تسجيل صوتي لذبّاح داعش: أنا لست متطرفاً
بواسطة fahadalawad
17-05-1436 05:20 مساءً
475 زيارات
ثقة ـ متابعات : ظهر تسجيل صوتي قديم للجهادي جون محمد أموازي بطل أشرطة ذبح الرهائن الأجانب لدى تنظيم داعش يقول فيه إنه ليس متطرفاً.
وفي التسجيل، يهاجم جون منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر في الولايات المتحدة وتفجيرات لندن عام 2005 ويتهمهم بقتل الأبرياء.
وفي التسجيل الصوتي، يتحدث عن لقاء جمعه مع رجل استخبارات بريطاني، وقال جون "سألني ما رأيك بهجمات لندن.. قلت: إن أناساً أبرياء يقتلون وهذا تطرف، فعاد وسألني عن الحرب في أفغانستان، فقلت أنا أشاهد الأخبار.. ما حدث أمر خاطئ وإذا كنت أستطيع إعادة الضحايا إلى الحياة من جديد سأفعل ذلك".
ويرجع التسجيل إلى عام 2009 عندما قامت المخابرات البريطانية بإلقاء القبض على أموازي، وفي التسجيل يتحدث أموازي عن استجوابه من قبل ضابط في جهاز إم آي5.
وأضاف جون في مقطع آخر "قال لي (الضابط) إنه لا يصدق أني لستُ ذاهباً إلى الصومال لأتدرب، فقلت: بعد كل شيء قلته عن المتطرفين ورفضي لهم، وأنت مازلت تصر على أني متطرف".
والتسجيل الذي يقول فيه أموازي إنه يؤمن بحرية الأديان لا يصب في مصلحة الاستخبارات البريطانية المتهمة بممارسة ضغوط على أموازي تحول بسببها إلى التطرف.
وقد هدد ضابط الاستخبارات البريطاني أموازي بأنه ستتم ملاحقته بشكل دائم، وفي هذا السياق: "قال لي إننا سنبقيك تحت المراقبة الشديدة ونحن نقوم بذلك منذ فترة".
وفي التسجيل، يهاجم جون منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر في الولايات المتحدة وتفجيرات لندن عام 2005 ويتهمهم بقتل الأبرياء.
وفي التسجيل الصوتي، يتحدث عن لقاء جمعه مع رجل استخبارات بريطاني، وقال جون "سألني ما رأيك بهجمات لندن.. قلت: إن أناساً أبرياء يقتلون وهذا تطرف، فعاد وسألني عن الحرب في أفغانستان، فقلت أنا أشاهد الأخبار.. ما حدث أمر خاطئ وإذا كنت أستطيع إعادة الضحايا إلى الحياة من جديد سأفعل ذلك".
ويرجع التسجيل إلى عام 2009 عندما قامت المخابرات البريطانية بإلقاء القبض على أموازي، وفي التسجيل يتحدث أموازي عن استجوابه من قبل ضابط في جهاز إم آي5.
وأضاف جون في مقطع آخر "قال لي (الضابط) إنه لا يصدق أني لستُ ذاهباً إلى الصومال لأتدرب، فقلت: بعد كل شيء قلته عن المتطرفين ورفضي لهم، وأنت مازلت تصر على أني متطرف".
والتسجيل الذي يقول فيه أموازي إنه يؤمن بحرية الأديان لا يصب في مصلحة الاستخبارات البريطانية المتهمة بممارسة ضغوط على أموازي تحول بسببها إلى التطرف.
وقد هدد ضابط الاستخبارات البريطاني أموازي بأنه ستتم ملاحقته بشكل دائم، وفي هذا السياق: "قال لي إننا سنبقيك تحت المراقبة الشديدة ونحن نقوم بذلك منذ فترة".