برنامج سعودي ينطلق خلال أسابيع لتدريب الشباب بالتعاون مع هارفارد
ثقة ـ متابعات : قال المدير العام لصندوق تنمية الموارد البشرية إنه سيجري خلال الأسابيع المقبلة إطلاق برنامج للتدريب الإلكتروني باسم "دروب" وذلك بالتعاون مع جامعة هارفارد يهدف بصورة رئيسية لصقل مهارات الشبان قبل دخول سوق العمل.
وقال إبراهيم بن فهد آل معيقل خلال مقابلة مع رويترز "سنبدأ بالتدريب الإلكتروني بالتعاون مع جامعة هارفاد ومعهد ماساتشوستس للتقنية.. البرنامج يهدف للوصول لأكبر عدد من الطلاب والباحثين عن العمل وكذلك العاملين بالفعل لتمكينهم من الحصول على المهارات التي ستساعدعم على الاستقرار في سوق العمل وزيادة فرص توظيفهم." ولم يذكر تفاصيل عن تكلفة البرنامج.
وبسؤاله عن القيمة الإجمالية لبرامج الدعم تلك قال رئيس الصندوق إنها تقدر بالمليارات مشيرا إلى أن الإنفاق على برامج دعم التوظيف والتدريب زاد بنسبة 20 إلى 30 بالمئة على مدى الثلاث سنوات الأخيرة مقارنة بمستواه قبل إطلاق سياسات إصلاح سوق العمل في أواخر 2011.
وقال إنه بالنسبة للدعم المباشر والنقدي سواء للتدريب أو إعانات البطالة فإنها بالمليارات لكنها مازالت دون العشرة مليارات ريال مضيفا "لكن هناك برامج أخرى .. نحن نحاول بناء المعرفة والفهم وبناء جيل المستقبل."
وأعطى مثالا على ذلك بقوله إن لدى الصندوق برنامجا باسم "لأنك تقدر" وهو مبادرة تقوم بحساب ما دفعته الشركات للمواطنين السعوديين خلال ستة أشهر ومقارنتها بالأشهر الستة التي سبقتها وحساب نسبة النمو الذي ينتج إما عن زيادة عدد العاملين السعوديين أو زيادة رواتب العمال القائمين.
وقال "نحتسب نسبة النمو تلك ومن ثم نقول لصاحب الشركة شكرا.. ها هو الفارق يرد إليك.
وأضاف "خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة كنا ندفع المبالغ الخاصة بعام 2013.. قمنا بصرف نحو 1.4 مليار ريال والآن نستعد لصرف المبالغ الخاصة بالأشهر الستة الأولى من 2014 .. "ندفع حتى 50 بالمئة وبعض الشركات تحصل على الحد الأقصى البالغ عشرة ملايين ريال وهذه أموال هائلة."
وقال إبراهيم بن فهد آل معيقل خلال مقابلة مع رويترز "سنبدأ بالتدريب الإلكتروني بالتعاون مع جامعة هارفاد ومعهد ماساتشوستس للتقنية.. البرنامج يهدف للوصول لأكبر عدد من الطلاب والباحثين عن العمل وكذلك العاملين بالفعل لتمكينهم من الحصول على المهارات التي ستساعدعم على الاستقرار في سوق العمل وزيادة فرص توظيفهم." ولم يذكر تفاصيل عن تكلفة البرنامج.
وبسؤاله عن القيمة الإجمالية لبرامج الدعم تلك قال رئيس الصندوق إنها تقدر بالمليارات مشيرا إلى أن الإنفاق على برامج دعم التوظيف والتدريب زاد بنسبة 20 إلى 30 بالمئة على مدى الثلاث سنوات الأخيرة مقارنة بمستواه قبل إطلاق سياسات إصلاح سوق العمل في أواخر 2011.
وقال إنه بالنسبة للدعم المباشر والنقدي سواء للتدريب أو إعانات البطالة فإنها بالمليارات لكنها مازالت دون العشرة مليارات ريال مضيفا "لكن هناك برامج أخرى .. نحن نحاول بناء المعرفة والفهم وبناء جيل المستقبل."
وأعطى مثالا على ذلك بقوله إن لدى الصندوق برنامجا باسم "لأنك تقدر" وهو مبادرة تقوم بحساب ما دفعته الشركات للمواطنين السعوديين خلال ستة أشهر ومقارنتها بالأشهر الستة التي سبقتها وحساب نسبة النمو الذي ينتج إما عن زيادة عدد العاملين السعوديين أو زيادة رواتب العمال القائمين.
وقال "نحتسب نسبة النمو تلك ومن ثم نقول لصاحب الشركة شكرا.. ها هو الفارق يرد إليك.
وأضاف "خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة كنا ندفع المبالغ الخاصة بعام 2013.. قمنا بصرف نحو 1.4 مليار ريال والآن نستعد لصرف المبالغ الخاصة بالأشهر الستة الأولى من 2014 .. "ندفع حتى 50 بالمئة وبعض الشركات تحصل على الحد الأقصى البالغ عشرة ملايين ريال وهذه أموال هائلة."