وزير الثقافة يشيد بكتاب «برج الميزان» لقواص
ثقة ج متابعات: أثنى معالي وزير الثقافة والاعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة على كتاب (بُرج الميزان) لنسرين قواص، الذي ترجم الى اللغة الصينية، بقوله: سررت بترجمة هذا الكتاب إلى اللغة الصينية لينقل جانبا من ثقافتنا السعودية والعربية إلى بلاد وحضارة ضاربة في التاريخ، ليطلعوا عليها وتسهم في تعزيز الروابط بين البلدين والشعبين الصديقين.. مشيرا معاليه إلى أن الكتاب جمع قصصا وحكايات تمثل صورا من أنماط الحياة بما تحمله من نوازع الخير والشر، وبعضا من التجارب الشخصية وتجاب الغير، صيغت بأسلوب أدبي سهل ومشوق، يحمل الكثير من الفوائد والعبر.
من جانبها قالت قواص: أجمل ثمرة نجنيها هي التقدير، فهي حصيلة تشعُرنا بالراحة بعدَ العناء، وقد أكرمني وشرفني وزير الثقافة والإعلام د.خوجة بكلماتهِ التي تعبّر عن الأبوّة والاحتضان والتشجيع، فكم أنا فخورة بما حظيتُ من معاليه، وكم أعجز عن وصفِ فعلهِ وشكره عليه.
وعن الكاتب قالت نسرين: علينا ككُتاب سعوديين أن ننقل حضارتنا وثقافتُنا لجميع العالم، والترجمة هي خير موصل، وعلينا أن نُعطي هذا الجانب اهتماما أكبر.. فكم أجد ردة فعل عندما أقرأ كتُباً للغرب أنهم يضربون أمثالاً عن الباديّة أو الريف أو الصحراء أوحتى سكانها ولايتذكروننا في ذلك، ليس لأنهم يجهلون بل لأننا علينا أن نفرض أنفسنا عليهم بالقلم ليستشهدوا بنا.. يشار إلى انه كتاب قواص أول إصدار سعودي يُترجم إلى اللغة الصينيّة، وأول كتاب سعودي يحصل على موافقة وزارة الثقافة الصينية للنشر في الصين، وأول عمل أدبي سعودي يدخل جامعات ومعاهد عُليا في الصين، حيث سُمح بنشرهُ - أيضا - في هونج كونج وتايوان.. كما كتب مُقدمة الكتاب سعادة السفير السعودي في الصين.
من جانبها قالت قواص: أجمل ثمرة نجنيها هي التقدير، فهي حصيلة تشعُرنا بالراحة بعدَ العناء، وقد أكرمني وشرفني وزير الثقافة والإعلام د.خوجة بكلماتهِ التي تعبّر عن الأبوّة والاحتضان والتشجيع، فكم أنا فخورة بما حظيتُ من معاليه، وكم أعجز عن وصفِ فعلهِ وشكره عليه.
وعن الكاتب قالت نسرين: علينا ككُتاب سعوديين أن ننقل حضارتنا وثقافتُنا لجميع العالم، والترجمة هي خير موصل، وعلينا أن نُعطي هذا الجانب اهتماما أكبر.. فكم أجد ردة فعل عندما أقرأ كتُباً للغرب أنهم يضربون أمثالاً عن الباديّة أو الريف أو الصحراء أوحتى سكانها ولايتذكروننا في ذلك، ليس لأنهم يجهلون بل لأننا علينا أن نفرض أنفسنا عليهم بالقلم ليستشهدوا بنا.. يشار إلى انه كتاب قواص أول إصدار سعودي يُترجم إلى اللغة الصينيّة، وأول كتاب سعودي يحصل على موافقة وزارة الثقافة الصينية للنشر في الصين، وأول عمل أدبي سعودي يدخل جامعات ومعاهد عُليا في الصين، حيث سُمح بنشرهُ - أيضا - في هونج كونج وتايوان.. كما كتب مُقدمة الكتاب سعادة السفير السعودي في الصين.