العمل على أنظمة جديدة لمراقبة الصرافات الآلية والتحكم بها عن بعد
ثقة ج متابعات: أكد النائب الأعلى لرئيس شركة الإلكترونيات المتقدمة الدكتور خالد البياري أن الشركة قدمت أنظمة متقدمة للمراقبة البيئية ومراقبة أجهزة الصرف الآلي للبنوك والتحكم فيها عن بعد، وسيبدأ تطبيقها في المملكة قريبا بعد أن تم تطويرها بشكل كامل.
وأوضح البياري أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في السعودية يواجه صعوبات كثيرة تشمل النقص في التنظيم والمنافسة الكبيرة مع الشركات العالمية داخل السوق التي تمارس سياسة الاغراق في مجال الخدمات، مؤكدا أنه مازالت المشاريع الحكومية في مجال تقنيه المعلومات رغم ضخامتها، تفتقر الكثير في صياغة العقود المناسبة لطبيعتها، وهذه مشكلة رئيسية تواجه شركات تقنية المعلومات العاملة في المملكة، متمنيا ظهور دور حكومي أكبر في مجال بناء صناعة تقنية المعلومات لأهميتها الاستراتيجية.
وأضاف ل "الرياض" على هامش معرض جايتكس أن بوادر الاندماج بين قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات بدأت واضحة جدا بدليل عقد مؤتمر الاتحاد الدولي للاتصالات بالتزامن مع جايتكس، والنمو في هذين القطاعين لا يزال يسير بمعدلات عالية حيث أصبحت أسواق المنطقة ذات جاذبية كبيرة للشركات العالمية.
وأشار الى أن قطاع تقنية المعلومات قطاع متكامل العناصر وبالتالي فإن عملية الاستثمار فيه تتطلب الحرص بشكل كبير على توفير جميع هذه العناصر إلا أن الاستثمار في العنصر البشري هو أهمها.
وأفاد البياري ان فكرة أن الشاب السعودي ليس مؤهلا للعمل في مجالات تقنية عالية تعمقت لدينا، وهذا غير صحيح تماماً، فالنقطة الأساسية التي يجب التركيز عليها هو وجود بيئة مناسبة للعمل، والشاب السعودي كأي شاب آخر إذا وجد بيئة محفزة سيبدع، وهذا ما أثبتته الشركة فالشباب السعودي يقود العمل في منظومات معقدة جدا في جميع القطاعات التي يعمل بها سواء كان في مجال تطوير منظومات متقدمة في تقنية المعلومات أو في مجال التصنيع العسكري أو في مجال تطوير منظومات شبكات الطاقة الذكية، مما جعلهم يشكلون نحو 80% من العنصر البشري التقني في الشركة.
وأكد أن الشركة ركزت في معرض جايتكس دبي هذا العام على قطاعي الحلول التي تطورها الشركة ذاتياً، والحلول الأخرى في قطاع تقنية المعلومات تقدمها مع شركائها من الشركات العالمية.
وأوضح البياري أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في السعودية يواجه صعوبات كثيرة تشمل النقص في التنظيم والمنافسة الكبيرة مع الشركات العالمية داخل السوق التي تمارس سياسة الاغراق في مجال الخدمات، مؤكدا أنه مازالت المشاريع الحكومية في مجال تقنيه المعلومات رغم ضخامتها، تفتقر الكثير في صياغة العقود المناسبة لطبيعتها، وهذه مشكلة رئيسية تواجه شركات تقنية المعلومات العاملة في المملكة، متمنيا ظهور دور حكومي أكبر في مجال بناء صناعة تقنية المعلومات لأهميتها الاستراتيجية.
وأضاف ل "الرياض" على هامش معرض جايتكس أن بوادر الاندماج بين قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات بدأت واضحة جدا بدليل عقد مؤتمر الاتحاد الدولي للاتصالات بالتزامن مع جايتكس، والنمو في هذين القطاعين لا يزال يسير بمعدلات عالية حيث أصبحت أسواق المنطقة ذات جاذبية كبيرة للشركات العالمية.
وأشار الى أن قطاع تقنية المعلومات قطاع متكامل العناصر وبالتالي فإن عملية الاستثمار فيه تتطلب الحرص بشكل كبير على توفير جميع هذه العناصر إلا أن الاستثمار في العنصر البشري هو أهمها.
وأفاد البياري ان فكرة أن الشاب السعودي ليس مؤهلا للعمل في مجالات تقنية عالية تعمقت لدينا، وهذا غير صحيح تماماً، فالنقطة الأساسية التي يجب التركيز عليها هو وجود بيئة مناسبة للعمل، والشاب السعودي كأي شاب آخر إذا وجد بيئة محفزة سيبدع، وهذا ما أثبتته الشركة فالشباب السعودي يقود العمل في منظومات معقدة جدا في جميع القطاعات التي يعمل بها سواء كان في مجال تطوير منظومات متقدمة في تقنية المعلومات أو في مجال التصنيع العسكري أو في مجال تطوير منظومات شبكات الطاقة الذكية، مما جعلهم يشكلون نحو 80% من العنصر البشري التقني في الشركة.
وأكد أن الشركة ركزت في معرض جايتكس دبي هذا العام على قطاعي الحلول التي تطورها الشركة ذاتياً، والحلول الأخرى في قطاع تقنية المعلومات تقدمها مع شركائها من الشركات العالمية.