القمة .. تتناول الاقتصاديات الرائدة والاستقرار المالي والتنمية المستدامة
سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في قمة العشرين
ثقة : بوينس آيرس واس بدأت اليوم أعمال قمة قادة دول مجموعة العشرين في العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس .
ورأس وفد المملكة إلى القمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع .
وفور وصول سمو ولي العهد إلى مقر انعقاد القمة كان في استقباله فخامة الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري.
والتقطت الصور التذكارية لرؤساء وفود دول مجموعة العشرين المشاركين في القمة.
بعد ذلك توجه قادة ورؤساء وفود الدول المشاركة إلى القاعة الرئيسية للقمة، حيث بدأت أعمال القمة.
وتناقش قمة مجموعة العشرين، التي تستمر حتى غد السبت بحضورعدد من قادة وزعماء العالم ، العديد من الموضوعات الاقتصادية المهمة المطروحة على جدول أعمال القمة ، من أهمها مباحثات بشأن الاقتصاديات الرائدة الدولية المطروحة والاستقرار المالي العالمي والتنمية المستدامة .
وقال الرئيس الأرجنتيني، ماوريسيو ماكري، في كلمته بافتتاح أعمال القمة : إن التحديات العالمية تحتم علينا العمل بشكل جماعي لحلها، و نريد أن نتجاوز الخلافات على أسس الحوار.
وأكد الرئيس الأرجنتيني أن جوهر قمة العشرين احترام الاختلافات وتعزيز الحوار، مشيراً إلى أن قادة الدول سيبحثون مسائل التجارة الدولية والاستقرار المالي.
وتابع بالحوار نستطيع بناء مستقبل مشرق نقضي به على الفقر.
وكان زعماء مجموعة العشرين،، قد عقدوا اجتماعًا مغلقًا في بوينس آيرس، قبل انطلاق أعمال القمة تحت عنوان : مستقبل عادل ومستدام.
واستقبل رئيس الأرجنتين، الرئيس الدوري للقمة، ماوريسيو ماكري، الضيوف في مكان انعقادها بمعرض كوستا سالغيرو. ومن المقرر أن يجري الزعماء ورؤساء الحكومات وممثلي الدول المشاركة عقب الجلسة الأولى لقاءات ثنائية، ثم يشاركون في فعالية ثقافية بمسرح كولون التاريخي.
ويلتقى قادة العالم في بوينس آيرس لمناقشة بعض القضايا الملحة في جدول الأعمال العالمي، ويعقد هذا الاجتماع لأول مرة في التاريخ بأمريكا الجنوبية.
ويقود الرئيس الأرجنتيني، ماوريسيو ماكري، المناقشات في مكان انعقاد القمة في كوستا سالجيرو، وهو موقع يقع على طول نهر ريو دي لا بلاتا.
وفي اليوم الثاني والأخير من أعمال القمة ستعقد الجلسة الثانية تحت عنوان توافق الآراء التنمية المستدامة واستدامة المناخ، ثم الثالثة تحت شعار: الحصول على الفرص مستقبل البنية التحتية والطاقة والغذاء.
وستختتم أعمال القمة مع توقيع الزعماء والقادة على البيان الختامي، وإلقاء ماكري الكلمة الختامية.
ويغطي أعمال القمة أكثر من 3 آلاف صحفي من أنحاء العالم، فضلاً عن مشاركات متنوعة تشمل إجمالاً 15 ألف شخص.
ورأس وفد المملكة إلى القمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع .
وفور وصول سمو ولي العهد إلى مقر انعقاد القمة كان في استقباله فخامة الرئيس الأرجنتيني ماوريسيو ماكري.
والتقطت الصور التذكارية لرؤساء وفود دول مجموعة العشرين المشاركين في القمة.
بعد ذلك توجه قادة ورؤساء وفود الدول المشاركة إلى القاعة الرئيسية للقمة، حيث بدأت أعمال القمة.
وتناقش قمة مجموعة العشرين، التي تستمر حتى غد السبت بحضورعدد من قادة وزعماء العالم ، العديد من الموضوعات الاقتصادية المهمة المطروحة على جدول أعمال القمة ، من أهمها مباحثات بشأن الاقتصاديات الرائدة الدولية المطروحة والاستقرار المالي العالمي والتنمية المستدامة .
وقال الرئيس الأرجنتيني، ماوريسيو ماكري، في كلمته بافتتاح أعمال القمة : إن التحديات العالمية تحتم علينا العمل بشكل جماعي لحلها، و نريد أن نتجاوز الخلافات على أسس الحوار.
وأكد الرئيس الأرجنتيني أن جوهر قمة العشرين احترام الاختلافات وتعزيز الحوار، مشيراً إلى أن قادة الدول سيبحثون مسائل التجارة الدولية والاستقرار المالي.
وتابع بالحوار نستطيع بناء مستقبل مشرق نقضي به على الفقر.
وكان زعماء مجموعة العشرين،، قد عقدوا اجتماعًا مغلقًا في بوينس آيرس، قبل انطلاق أعمال القمة تحت عنوان : مستقبل عادل ومستدام.
واستقبل رئيس الأرجنتين، الرئيس الدوري للقمة، ماوريسيو ماكري، الضيوف في مكان انعقادها بمعرض كوستا سالغيرو. ومن المقرر أن يجري الزعماء ورؤساء الحكومات وممثلي الدول المشاركة عقب الجلسة الأولى لقاءات ثنائية، ثم يشاركون في فعالية ثقافية بمسرح كولون التاريخي.
ويلتقى قادة العالم في بوينس آيرس لمناقشة بعض القضايا الملحة في جدول الأعمال العالمي، ويعقد هذا الاجتماع لأول مرة في التاريخ بأمريكا الجنوبية.
ويقود الرئيس الأرجنتيني، ماوريسيو ماكري، المناقشات في مكان انعقاد القمة في كوستا سالجيرو، وهو موقع يقع على طول نهر ريو دي لا بلاتا.
وفي اليوم الثاني والأخير من أعمال القمة ستعقد الجلسة الثانية تحت عنوان توافق الآراء التنمية المستدامة واستدامة المناخ، ثم الثالثة تحت شعار: الحصول على الفرص مستقبل البنية التحتية والطاقة والغذاء.
وستختتم أعمال القمة مع توقيع الزعماء والقادة على البيان الختامي، وإلقاء ماكري الكلمة الختامية.
ويغطي أعمال القمة أكثر من 3 آلاف صحفي من أنحاء العالم، فضلاً عن مشاركات متنوعة تشمل إجمالاً 15 ألف شخص.