فيصل بن عبدالله: الكتاب ركيزة المعرفة.. ووجهتنا في التطوير
ثقة ج متابعات: عبر سمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد عن سعادته وابتهاجه لما شاهده خلال زيارته لمعرض الرياض الدولي للكتاب ولما لقيه من إقبال جماهيري على المعرض في أجواء تتسم بالفرحة في حضرة الكتاب.. مشيرا إلى ما تمثله هذه التظاهرة الثقافية من أهمية للطلاب والطالبات في مراحل التعليم المختلفة.
كما حث سموه مختلف رجال التعليم على زيارة المعرض، لما تمثله هذه المناسبة من فرصة ثمينة وموسم معرفي هام.. مؤكدا أن زيارة الطلاب والطالبات للمعرض مما يسعد ويبهج.. مشيرا سموه إلى أن جناح وزارة التربية والتعليم في المعرض سيقدم الجديد والمفيد، وبأنه سيكون أكثر فاعلية في العام القادم، عطفا على ما يمثله الكتاب بوصفه ركنا رئيسا في العملية التطويرية، التي أكد سموه بأن الكتاب اليوم لا بد من مواكبته للثقافة الرقمية.
وقال سموه خلال تجواله داخل المعرض: إن لكل ثقافة قيمتها ورونقها الجمالي الخاص الذي لا يلغيه ظهور شكل اتصال بشري آخر.. فالكتابة مهما كانت وبأي طريقة وثقت فإنها تستحق الاحترام والعناية.. مختتما حديثه بسروره عما شاهده في الجناح الخاص بالطفل نظرا لا تمثله ثقافة الطفل من أهمية وما تلعبه من دور هام في تنشئة رجال المستقبل طلابا وطالبات.
كما حث سموه مختلف رجال التعليم على زيارة المعرض، لما تمثله هذه المناسبة من فرصة ثمينة وموسم معرفي هام.. مؤكدا أن زيارة الطلاب والطالبات للمعرض مما يسعد ويبهج.. مشيرا سموه إلى أن جناح وزارة التربية والتعليم في المعرض سيقدم الجديد والمفيد، وبأنه سيكون أكثر فاعلية في العام القادم، عطفا على ما يمثله الكتاب بوصفه ركنا رئيسا في العملية التطويرية، التي أكد سموه بأن الكتاب اليوم لا بد من مواكبته للثقافة الرقمية.
وقال سموه خلال تجواله داخل المعرض: إن لكل ثقافة قيمتها ورونقها الجمالي الخاص الذي لا يلغيه ظهور شكل اتصال بشري آخر.. فالكتابة مهما كانت وبأي طريقة وثقت فإنها تستحق الاحترام والعناية.. مختتما حديثه بسروره عما شاهده في الجناح الخاص بالطفل نظرا لا تمثله ثقافة الطفل من أهمية وما تلعبه من دور هام في تنشئة رجال المستقبل طلابا وطالبات.