ويبعث برقيات شكر للامبراطور ورئيس الوزراء
إمبراطور اليابان يستقبل سمو ولي العهد
ثقة : طوكيو واس استقبل جلالة الإمبراطور ناروهيتو إمبراطور اليابان بقصر اكاساكا في طوكيو ، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
ورحب الإمبراطور ناروهيتو، بسمو ولي العهد في زيارته الحالية لليابان، مبدياً سعادته بمشاركة سموه في قمة قادة دول مجموعة العشرين التي اختتمت أعمالها في أوساكا.
وقد شكر سموه جلالته على حسن الاستقبال وحفاوة الترحيب، ونقل له تحيات وتهاني خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة اعتلائه العرش، وأمنياته لجلالته والشعب الياباني بالمزيد من التقدم والازدهار، فيما حمّل إمبراطور اليابان سموه تحياته وشكره لخادم الحرمين الشريفين على التهنئة ومشاعره الصادقة.
كما جرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، والتأكيد على حرص حكومتي المملكة واليابان على تطويرها وتعزيزها في مختلف المجالات.
هذا وقد غادر سمو ولي العهد في وقت سابق اليوم اليابان .
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية شكر لجلالة الامبراطور ناروهيتو امبراطور اليابان إثر مغادرة سموه اليوم طوكيو، قال فيها " يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الصديق إثر مشاركتي في قمة دول مجموعة العشرين أن أتقدم لجلالتكم ببالغ الشكر والامتنان لما لقيته والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة " .
وأضاف سموه " مشيداً بمتانة العلاقات وأوصر التعاون المشترك بين بلدينا وشعبينا الصديقين، والرغبة في تعزيزها بما يحقق تطلعات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وجلالتكم .
كما بعث سموه برقية مماثلة لدولة رئيس الوزراء الياباني السيد شينزو آبي إثر مغادرة سموه اليوم طوكيو، قال فيها " يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الصديق أن أعرب لكم عن شكري وامتناني على ما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة " .
وأضاف سمو ولي العهد يقول " لقد أكدت المباحثات التي أجريناها متانة العلاقات بين البلدين، والرغبة في تعزيز التعاون بكافة المجالات في إطار الرؤية السعودية اليابانية 2030، وبما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين .كما أشيد بالنتائج الإيجابية التي تم التواصل إليها خلال رئاسة دولتكم لأعمال قمة قادة دول مجموعة العشرين، مؤكداً أهمية ما صدر عنها من قرارات نأمل أن تسهم بشكل كبير في دعم التعاون بين دول المجموعة، وتعزيز معدلات نمو الاقتصاد العالمي .
ورحب الإمبراطور ناروهيتو، بسمو ولي العهد في زيارته الحالية لليابان، مبدياً سعادته بمشاركة سموه في قمة قادة دول مجموعة العشرين التي اختتمت أعمالها في أوساكا.
وقد شكر سموه جلالته على حسن الاستقبال وحفاوة الترحيب، ونقل له تحيات وتهاني خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة اعتلائه العرش، وأمنياته لجلالته والشعب الياباني بالمزيد من التقدم والازدهار، فيما حمّل إمبراطور اليابان سموه تحياته وشكره لخادم الحرمين الشريفين على التهنئة ومشاعره الصادقة.
كما جرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، والتأكيد على حرص حكومتي المملكة واليابان على تطويرها وتعزيزها في مختلف المجالات.
هذا وقد غادر سمو ولي العهد في وقت سابق اليوم اليابان .
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية شكر لجلالة الامبراطور ناروهيتو امبراطور اليابان إثر مغادرة سموه اليوم طوكيو، قال فيها " يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الصديق إثر مشاركتي في قمة دول مجموعة العشرين أن أتقدم لجلالتكم ببالغ الشكر والامتنان لما لقيته والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة " .
وأضاف سموه " مشيداً بمتانة العلاقات وأوصر التعاون المشترك بين بلدينا وشعبينا الصديقين، والرغبة في تعزيزها بما يحقق تطلعات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وجلالتكم .
كما بعث سموه برقية مماثلة لدولة رئيس الوزراء الياباني السيد شينزو آبي إثر مغادرة سموه اليوم طوكيو، قال فيها " يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الصديق أن أعرب لكم عن شكري وامتناني على ما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة " .
وأضاف سمو ولي العهد يقول " لقد أكدت المباحثات التي أجريناها متانة العلاقات بين البلدين، والرغبة في تعزيز التعاون بكافة المجالات في إطار الرؤية السعودية اليابانية 2030، وبما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين .كما أشيد بالنتائج الإيجابية التي تم التواصل إليها خلال رئاسة دولتكم لأعمال قمة قادة دول مجموعة العشرين، مؤكداً أهمية ما صدر عنها من قرارات نأمل أن تسهم بشكل كبير في دعم التعاون بين دول المجموعة، وتعزيز معدلات نمو الاقتصاد العالمي .