مكتبة الملك عبدالعزيز المتنقلة تستحوذ على إعجاب زوار معرض الكتاب
ثقة : الرياض استحوذت المكتبة المتنقلة والتي دشنتها مكتبة الملك عبدالعزيز العامة خلال فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب كأحد آليات المشروع الثقافي لتجديد الصلة بالكتاب على اهتمام عدد كبير من زوار المعرض، والذين لفت أنظارهم الحافلة المجهزة بأحدث التقنيات لتقديم خدمات القراءة والإطلاع للرجال والنساء والأطفال والتي تقف في مدخل المعرض .
وحرص عدد كبير من الزوار على إلقاء نظرة على المكتبة المتنقلة من الداخل والتعرف على مقتنياتها من الكتب ومصادر المعلومات ونوعية الخدمات التي تقدمها للزوار ومنها خدمات القراءة والإطلاع عبر الانترنت .
وأبدى جمهور المعرض انبهارهم بهذه الفكرة المبتكرة ومحتويات المكتبة المتنقلة والتي تتسع لما يزيد عن ثلاثة آلاف كتاب ومادة معرفية, كما تضم وركن للقراءة والإطلاع لعشرة أشخاص وركن آخر للإطلاع عبر الانترنت مجهزة بثمانية حاسبات آلية وركن لعرض الأفلام والبرامج التربوية والترفيهية والموجهة للطفل.
واستمع الزوار إلى شرح من المشرفين على المكتبة المتنقلة أكدوا فيه, أن عملها لا يقتصر على أوقات العطلات والأجازات والمهرجانات فقط بل يمتد على مدار العام, لتقديم خدمة مكتبية مساندة لخدمات المكتبات العامة والمدرسية وتغطية أكبر عدد من المناطق التي لا توجد بها مكتبات عامة, بالإضافة إلى توفير الكتب والإصدارات التي قد لا تتوفر لهذه المكتبات، بالإضافة إلى تركيز أنشطتها على استثمار وقت الفراغ في رفع المستوى الثقافي للمواطنين ولا سيما الشباب والطلاب وتعريفهم بالتطورات والأحداث التي تدور من حولهم وتزويد رواد المكتبة بالكتب العلمية التي تساعدهم في إتقان بعض المهارات الأساسية, والتعاون مع المراكز والمؤسسات التعليمية في تنفذ البرامج التوعوية والأنشطة التدريبية المكثفة والاستفادة في ذلك من المزايا المرتبطة بإمكانية انتقال المكتبة من مكان إلى أخر,كذلك أمكانية تغيير محتوياتها من الكتب والمصادر المعلوماتية بما يتناسب مع احتياجات المستفيدين في كل منطقة تصل إليها.
يذكر أن المكتبة مجهزة لخدمة الرجال والنساء والأطفال مع التركيز على فئة الأطفال في كافة صفوف المرحلة الابتدائية والشباب في المرحلتين المتوسطة والثانوية, ثم فئة الكبار وبناء على ذلك التصنيف يتم اختيار نوعية الكتب المناسبة لكل فئة إلى جانب المواد الشاملة لجميع المعارف العامة والإصدارات الحديثة بهدف الوصول بالكتاب إلى القارئ أينما وجد بما في ذلك المتنزهات والشواطئ والحدائق العامة.
وحرص عدد كبير من الزوار على إلقاء نظرة على المكتبة المتنقلة من الداخل والتعرف على مقتنياتها من الكتب ومصادر المعلومات ونوعية الخدمات التي تقدمها للزوار ومنها خدمات القراءة والإطلاع عبر الانترنت .
وأبدى جمهور المعرض انبهارهم بهذه الفكرة المبتكرة ومحتويات المكتبة المتنقلة والتي تتسع لما يزيد عن ثلاثة آلاف كتاب ومادة معرفية, كما تضم وركن للقراءة والإطلاع لعشرة أشخاص وركن آخر للإطلاع عبر الانترنت مجهزة بثمانية حاسبات آلية وركن لعرض الأفلام والبرامج التربوية والترفيهية والموجهة للطفل.
واستمع الزوار إلى شرح من المشرفين على المكتبة المتنقلة أكدوا فيه, أن عملها لا يقتصر على أوقات العطلات والأجازات والمهرجانات فقط بل يمتد على مدار العام, لتقديم خدمة مكتبية مساندة لخدمات المكتبات العامة والمدرسية وتغطية أكبر عدد من المناطق التي لا توجد بها مكتبات عامة, بالإضافة إلى توفير الكتب والإصدارات التي قد لا تتوفر لهذه المكتبات، بالإضافة إلى تركيز أنشطتها على استثمار وقت الفراغ في رفع المستوى الثقافي للمواطنين ولا سيما الشباب والطلاب وتعريفهم بالتطورات والأحداث التي تدور من حولهم وتزويد رواد المكتبة بالكتب العلمية التي تساعدهم في إتقان بعض المهارات الأساسية, والتعاون مع المراكز والمؤسسات التعليمية في تنفذ البرامج التوعوية والأنشطة التدريبية المكثفة والاستفادة في ذلك من المزايا المرتبطة بإمكانية انتقال المكتبة من مكان إلى أخر,كذلك أمكانية تغيير محتوياتها من الكتب والمصادر المعلوماتية بما يتناسب مع احتياجات المستفيدين في كل منطقة تصل إليها.
يذكر أن المكتبة مجهزة لخدمة الرجال والنساء والأطفال مع التركيز على فئة الأطفال في كافة صفوف المرحلة الابتدائية والشباب في المرحلتين المتوسطة والثانوية, ثم فئة الكبار وبناء على ذلك التصنيف يتم اختيار نوعية الكتب المناسبة لكل فئة إلى جانب المواد الشاملة لجميع المعارف العامة والإصدارات الحديثة بهدف الوصول بالكتاب إلى القارئ أينما وجد بما في ذلك المتنزهات والشواطئ والحدائق العامة.