مسئول فلسطيني يستبعد استئناف مفاوضات السلام
ثقة : رام الله د ب أ استبعد مسئول فلسطيني كبير اليوم الثلاثاء تحقيق أي اختراق على صعيد استئناف محادثات السلام مع إسرائيل
عشية وصول مبعوثين ، أمريكي وروسي ، إلى المنطقة في اطار الاستعدادات لاجتماع اللجنة الرباعية الدولية المقرر في 11 من شهر نيسان/أبريل
الجاري.
وقال ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ، للإذاعة الفلسطينية الرسمية ، إن زيارة المبعوثين الروسي سيرجي فيرشينن والأمريكي ديفيد هيل للمنطقة اليوم وغدا "تأتي في إطار اتصالات منفردة يقوم بها المبعوثان من أجل التوصل إلى توصيات لتقديمها إلى اللجنة الرباعية الدولية خلال اجتماعها في واشنطن الأسبوع المقبل".
وأضاف أن القيادة الفلسطينية لا تعول كثيرا على هذه اللقاءات والاتصالات "ما دام هناك موقف يقتصر فقط على الدعوة إلى إجراء مفاوضات إذ يصبح من الصعب القول إن هذه التحركات يمكن أن تخرج بنتيجة".
وشدد عبد ربه على الحاجة لمواقف دولية ملزمة لإسرائيل بالاستجابة لاستحقاقات عملية السلام، خاصة ما يتعلق بوقف البناء الاستيطاني والالتزام بحل الدولتين.
تأتي زيارة المبعوثين الروسي والأمريكي إلى المنطقة قبيل عقد اللجنة الرباعية الدولية على المستوى الوزاري اجتماعا في واشنطن يوم 11 الشهر الجاري بمشاركة وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ومسئولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون.
كان الخلاف على البناء الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية تسبب في توقف آخر جولة محادثات مباشرة للسلام بين الفلسطينيين وإسرائيل مطلع تشرين أول/أكتوبر 2010 بعد أربعة أسابيع من إطلاقها برعاية أمريكية.
عشية وصول مبعوثين ، أمريكي وروسي ، إلى المنطقة في اطار الاستعدادات لاجتماع اللجنة الرباعية الدولية المقرر في 11 من شهر نيسان/أبريل
الجاري.
وقال ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ، للإذاعة الفلسطينية الرسمية ، إن زيارة المبعوثين الروسي سيرجي فيرشينن والأمريكي ديفيد هيل للمنطقة اليوم وغدا "تأتي في إطار اتصالات منفردة يقوم بها المبعوثان من أجل التوصل إلى توصيات لتقديمها إلى اللجنة الرباعية الدولية خلال اجتماعها في واشنطن الأسبوع المقبل".
وأضاف أن القيادة الفلسطينية لا تعول كثيرا على هذه اللقاءات والاتصالات "ما دام هناك موقف يقتصر فقط على الدعوة إلى إجراء مفاوضات إذ يصبح من الصعب القول إن هذه التحركات يمكن أن تخرج بنتيجة".
وشدد عبد ربه على الحاجة لمواقف دولية ملزمة لإسرائيل بالاستجابة لاستحقاقات عملية السلام، خاصة ما يتعلق بوقف البناء الاستيطاني والالتزام بحل الدولتين.
تأتي زيارة المبعوثين الروسي والأمريكي إلى المنطقة قبيل عقد اللجنة الرباعية الدولية على المستوى الوزاري اجتماعا في واشنطن يوم 11 الشهر الجاري بمشاركة وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ومسئولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون.
كان الخلاف على البناء الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية تسبب في توقف آخر جولة محادثات مباشرة للسلام بين الفلسطينيين وإسرائيل مطلع تشرين أول/أكتوبر 2010 بعد أربعة أسابيع من إطلاقها برعاية أمريكية.