بمشاركة أربع شاعرات
الشعر الشعبي بالجنادرية 33 يواصل تألقه بأمسية نسائية
بواسطة fahadalawad
21-04-1440 02:08 صباحاً
2.9K زيارات
ثقة : أضواء الفهد واصلت أمسيات الشعر الشعبي المنعقدة في إطار أنشطة المهرجان الوطني الثالث والثلاثين للتراث والثقافة تألقها ، في الأمسية الخامسة ( النسائية ) والتي أقيمت على مسرح قاعة المؤتمرات بجامعة الملك سعود للعلوم الصحية وسط حضور جماهيري متميز استمتعوا بما جادت به قرائح الشاعرات بمساء جميل من مساءات جنادرية 33
وكان عشاق الشعر على موعد مع الشاعرات.. عيدة الجهني ولولوه الدوسري من المملكة العربية السعودية، وسبيكه الشحي من البحرين، وزينب البلوشي من الإمارات .
ورحبت في بداية الأمسية الإعلامية فوز عوض بالحضور والشاعرات، وقدمت تعريفا بالمشاركات بالأمسية ، حيث قدمنا قصائد وطنية عبرت عن حس الانتماء الوطني العميق ، وقصائد متنوعه بالتناوب بينهن لاقت استحسان ورضا الحضور .
بدأت الأمسية من قبل الشاعرة عيدة الجهني التي استهلت الأمسية بقولها :
اليوم حب ومرتفع بالوفا راس
واحبابنا الغالين منا ومنا
ياغلى وطن مهما عثى ليل الأنجاس
يشمخ وركبه للعلا ما تونا
كل السنة لأمجادك حضور واعراس
متجذر وعروق غيـــرك ذونا
جـدايـل العسجد على رملك الماس
شم الجبال السمر منها تحنــا
بعد ذلك تقدمت الشاعرة سبيكة الشحي التي ألقت العديد من القصائد الرائعة ومنها :
تحت امر قادتنا .. فدا الاوطاني
لو بو فهد يشّر يجي له سعده
اخوان نجلا لا احتموا بركاني
و عيال زايد وافيين بعهده
ما بعد فزعتهم كلام ثاني..
صغيرهم كنّه ابوه و جده
القلب واحد و العدو يعاني
اللي طعنّا بالظهر .. من جده؟
من هو يضاهي جيشنا السلماني؟
اللي يخاوي له سما من قده !!
ثم قدمت الشاعرة لولوه الدوسري قصيدة وطنية منها :
ارقى على قمة جبل و إلا على متن السحاب
و إلا اتخايل فوق الأرض المجدبة و قفارها
و أنا سعودية من المنشأ إلى يوم الحساب
و عروق دمي تفتدي ارضي و كل أقطارها
يحق لي أزهى فخر و أقدّم بأسمي خطاب
لا صرت بنتٍ للوطن متحامية عن دارها
ثم تقدمت الشاعرة زينب البلوشي والتي أنشدت :
على مسير كبارنا الوافين
واحنا مابين عروق دم ودين
وصّتني بلادي على بلادي
واقول ما يحتاي لا توصّين
تبقى وصاة العود مصيونه
في كل ظرف وكل وقت وحين
حبٍّ توارثناه من زايد
باقي معانا لين يوم الدين
نحبّكم يا اهل السعودية
على الشّداد الكُم ظهَر ويْمين
ثم توالت قصائدهن المميزة التي صفق لها الجمهور كثيراً .
وفي نهاية الامسية كرمت عضوة لجنة الأدب الشعبي الدكتورة مريم خلف العتيبي المشاركات بالدروع التذكارية .
وكان عشاق الشعر على موعد مع الشاعرات.. عيدة الجهني ولولوه الدوسري من المملكة العربية السعودية، وسبيكه الشحي من البحرين، وزينب البلوشي من الإمارات .
ورحبت في بداية الأمسية الإعلامية فوز عوض بالحضور والشاعرات، وقدمت تعريفا بالمشاركات بالأمسية ، حيث قدمنا قصائد وطنية عبرت عن حس الانتماء الوطني العميق ، وقصائد متنوعه بالتناوب بينهن لاقت استحسان ورضا الحضور .
بدأت الأمسية من قبل الشاعرة عيدة الجهني التي استهلت الأمسية بقولها :
اليوم حب ومرتفع بالوفا راس
واحبابنا الغالين منا ومنا
ياغلى وطن مهما عثى ليل الأنجاس
يشمخ وركبه للعلا ما تونا
كل السنة لأمجادك حضور واعراس
متجذر وعروق غيـــرك ذونا
جـدايـل العسجد على رملك الماس
شم الجبال السمر منها تحنــا
بعد ذلك تقدمت الشاعرة سبيكة الشحي التي ألقت العديد من القصائد الرائعة ومنها :
تحت امر قادتنا .. فدا الاوطاني
لو بو فهد يشّر يجي له سعده
اخوان نجلا لا احتموا بركاني
و عيال زايد وافيين بعهده
ما بعد فزعتهم كلام ثاني..
صغيرهم كنّه ابوه و جده
القلب واحد و العدو يعاني
اللي طعنّا بالظهر .. من جده؟
من هو يضاهي جيشنا السلماني؟
اللي يخاوي له سما من قده !!
ثم قدمت الشاعرة لولوه الدوسري قصيدة وطنية منها :
ارقى على قمة جبل و إلا على متن السحاب
و إلا اتخايل فوق الأرض المجدبة و قفارها
و أنا سعودية من المنشأ إلى يوم الحساب
و عروق دمي تفتدي ارضي و كل أقطارها
يحق لي أزهى فخر و أقدّم بأسمي خطاب
لا صرت بنتٍ للوطن متحامية عن دارها
ثم تقدمت الشاعرة زينب البلوشي والتي أنشدت :
على مسير كبارنا الوافين
واحنا مابين عروق دم ودين
وصّتني بلادي على بلادي
واقول ما يحتاي لا توصّين
تبقى وصاة العود مصيونه
في كل ظرف وكل وقت وحين
حبٍّ توارثناه من زايد
باقي معانا لين يوم الدين
نحبّكم يا اهل السعودية
على الشّداد الكُم ظهَر ويْمين
ثم توالت قصائدهن المميزة التي صفق لها الجمهور كثيراً .
وفي نهاية الامسية كرمت عضوة لجنة الأدب الشعبي الدكتورة مريم خلف العتيبي المشاركات بالدروع التذكارية .