الأفلام المرشحة لجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي
ثقة ج متابعات: تحتضن عاصمة السينما الأمريكية هوليود مساء الأحد المقبل 24 فبراير حفل الأوسكار الذي ستوزع فيه الجوائز على أفضل الإنجازات السينمائية في العام المنصرم 2012 وذلك في عدة فروع من بينها فرع الأفلام الأجنبية الذي يشهد هذا العام تنافساً محموماً بين خمسة أفلام مميزة؛ هي:
فيلم: آمور (الحب).. من النمسا وهو فيلم درامي ناطق باللغة الفرنسية من إخراج مايكل هانيكه ويتناول قصة زوجين مسنين تساعدهما رابطة الحب والإخلاص بينهما على مواجهة عوداي الدهر عقب تعرض أحدهما لسكتة دماغية. وحظي الفيلم بإشادة واسعة لأداء أبطاله جان لوي ترينتنيان وإيمانويل ريفا.
فيلم "كون تيكي-Kon-Tiki" من النرويج، من إخراج يواكيم رونينج وإسبن ساندبيرج ويحكي تفاصيل الرحلة الخارقة التي قام بها الرحالة النرويجي ثرو هيردال الذي عبر المحيط الهادى عام 1947 في قارب تم بناؤه بأساليب قديمة وذلك لكي يثبت أن مواطني أمريكا الجنوبية كان يمكن أن يستوطنوا في مجموعة جزر بولينزيا قبل أن يصل كريستوفر كولومبوس إلى الأمريكيتين عام 1492.
فيلم "نو" من تشيلي، يلعب النجم غييل غارسيا بيرنال دور مسؤول تنفيذي في مجال الإعلانات في أواخر الثمانينيات حيث تلعب أساليبه الدعائية السياسية المبتكرة دوراً هاماً في حسم نتيجة استفتاء عام حول استمرار حكم الديكتاتور اوجوستو بينوشيه. والفيلم من إخراج بابلو لارين.
فيلم "رويال آفير" - علاقة ملكية، من الدنمارك، دراما تاريخية تدور أحداثها في القرن الثامن عشر وتحكي قصة حب ثلاثية الأطراف بين الملك الدنماركي كريستيان السابع الذي يعاني من اضطراب عقلي وزوجته الملكة ماثيلدا التي تقع في حب الطبيب الوسيم والمتفتح عقلياً الذي يتولى علاج زوجها.
فيلم "وور وينش"، من كندا. تم تصوير الفيلم في جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث يدور حول قصة فتاة حامل -14 عاماً- في البلاد التي تمزقها الحرب تحكي لطفلها الذي لم يولد بعد المتاعب التي تعرضت لها منذ أن اختطفها جيش المتمردين وهي في الثانية عشرة من عمرها.
فيلم: آمور (الحب).. من النمسا وهو فيلم درامي ناطق باللغة الفرنسية من إخراج مايكل هانيكه ويتناول قصة زوجين مسنين تساعدهما رابطة الحب والإخلاص بينهما على مواجهة عوداي الدهر عقب تعرض أحدهما لسكتة دماغية. وحظي الفيلم بإشادة واسعة لأداء أبطاله جان لوي ترينتنيان وإيمانويل ريفا.
فيلم "كون تيكي-Kon-Tiki" من النرويج، من إخراج يواكيم رونينج وإسبن ساندبيرج ويحكي تفاصيل الرحلة الخارقة التي قام بها الرحالة النرويجي ثرو هيردال الذي عبر المحيط الهادى عام 1947 في قارب تم بناؤه بأساليب قديمة وذلك لكي يثبت أن مواطني أمريكا الجنوبية كان يمكن أن يستوطنوا في مجموعة جزر بولينزيا قبل أن يصل كريستوفر كولومبوس إلى الأمريكيتين عام 1492.
فيلم "نو" من تشيلي، يلعب النجم غييل غارسيا بيرنال دور مسؤول تنفيذي في مجال الإعلانات في أواخر الثمانينيات حيث تلعب أساليبه الدعائية السياسية المبتكرة دوراً هاماً في حسم نتيجة استفتاء عام حول استمرار حكم الديكتاتور اوجوستو بينوشيه. والفيلم من إخراج بابلو لارين.
فيلم "رويال آفير" - علاقة ملكية، من الدنمارك، دراما تاريخية تدور أحداثها في القرن الثامن عشر وتحكي قصة حب ثلاثية الأطراف بين الملك الدنماركي كريستيان السابع الذي يعاني من اضطراب عقلي وزوجته الملكة ماثيلدا التي تقع في حب الطبيب الوسيم والمتفتح عقلياً الذي يتولى علاج زوجها.
فيلم "وور وينش"، من كندا. تم تصوير الفيلم في جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث يدور حول قصة فتاة حامل -14 عاماً- في البلاد التي تمزقها الحرب تحكي لطفلها الذي لم يولد بعد المتاعب التي تعرضت لها منذ أن اختطفها جيش المتمردين وهي في الثانية عشرة من عمرها.