الجيش الحر يتهم حزب الله باستخدام سلاح كبريتي ومجزرة جديدة في بانياس
ثقة ج متابعات:
اتهم الجيش السوري الحر، حزبَ الله اللبناني بقصف القصير بمواد كبريتية. وأضاف أن الحزب استهدف خزان مياه في المدينة.
يأتي هذا في وقت تدور فيه معارك عنيفة في القصير بريف حمص، ما أدى إلى مقتل 9 أشخاص، وفق الهيئة العامة للثورة السورية التي أشارت إلى اشتباكات عنيفة بين حزب الله والجيش الحر على جبهات قرى الزراعة والعاطفية والمشتل.
إلى ذلك، أفاد المركز الإعلامي بحركة نزوح كبيرة من بانياس، وبقصف بري وبحري لأحياء المدينة، مشيراً إلى مذابح في بانياس والبيضا وقرى محيطة بهما.
مجزرة جديدة ببانياس
في حين، ارتكبت قوات النظام السوري مجزرة جديدة، عبر إعدامات ميدانية بحق أهالي رأس النبع ببانياس، وقامت بإحراق منازلهم. وفي محاولة من النظام للتغطية على تلك الجرائم، أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية أن "وحدة من الجيش ضبطت مستودعين للأسلحة خلال عملية نفذتها في البيضا جنوب بانياس".
من جهته، أعلن الجيش الحر أنه استهدف مراكز شبيحة النظام في القرداحة، رداً على مجزرة بانياس.
كما تواصلت الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام في حي برزة الدمشقي، واستهدفت قوات النظام بقصفها أحياء سكنية في الحجر الأسود في العاصمة. ودارت اشتباكات عنيفة في مخيم اليرموك، ما أدى إلى ارتفاع متزايد في أعداد الضحايا الذين يسقطون على يد النظام.
وفي دير الزور، قام الجيش الحر باستهداف مطار دير الزور العسكري بقذائف الهاون، فيما تواصل قوات النظام قصفها العشوائي للمدينة، حيث تصاعدت أعمدة الدخان من المنازل في حي العمال وحي الرصافة. كما دارت اشتباكات أخرى في ريف حمص، حيث تقوم قوات النظام بقصف المنطقة بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، ما أدى إلى سقوط العديد من الجرحى في وقت اشتبك فيه الجيش الحر مع قوات النظام وعناصر من حزب الله في بساتين القصير بريف حمص. وتحدثت تنسيقيات الثورة عن تواصل القتال في خربة غزالة في درعا بين الجيش الحر وقوات النظام التي تستمر بقصفها العشوائي للمنطقة.
اتهم الجيش السوري الحر، حزبَ الله اللبناني بقصف القصير بمواد كبريتية. وأضاف أن الحزب استهدف خزان مياه في المدينة.
يأتي هذا في وقت تدور فيه معارك عنيفة في القصير بريف حمص، ما أدى إلى مقتل 9 أشخاص، وفق الهيئة العامة للثورة السورية التي أشارت إلى اشتباكات عنيفة بين حزب الله والجيش الحر على جبهات قرى الزراعة والعاطفية والمشتل.
إلى ذلك، أفاد المركز الإعلامي بحركة نزوح كبيرة من بانياس، وبقصف بري وبحري لأحياء المدينة، مشيراً إلى مذابح في بانياس والبيضا وقرى محيطة بهما.
مجزرة جديدة ببانياس
في حين، ارتكبت قوات النظام السوري مجزرة جديدة، عبر إعدامات ميدانية بحق أهالي رأس النبع ببانياس، وقامت بإحراق منازلهم. وفي محاولة من النظام للتغطية على تلك الجرائم، أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية أن "وحدة من الجيش ضبطت مستودعين للأسلحة خلال عملية نفذتها في البيضا جنوب بانياس".
من جهته، أعلن الجيش الحر أنه استهدف مراكز شبيحة النظام في القرداحة، رداً على مجزرة بانياس.
كما تواصلت الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام في حي برزة الدمشقي، واستهدفت قوات النظام بقصفها أحياء سكنية في الحجر الأسود في العاصمة. ودارت اشتباكات عنيفة في مخيم اليرموك، ما أدى إلى ارتفاع متزايد في أعداد الضحايا الذين يسقطون على يد النظام.
وفي دير الزور، قام الجيش الحر باستهداف مطار دير الزور العسكري بقذائف الهاون، فيما تواصل قوات النظام قصفها العشوائي للمدينة، حيث تصاعدت أعمدة الدخان من المنازل في حي العمال وحي الرصافة. كما دارت اشتباكات أخرى في ريف حمص، حيث تقوم قوات النظام بقصف المنطقة بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، ما أدى إلى سقوط العديد من الجرحى في وقت اشتبك فيه الجيش الحر مع قوات النظام وعناصر من حزب الله في بساتين القصير بريف حمص. وتحدثت تنسيقيات الثورة عن تواصل القتال في خربة غزالة في درعا بين الجيش الحر وقوات النظام التي تستمر بقصفها العشوائي للمنطقة.