انطلاق فعاليات مهرجان ربيع الجبيل الأول اليوم السبت
ثقة ج الجبيل : ينطلق اليوم مهرجان ربيع الجبيل في نسخته الأولى، ليرسم لوحة من الفرح والمتعة للأهالي وزوار المحافظة خلال عطلة الربيع عبر العديد من الأنشطة التي تشارك فيها المرأة بصورة رئيسة في جناح الأسر المنتجة، إضافة إلى الحرف اليدوية، وقرية الطفل، وبعض الهوايات والمواهب.
ويضم المهرجان أجنحة عديدة منها جناح للأسر المنتجة، و10 أركان تعليمية بقرية الطفل، وجناح (قرية كران الشعبية) والتي تضم بيت الشعر، والمقهى الشعبي، وركن الحرف اليدوية، والمتحف التاريخي، ومعرض السيارات الكلاسيكية. وكذلك جناح (إبداعات وطنية) والذي تستعرض من خلاله مجموعات من الشباب مهاراتهم وهواياتهم في جوانب ثقافية واجتماعية ورياضية متعددة. إضافة إلى فعاليات المسرح الروماني الذي يستضيف عددا من الشخصيات البارزة في مجال الإعلام، والإنشاد والشعر، والكوميديا.
ويتضمن المهرجان كذلك الفعاليات التي تعزز الهوية الوطنية، وتعرف الأجيال بالتراث والأصالة كالألعاب الشعبية وركوب الخيل والهجن، وعروض الفلكلور الشعبي، إضافة لطبيعة حياة الأجداد سواء كان ذلك في الصحراء أو الساحل. كما يسعد الشباب في متنزههم الخاص بحي البحر بالعديد من البرامج الترفيهية وعروض السيارات المعدلة والقوارب الشراعية والدبابات النارية.
ومن المتوقع أن يسهم المهرجان مع غيره من الأنشطة الترفيهية بالمنطقة إلى رفع نسبة إشغال الفنادق ووحدات الإيواء السياحية بنسبة تصل إلى 100% لأسباب من أهمها التوقيت، حيث أتت خلال عطلة الربيع، إضافة إلى اعتدال الطقس.
ويسهم هذا النوع من المهرجانات و الأنشطة الترفيهية في الجذب السياحي، ورفع نسبة إشغال وحدات الإيواء السياحي في المحافظة، وتنجح في خلق حالة من الترفيه، الأمر الذي يؤسس لحركة نمو سياحي يسهم في زيادة مقرات الإيواء، والأماكن السياحية والبرامج المصاحبة لها مستقبلا.
ويضم المهرجان أجنحة عديدة منها جناح للأسر المنتجة، و10 أركان تعليمية بقرية الطفل، وجناح (قرية كران الشعبية) والتي تضم بيت الشعر، والمقهى الشعبي، وركن الحرف اليدوية، والمتحف التاريخي، ومعرض السيارات الكلاسيكية. وكذلك جناح (إبداعات وطنية) والذي تستعرض من خلاله مجموعات من الشباب مهاراتهم وهواياتهم في جوانب ثقافية واجتماعية ورياضية متعددة. إضافة إلى فعاليات المسرح الروماني الذي يستضيف عددا من الشخصيات البارزة في مجال الإعلام، والإنشاد والشعر، والكوميديا.
ويتضمن المهرجان كذلك الفعاليات التي تعزز الهوية الوطنية، وتعرف الأجيال بالتراث والأصالة كالألعاب الشعبية وركوب الخيل والهجن، وعروض الفلكلور الشعبي، إضافة لطبيعة حياة الأجداد سواء كان ذلك في الصحراء أو الساحل. كما يسعد الشباب في متنزههم الخاص بحي البحر بالعديد من البرامج الترفيهية وعروض السيارات المعدلة والقوارب الشراعية والدبابات النارية.
ومن المتوقع أن يسهم المهرجان مع غيره من الأنشطة الترفيهية بالمنطقة إلى رفع نسبة إشغال الفنادق ووحدات الإيواء السياحية بنسبة تصل إلى 100% لأسباب من أهمها التوقيت، حيث أتت خلال عطلة الربيع، إضافة إلى اعتدال الطقس.
ويسهم هذا النوع من المهرجانات و الأنشطة الترفيهية في الجذب السياحي، ورفع نسبة إشغال وحدات الإيواء السياحي في المحافظة، وتنجح في خلق حالة من الترفيه، الأمر الذي يؤسس لحركة نمو سياحي يسهم في زيادة مقرات الإيواء، والأماكن السياحية والبرامج المصاحبة لها مستقبلا.