"فتح" تطلب دعماً مالياً للسلطة الفلسطينية كبديل للدول المانحة
ثقة : ( cnn ) طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، محمود العالول، اليوم السبت، الدول العربية بضرورة تقديم دعم مالى كاف للسلطة الفلسطينية، كبديل لدعم الدول المانحة.
وقال العالول، فى تصريح صحفى، إن "المطلوب الآن هو دعم عربى يمكننا من مواجهة الضغوط على القيادة الفلسطينية والهادفة لاستمرار المفاوضات دون أسس ومرجعيات دولية، ودون وقف للاستيطان". وأضاف "ما نطلبه من الدول العربية أن تشكل بديلا عن الدول المانحة، خاصة فى ظل الضغوط والحصار والتهديدات التى تتعرض لها السلطة الفلسطينية".
وذكر العالول أن اجتماع القيادة الفلسطينية الذى عقد أمس الأول الخميس، بحث عدة قضايا، أهمها اللقاءات الاستكشافية التى جرت والمصالحة الوطنية، وكذلك القضايا التى ستطرح على لجنة المتابعة العربية فى اجتماعها المقبل.
ومن المقرر أن تعقد لجنة متابعة مبادرة السلام العربية اجتماعا لها فى القاهرة، غدا الأحد، لبحث تطورات الملف الفلسطينى، خاصة نتائج اللقاءات الاستكشافية التى عقدت مع إسرائيل فى الأردن الشهر الماضى. ويشارك فى الاجتماع الرئيس الفلسطينى محمود عباس الذى سيطلع اللجنة على تفاصيل اللقاءات الاستكشافية التى عقدت فى الأردن، بما فى ذلك الموقف الإسرائيلى الذى عرض فيه وتوصيات القيادة الفلسطينية.
وأعلن مسئولون فلسطينيون أن المبدأ العام هو عدم التوجه إلى اللقاءات، ما لم توقف الحكومة الإسرائيلية الاستيطان فى الأراضى الفلسطينية، بما فى ذلك القدس وقبول حل الدولتين على أساس حدود 1967، على أن يتخذ القرار النهائى بعد اجتماع لجنة المتابعة العربية.
وقال العالول، فى تصريح صحفى، إن "المطلوب الآن هو دعم عربى يمكننا من مواجهة الضغوط على القيادة الفلسطينية والهادفة لاستمرار المفاوضات دون أسس ومرجعيات دولية، ودون وقف للاستيطان". وأضاف "ما نطلبه من الدول العربية أن تشكل بديلا عن الدول المانحة، خاصة فى ظل الضغوط والحصار والتهديدات التى تتعرض لها السلطة الفلسطينية".
وذكر العالول أن اجتماع القيادة الفلسطينية الذى عقد أمس الأول الخميس، بحث عدة قضايا، أهمها اللقاءات الاستكشافية التى جرت والمصالحة الوطنية، وكذلك القضايا التى ستطرح على لجنة المتابعة العربية فى اجتماعها المقبل.
ومن المقرر أن تعقد لجنة متابعة مبادرة السلام العربية اجتماعا لها فى القاهرة، غدا الأحد، لبحث تطورات الملف الفلسطينى، خاصة نتائج اللقاءات الاستكشافية التى عقدت مع إسرائيل فى الأردن الشهر الماضى. ويشارك فى الاجتماع الرئيس الفلسطينى محمود عباس الذى سيطلع اللجنة على تفاصيل اللقاءات الاستكشافية التى عقدت فى الأردن، بما فى ذلك الموقف الإسرائيلى الذى عرض فيه وتوصيات القيادة الفلسطينية.
وأعلن مسئولون فلسطينيون أن المبدأ العام هو عدم التوجه إلى اللقاءات، ما لم توقف الحكومة الإسرائيلية الاستيطان فى الأراضى الفلسطينية، بما فى ذلك القدس وقبول حل الدولتين على أساس حدود 1967، على أن يتخذ القرار النهائى بعد اجتماع لجنة المتابعة العربية.