حضرها 150 موظفا
" أهمية المسرح في ثقافتنا " ورشة عمل في عجمان
ثقة : عجمان نظم قسم التدريب والتعليم المستمر لكافة موظفي وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ورشة تدريبية بعنوان " أهمية المسرح في ثقافتنا " .
وتأتي الورشة في إطار حرص وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع على رفع المستوى الثقافي لموظفيها في كافة مناحي الثقافة العامة والتواصل المجتمعي والفنون عامة وفي المجال المسرحي بشكل خاص ، حيث تهدف الورشة إلى رفع مستوى الوعي الثقافي والمجتمعي والمسرحي لدى منتسبي الوزارة وإلقاء الضوء على المسرح الذي يعد أبا للفنون ، والإضاءة على المسرح الإماراتي بصفة خاصة بما له من خصوصية تميزه سواء على مستوى المنطقة الخليج أو على المستوى العربي.
وشارك في الورشة ما يزيد عن 150 شخصاً من قطاعات "الثقافة والفنون"، و"التنمية المجتمعية"، و"الخدمات المساندة"، وموظفو المراكز الثقافية المنتشرة في ربوع الدولة.
وتناولت الورشة التدريبية المسرح كراصد لتاريخ الثقافة الإماراتية بما تحمله من قيم أخلاقية وعادات تراثية وبيئة متميزة على غيرها، إضافة إلى دوره كمعلم وكاشف للشخصية الإماراتية في شتي جوانب الحياة.
وركزت الورشة التي نظمت على مدار يومين متتاليين في مقر الوزارة بأبو ظبي ومركز عجمان الثقافي كل على حدة ، على عدد من النقاط من أهمها أن رفع مستوى الوعي الثقافي يؤدي إلى ارتفاع كفاءة الموظف في أي موقع بما يجعله أكثر فاعلية في نجاح المنظومة التي يعمل بها وينعكس بالتالي على مزيد من الرقي للمجتمع ككل.
وقال الدكتور حبيب غلوم مدير إدارة الثقافة والفنون ومدير الورشة إن الورشة تحقق رؤية وإستراتيجية الوزارة (2011-2013) وما يتعلق منها بهدف الارتقاء بالحركة الفنية والحفاظ على التراث الإماراتي غير المادي، إضافة لرؤية الوزارة في الريادة في التنمية الثقافية لإمارات مزدهرة.
وأوضح أن إقبال الموظفين على الورشة يدل على الحرص بالاستفادة بما تطرحه الوزارة من برامج تدريبية من خلال قسم التدريب والتعليم المستمر لصقل معارفهم باعتبارهم واجهة الوزارة والمسؤولين عن كافة أنشطتها وفعالياتها، والأكثر اتصالا بالجمهور والشركاء، مؤكدا أن تلك الورش والدورات التدريبية تنعكس إيجابيا على كفاءة الموظفين وبيئة العمل داخل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع.
وأكد الدكتور حبيب غلوم مدير إدارة الثقافة والفنون أن الورشة التدريبية أثبتت أن لدى موظفي وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع رصيداً ثقافياً رائعاً ، وأن نجاح الدورة يثبت أهمية مشروع نقل المعرفة الذي تتبناه وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع باعتباره برنامجا رائدا لتبادل المعرفة، والتواصل المستمر بين الموظفين بما يرفع كفاءة الجميع لخلق بيئة عمل مثالية للإنجاز والإبداع في آن واحد.
وتأتي الورشة في إطار حرص وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع على رفع المستوى الثقافي لموظفيها في كافة مناحي الثقافة العامة والتواصل المجتمعي والفنون عامة وفي المجال المسرحي بشكل خاص ، حيث تهدف الورشة إلى رفع مستوى الوعي الثقافي والمجتمعي والمسرحي لدى منتسبي الوزارة وإلقاء الضوء على المسرح الذي يعد أبا للفنون ، والإضاءة على المسرح الإماراتي بصفة خاصة بما له من خصوصية تميزه سواء على مستوى المنطقة الخليج أو على المستوى العربي.
وشارك في الورشة ما يزيد عن 150 شخصاً من قطاعات "الثقافة والفنون"، و"التنمية المجتمعية"، و"الخدمات المساندة"، وموظفو المراكز الثقافية المنتشرة في ربوع الدولة.
وتناولت الورشة التدريبية المسرح كراصد لتاريخ الثقافة الإماراتية بما تحمله من قيم أخلاقية وعادات تراثية وبيئة متميزة على غيرها، إضافة إلى دوره كمعلم وكاشف للشخصية الإماراتية في شتي جوانب الحياة.
وركزت الورشة التي نظمت على مدار يومين متتاليين في مقر الوزارة بأبو ظبي ومركز عجمان الثقافي كل على حدة ، على عدد من النقاط من أهمها أن رفع مستوى الوعي الثقافي يؤدي إلى ارتفاع كفاءة الموظف في أي موقع بما يجعله أكثر فاعلية في نجاح المنظومة التي يعمل بها وينعكس بالتالي على مزيد من الرقي للمجتمع ككل.
وقال الدكتور حبيب غلوم مدير إدارة الثقافة والفنون ومدير الورشة إن الورشة تحقق رؤية وإستراتيجية الوزارة (2011-2013) وما يتعلق منها بهدف الارتقاء بالحركة الفنية والحفاظ على التراث الإماراتي غير المادي، إضافة لرؤية الوزارة في الريادة في التنمية الثقافية لإمارات مزدهرة.
وأوضح أن إقبال الموظفين على الورشة يدل على الحرص بالاستفادة بما تطرحه الوزارة من برامج تدريبية من خلال قسم التدريب والتعليم المستمر لصقل معارفهم باعتبارهم واجهة الوزارة والمسؤولين عن كافة أنشطتها وفعالياتها، والأكثر اتصالا بالجمهور والشركاء، مؤكدا أن تلك الورش والدورات التدريبية تنعكس إيجابيا على كفاءة الموظفين وبيئة العمل داخل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع.
وأكد الدكتور حبيب غلوم مدير إدارة الثقافة والفنون أن الورشة التدريبية أثبتت أن لدى موظفي وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع رصيداً ثقافياً رائعاً ، وأن نجاح الدورة يثبت أهمية مشروع نقل المعرفة الذي تتبناه وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع باعتباره برنامجا رائدا لتبادل المعرفة، والتواصل المستمر بين الموظفين بما يرفع كفاءة الجميع لخلق بيئة عمل مثالية للإنجاز والإبداع في آن واحد.