وزيرة فرنسية: منع "النقاب" لم يزعج السياح السعوديين
ثقة ـ متابعات : أكدت وزيرة فرنسية أن السياحة في بلادها لم تتأثر من قرار منع ارتداء النقاب، مشددة على أن هذا القرار لم يزعج السياح السعوديين، وفقاً لصحيفة "الحياة".
وقالت الوزيرة المفوضة المكلفة بالفرنسيين في الخارج، هيلين كونوي، إن السياح السعوديين القادمين إلى وطنها زادوا، كون باريس الوجهة المفضلة لهم.
وشددت كونوي على أن قرار المنع اقتصر على المدارس التي تمنع كل الشعائر الدينية مبينة أن القرار لم يزعج أي سعودي.
وقالت الوزيرة الفرنسية إنها سعيدة بزيارتها الأولى للمملكة كوزيرة.
وأضافت أن محادثاتها مع المسؤولين السعوديين شملت "الشراكات الاقتصادية بين البلدين، لأنه توجد استثمارات فرنسية في المملكة بـ15 مليار دولار، على عكس الاستثمارات السعودية التي هي أقل من ذلك بكثير، وتتركز في الجانب العقاري".
وكانت كونوي التقت أول من أمس بنائب وزير الخارجية السعودي، الأمير عبدالعزيز بن عبدالله، ووكيل وزارة الداخلية أحمد السالم، ومسؤولاً كبيراً في وزارة الحج - في أول لقاء من نوعه - تم فيه التباحث عن الحجيج الفرنسيين القادمين للديار المقدسة، الذين يبلغ عددهم نحو 30 ألف فرنسي حاج، ونحو 18 ألف معتمر يزورون المملكة سنوياً.
وقالت الوزيرة المفوضة المكلفة بالفرنسيين في الخارج، هيلين كونوي، إن السياح السعوديين القادمين إلى وطنها زادوا، كون باريس الوجهة المفضلة لهم.
وشددت كونوي على أن قرار المنع اقتصر على المدارس التي تمنع كل الشعائر الدينية مبينة أن القرار لم يزعج أي سعودي.
وقالت الوزيرة الفرنسية إنها سعيدة بزيارتها الأولى للمملكة كوزيرة.
وأضافت أن محادثاتها مع المسؤولين السعوديين شملت "الشراكات الاقتصادية بين البلدين، لأنه توجد استثمارات فرنسية في المملكة بـ15 مليار دولار، على عكس الاستثمارات السعودية التي هي أقل من ذلك بكثير، وتتركز في الجانب العقاري".
وكانت كونوي التقت أول من أمس بنائب وزير الخارجية السعودي، الأمير عبدالعزيز بن عبدالله، ووكيل وزارة الداخلية أحمد السالم، ومسؤولاً كبيراً في وزارة الحج - في أول لقاء من نوعه - تم فيه التباحث عن الحجيج الفرنسيين القادمين للديار المقدسة، الذين يبلغ عددهم نحو 30 ألف فرنسي حاج، ونحو 18 ألف معتمر يزورون المملكة سنوياً.