تفسيرات علمية وتوقعات بهطول أمطار غزيرة نهاية الشهر الجاري
ثقة : الرياض تتوقع جهات علمية هطول أمطار غزيرة نهاية الشهر الجاري على عدد من مناطق المملكة حيث يشير نموذج GFS الأمريكي المهتم برصد الطقس والمُناخ حول العالم إلى احتمال تأثر المناطق الجنوبية الغربية والمنطقة الغربية بما فيها المناطق الساحلية المطلة على البحر الأحمر في الوسط والجنوب إلى هطول أمطار قد تكون غزيرة خلال أواخر هذا الشهر قد تشمل أجزاء من وسط وشمال شرق البلاد.
وتعد الهالات الكريستالية المحيطة بالشمس والقمر حسب جريدة الاقتصادية السعودية من الظواهر المناخية التي يتكرر حدوثها في بعض مناطق العالم ويرجع تفسير هذه الظاهرة إلى تشكل بلورات ثلجية متطايرة في طبقات الجو العليا تعكس أشعة الشمس والقمر على ارتفاعات متفاوتة في الغلاف الجوي فقد تتشكل هذه البلورات على ارتفاع يزيد على 50 كيلو مترا فوق سطح الأرض وغالباً ما تشاهد في المناطق الباردة والمناطق القطبية .
وتشاهد في المناطق المدارية متى توفرت الظروف وهي انخفاض درجة حرارة الغلاف دون درجة التجمد وتوفرت الرطوبة أو عبور تيارات قطبية في طبقات الجو العليا، كما يمكن أن تتشكل حول الأضواء الصناعية خلال الأجواء الباردة وأثناء الأجواء الضبابية وتظهر عادة وبشكل ملحوظ خلال تواجد السحب العالية والشفافة لكن قد يختلف الشكل بين ظروف وأخرى فتارة تكون مستديرة بشكل تام وتارةً مستديرة مع تعرج بسيط أو على شكل مستطيل عامودي وفي الغالب أن الاستدارة الكاملة تكون مع البلورات الثلجية غير المصحوبة بغيوم . ويختلف قطر الدائرة حسب التوقيت خلال ساعات النهار وخلال ظهور القمر فتشاهد بحجم كبير بعد شروق الشمس وقبل أن تتوسط الشمس السماء وكذلك الحال مع القمر .
ويستفيد الرصد الجوي في فهم نوع الكتلة المؤثرة في طبقات الجو العليا والتي غالباً ما تشير إلى عبور كتلة قطبية وتظهر في سماء شبه الجزيرة العربية أثناء عبور التيار النفاث القطبي ومع السحب الرقيقة العالية .
وتعد الهالات الكريستالية المحيطة بالشمس والقمر حسب جريدة الاقتصادية السعودية من الظواهر المناخية التي يتكرر حدوثها في بعض مناطق العالم ويرجع تفسير هذه الظاهرة إلى تشكل بلورات ثلجية متطايرة في طبقات الجو العليا تعكس أشعة الشمس والقمر على ارتفاعات متفاوتة في الغلاف الجوي فقد تتشكل هذه البلورات على ارتفاع يزيد على 50 كيلو مترا فوق سطح الأرض وغالباً ما تشاهد في المناطق الباردة والمناطق القطبية .
وتشاهد في المناطق المدارية متى توفرت الظروف وهي انخفاض درجة حرارة الغلاف دون درجة التجمد وتوفرت الرطوبة أو عبور تيارات قطبية في طبقات الجو العليا، كما يمكن أن تتشكل حول الأضواء الصناعية خلال الأجواء الباردة وأثناء الأجواء الضبابية وتظهر عادة وبشكل ملحوظ خلال تواجد السحب العالية والشفافة لكن قد يختلف الشكل بين ظروف وأخرى فتارة تكون مستديرة بشكل تام وتارةً مستديرة مع تعرج بسيط أو على شكل مستطيل عامودي وفي الغالب أن الاستدارة الكاملة تكون مع البلورات الثلجية غير المصحوبة بغيوم . ويختلف قطر الدائرة حسب التوقيت خلال ساعات النهار وخلال ظهور القمر فتشاهد بحجم كبير بعد شروق الشمس وقبل أن تتوسط الشمس السماء وكذلك الحال مع القمر .
ويستفيد الرصد الجوي في فهم نوع الكتلة المؤثرة في طبقات الجو العليا والتي غالباً ما تشير إلى عبور كتلة قطبية وتظهر في سماء شبه الجزيرة العربية أثناء عبور التيار النفاث القطبي ومع السحب الرقيقة العالية .