قصف متواصل لمدفعية النظام على أحياء حمص القديمة والوعر
ثقة ـ متابعات :
أفاد ناشطون سوريون بأن استمرار القصف الليلي العنيف لليوم الثاني على التوالي على الأحياء المحاصرة في حمص والريف الشمالي وحي الوعر والإنشاءات، حيث بدأ القصف منذ ليل الأربعاء ليمتد إلى الساعات الأولى من فجر اليوم الخميس الأول من أغسطس/آب.
وخاض الجيش الحر معارك ضارية مع قوات الأسد على مشارف أحياء حمص المحاصرة، فيما بقيت العاصمة دمشق وريفها يلملمان جراح المجزرة المروّعة التي ارتكبتها قوات النظام في قرية الطواحين.
وارتفعت حصيلة قتلى الخميس إلى 20 قتيلاً، بحسب ما أعلنته الهيئة العامة للثورة السورية معظمهم في العاصمة وريفها، حيث يتعرض حي القابون في دمشق، الذي تفرض عليه قوات النظام حصاراً خانقاً، لقصف متواصل.
وتدور اشتباكات عنيفة في السيدة زينب بين الجيش الحر وقوات النظام في حي المشتل.
أما في حمص فتقوم قوات النظام بقصف مناطق مختلفة براجمات الصواريخ، لاسيما حي الوعر الذي يرزح تحت قصف متواصل منذ ساعات بالهاون وصواريخ أرض أرض.
وتمكّن الجيش الحر في درعا من السيطرة على كتيبة دبابات بمنطقة عين ذكر التي تبعد سبعة كيلومترات عن نوى.
كما أن هناك قصفاً عنيفاً بالبراميل المتفجرة على قرى وبلدات جبل الزاوية في ريف إدلب.
أفاد ناشطون سوريون بأن استمرار القصف الليلي العنيف لليوم الثاني على التوالي على الأحياء المحاصرة في حمص والريف الشمالي وحي الوعر والإنشاءات، حيث بدأ القصف منذ ليل الأربعاء ليمتد إلى الساعات الأولى من فجر اليوم الخميس الأول من أغسطس/آب.
وخاض الجيش الحر معارك ضارية مع قوات الأسد على مشارف أحياء حمص المحاصرة، فيما بقيت العاصمة دمشق وريفها يلملمان جراح المجزرة المروّعة التي ارتكبتها قوات النظام في قرية الطواحين.
وارتفعت حصيلة قتلى الخميس إلى 20 قتيلاً، بحسب ما أعلنته الهيئة العامة للثورة السورية معظمهم في العاصمة وريفها، حيث يتعرض حي القابون في دمشق، الذي تفرض عليه قوات النظام حصاراً خانقاً، لقصف متواصل.
وتدور اشتباكات عنيفة في السيدة زينب بين الجيش الحر وقوات النظام في حي المشتل.
أما في حمص فتقوم قوات النظام بقصف مناطق مختلفة براجمات الصواريخ، لاسيما حي الوعر الذي يرزح تحت قصف متواصل منذ ساعات بالهاون وصواريخ أرض أرض.
وتمكّن الجيش الحر في درعا من السيطرة على كتيبة دبابات بمنطقة عين ذكر التي تبعد سبعة كيلومترات عن نوى.
كما أن هناك قصفاً عنيفاً بالبراميل المتفجرة على قرى وبلدات جبل الزاوية في ريف إدلب.