استشاري: 20 في المئة من السعوديين مصابون بأمراض القلب
بواسطة fahadalawad
13-04-1433 06:47 صباحاً
390 زيارات
ثقة : م (الحياة)
توقع استشاري أمراض قلب، تزايد أعداد مرضى القلب في السنوات العشر المقبلة، وذلك بسبب «عدم التحرك السريع لعلاج مرضى السكري والضغط»، مقدراً نسبة المصابين بأمراض القلب بما يتراوح بين 15 إلى 20 في المئة من إجمالي السعوديين، واصفاً انتشار المرض في المملكة بـ «التسونامي الخطير».
وأبان استشاري أمراض قلب الكبار بمستشفى الملك عبد العزيز للحرس الوطني في الأحساء الدكتور أنور الجيلاني، أن كلفة علاج هذا المرض «مكلفة جداً، فيما اكتشافه مبكراً يجنب تكبد هذه التكاليف، والخطورة التي يمكن أن تصيب المريض». وأوضح الجيلاني، خلال مشاركته، في ندوة علمية أقيمت في المستشفى على مدى يومين متتاليين، أن الندوة تضمنت «أوراق عمل عدة، حول أمراض الشرايين التاجية، وأمراض عضلة القلب، ومتابعة مرضى الفشل القلبي، وأيضاً فشل القلب الانقباضي والانبساطي، وأمراض صمامات القلب، وطرق التدخل غير الجراحي للصمامات الأورطية، والأمراض الخلقية، وأمراض الرئة وعلاقتها مع فشل القلب، وأيضاً علاقته مع نقص الفيتامين».
وأشار الجيلانى، إلى أن ورش العمل في الندوة التي حملت عنوان «مستجدات أمراض وعلاج القلب»، ركزت على «معرفة كيفية تخطيط القلب، وتصويره بالأشعة فوق الصوتية للمبتدئين، ومبادئ اختبار الجهد القلبي»، مضيفاً «تهدف هذه الندوة إلى نقل الخبرة إلى العاملين الصحيين، لتعريف المرضى بالعلامات الأولية لهذه الأمراض، ونشر الوعي حول أمراض السكري وضغط الدم المرتفع، وحثهم على الاهتمام في متابعة أمراضهم، لتفادي التعرض إلى الجلطات القلبية، والتأكيد على المدخنين للإقلاع عنه، لأنه السبب الرئيس لحدوث الجلطات».
توقع استشاري أمراض قلب، تزايد أعداد مرضى القلب في السنوات العشر المقبلة، وذلك بسبب «عدم التحرك السريع لعلاج مرضى السكري والضغط»، مقدراً نسبة المصابين بأمراض القلب بما يتراوح بين 15 إلى 20 في المئة من إجمالي السعوديين، واصفاً انتشار المرض في المملكة بـ «التسونامي الخطير».
وأبان استشاري أمراض قلب الكبار بمستشفى الملك عبد العزيز للحرس الوطني في الأحساء الدكتور أنور الجيلاني، أن كلفة علاج هذا المرض «مكلفة جداً، فيما اكتشافه مبكراً يجنب تكبد هذه التكاليف، والخطورة التي يمكن أن تصيب المريض». وأوضح الجيلاني، خلال مشاركته، في ندوة علمية أقيمت في المستشفى على مدى يومين متتاليين، أن الندوة تضمنت «أوراق عمل عدة، حول أمراض الشرايين التاجية، وأمراض عضلة القلب، ومتابعة مرضى الفشل القلبي، وأيضاً فشل القلب الانقباضي والانبساطي، وأمراض صمامات القلب، وطرق التدخل غير الجراحي للصمامات الأورطية، والأمراض الخلقية، وأمراض الرئة وعلاقتها مع فشل القلب، وأيضاً علاقته مع نقص الفيتامين».
وأشار الجيلانى، إلى أن ورش العمل في الندوة التي حملت عنوان «مستجدات أمراض وعلاج القلب»، ركزت على «معرفة كيفية تخطيط القلب، وتصويره بالأشعة فوق الصوتية للمبتدئين، ومبادئ اختبار الجهد القلبي»، مضيفاً «تهدف هذه الندوة إلى نقل الخبرة إلى العاملين الصحيين، لتعريف المرضى بالعلامات الأولية لهذه الأمراض، ونشر الوعي حول أمراض السكري وضغط الدم المرتفع، وحثهم على الاهتمام في متابعة أمراضهم، لتفادي التعرض إلى الجلطات القلبية، والتأكيد على المدخنين للإقلاع عنه، لأنه السبب الرئيس لحدوث الجلطات».