المفتي: حفظ القرآن يحمي من المبادئ الهدامة والتطرف الفكري
ثقة : م (عكاظ)
أكد مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، أن المسابقة المحلية على جائزة الأمير سلمان بن عبد العزيز لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات، أحيت روح التنافس المحمود بين ناشئة وشباب المملكة من البنين والبنات لما فيه سعادتهم، وفلاحهم في الدنيا والآخرة.
وقال بمناسبة الدورة الرابعة عشرة للمسابقة التي تنطلق منافساتها غدا في الرياض: إن من أجل النعم، وأعظم المنن أن كرم الله سبحانه هذه الأمة المحمدية، وفضلها على سائر الأمم، فجعلها خير أمة أخرجت للناس. وأضاف: يأتي اهتمام ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة بالقرآن الكريم، والاعتناء به، وتعظيمه، وتشجيعهم لحفظته، والمتقنين له امتدادا لخيرية هذه الأمة المحمدية، واتباعا لمنهج السلف الصالح من عصر الصحابة، والتابعين في صدر الإسلام، واقتدائهم بهم فيما كانوا عليه من عناية فائقة بهذا الأصل العظيم كتاب الله العزيز تعلما، وتعليما، وعملا، وحفظا، وتدبرا لمعانيه، وتأدبا بآدابه، وتطبيقا له في جميع شؤون الحياة. وأوضح أن من أهم وأبرز ما يذكر في هذا الشأن فيشكر ما قام به صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، من إقامة مسابقة سموه لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات، التي تحظى برعاية كريمة، وعناية خاصة، ودعم مادي، ومعنوي من سموه الكريم، فقد بذل بسخاء في سبيلها، وشجع على استمرارها حتى أضحت من أكبر المسابقات المتميزة المهمة في حفظ القرآن الكريم، مشيرا إلى أن هذه المسابقة من الإعانة على البر والتقوى، ومن الباقيات الصالحات إن شاء الله تعالى، وتضاف إلى حسنات ومناقب ومكارم سموه الكثيرة في سبيل دعمه لما يخدم الإسلام، ويهم المسلمين في دينهم ودنياهم.
وأكد أن مسابقة القرآن الكريم على جائزة الأمير سلمان، آتت ثمارها اليانعة، وظهرت نتائجها الطيبة، وآثارها الحسنة في الفرد والمجتمع، خاصة على المتسابقين فيها، وهذا فضل كبير، ونعمة كبيرة من الله بها على عباده، فقد أحيت روح التنافس المحمود بينهم فيما فيه سعادتهم، وفلاحهم في الدنيا والآخرة وذلك؛ لأن ربطهم بكتاب الله العزيز مصدر عزتهم، وقوتهم، وهيبتهم، وتمكين الله لهم، وتشجيعهم على حفظه، وتعلم أحكامه، وتدبر معانيه، مبينا أن ذلك سيكون عونا على تحصينهم ضد المبادئ الهدامة، والأفكار الفاسدة، وعاصمة لهم من الوقوع في ضلالات الشبهات، وفتن الشهوات، وسببا في حمايتهم من الانحراف العقدي، والتطرف الفكري.
وشكر المفتي العام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، على إقامة هذه المسابقة المباركة، ورعايته الكريمة، ودعمه المتواصل لها.
أكد مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، أن المسابقة المحلية على جائزة الأمير سلمان بن عبد العزيز لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات، أحيت روح التنافس المحمود بين ناشئة وشباب المملكة من البنين والبنات لما فيه سعادتهم، وفلاحهم في الدنيا والآخرة.
وقال بمناسبة الدورة الرابعة عشرة للمسابقة التي تنطلق منافساتها غدا في الرياض: إن من أجل النعم، وأعظم المنن أن كرم الله سبحانه هذه الأمة المحمدية، وفضلها على سائر الأمم، فجعلها خير أمة أخرجت للناس. وأضاف: يأتي اهتمام ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة بالقرآن الكريم، والاعتناء به، وتعظيمه، وتشجيعهم لحفظته، والمتقنين له امتدادا لخيرية هذه الأمة المحمدية، واتباعا لمنهج السلف الصالح من عصر الصحابة، والتابعين في صدر الإسلام، واقتدائهم بهم فيما كانوا عليه من عناية فائقة بهذا الأصل العظيم كتاب الله العزيز تعلما، وتعليما، وعملا، وحفظا، وتدبرا لمعانيه، وتأدبا بآدابه، وتطبيقا له في جميع شؤون الحياة. وأوضح أن من أهم وأبرز ما يذكر في هذا الشأن فيشكر ما قام به صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، من إقامة مسابقة سموه لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات، التي تحظى برعاية كريمة، وعناية خاصة، ودعم مادي، ومعنوي من سموه الكريم، فقد بذل بسخاء في سبيلها، وشجع على استمرارها حتى أضحت من أكبر المسابقات المتميزة المهمة في حفظ القرآن الكريم، مشيرا إلى أن هذه المسابقة من الإعانة على البر والتقوى، ومن الباقيات الصالحات إن شاء الله تعالى، وتضاف إلى حسنات ومناقب ومكارم سموه الكثيرة في سبيل دعمه لما يخدم الإسلام، ويهم المسلمين في دينهم ودنياهم.
وأكد أن مسابقة القرآن الكريم على جائزة الأمير سلمان، آتت ثمارها اليانعة، وظهرت نتائجها الطيبة، وآثارها الحسنة في الفرد والمجتمع، خاصة على المتسابقين فيها، وهذا فضل كبير، ونعمة كبيرة من الله بها على عباده، فقد أحيت روح التنافس المحمود بينهم فيما فيه سعادتهم، وفلاحهم في الدنيا والآخرة وذلك؛ لأن ربطهم بكتاب الله العزيز مصدر عزتهم، وقوتهم، وهيبتهم، وتمكين الله لهم، وتشجيعهم على حفظه، وتعلم أحكامه، وتدبر معانيه، مبينا أن ذلك سيكون عونا على تحصينهم ضد المبادئ الهدامة، والأفكار الفاسدة، وعاصمة لهم من الوقوع في ضلالات الشبهات، وفتن الشهوات، وسببا في حمايتهم من الانحراف العقدي، والتطرف الفكري.
وشكر المفتي العام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، على إقامة هذه المسابقة المباركة، ورعايته الكريمة، ودعمه المتواصل لها.