مدعومة بضباط إيرانيين وعناصر من حزب الله خبراء في حرب الشوارع
قوات النظام تُطبق على حمص.. ومخاوف على مصير مئات الأسر المحاصرة
ثقة ج متابعات: أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس ان قوات النظام السوري يساندها ضباط ايرانيون وعناصر من حزب الله وما يسمى "قوات الدفاع الوطني"، تحكم الحصار على مقاتلي المعارضة في مدينة حمص. وأوضح المرصد أن ضباطا ايرانيين وقوات من حزب الله يشرفون خصوصاً على معارك الشوارع في المدينة المنكوبة.
وقال إن قوات النظام سيطرت على أجزاء كبيرة من حي وادي السايح، ما يسمح لهذه القوات "بعزل أحياء حمص القديمة المحاصرة عن حي الخالدية المحاصر أيضاً.
وحذر المرصد من أن حياة 800 عائلة محاصرة منذ نحو عام بينهم مئات الجرحى ستكون مهددة بخطر حقيقي في حالة السيطرة عليها خوفاً من الانتقام على أساس طائفي.
في واشنطن، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة "لم ولن تزود المعارضة السورية بالأسلحة"، ولكنها في الوقت نفسه تراجع كل الخيارات المطروحة أمامها.
وقال إن قوات النظام سيطرت على أجزاء كبيرة من حي وادي السايح، ما يسمح لهذه القوات "بعزل أحياء حمص القديمة المحاصرة عن حي الخالدية المحاصر أيضاً.
وحذر المرصد من أن حياة 800 عائلة محاصرة منذ نحو عام بينهم مئات الجرحى ستكون مهددة بخطر حقيقي في حالة السيطرة عليها خوفاً من الانتقام على أساس طائفي.
في واشنطن، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة "لم ولن تزود المعارضة السورية بالأسلحة"، ولكنها في الوقت نفسه تراجع كل الخيارات المطروحة أمامها.