارة الجائزة، وتصل قيمتها إلى 50 ألف دولار. الفئات الاثنتي عشرة للجائزة هي: الصحافة الإنسانية، والصحافة الاستقصائية، والصحافة العربية للشباب، والصحافة الثقافية، بالإضافة إلى الصحافة الرياضية، والصحافة السياسية، والصحافة الاقتصادية، وأفضل صورة صحافية، والرسم الكاريكاتيري، إلى جانب الصحافة التخصصية، والحوار الصحافي.