تصدرته كلمة لخادم الحرمين
حياة الأميرة «نورة بنت عبدالرحمن» في كتاب مصور
ثقة ـ متابعات : أصدرت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن كتاباً بعنوان "نورة بنت عبدالرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود.. سيرة مصورة" تزامناً مع فعاليات الملتقى العلمي عن "الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بن فيصل" الذي نظمته مؤخراً جامعة الأمير نورة بنت عبدالرحمن. وتصدر الكتاب كلمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - عن الأميرة نورة وأعمالها وسيرتها وبعض من خصالها، وجاء في الكلمة " إن أفضل النساء من عرفت ربها وسعت إلى مرضاته في أفعالها وأقوالها، وإذا تحدثت أوجزت، وإذا قالت فعلت، وإذا قدمت عطاء نسيت، وإذا تألمت حمدت، وإذا فرحت شكرت، وإذا أخطأت تذكرت فاستغفرت، وإذا قست عطفت، وإذا رأت ضعيفاً محتاجاً حزنت ورحمت، وإذا رأت خطأ أنكرت وتعففت، أفضلهن امرأة تاج عزها عفافها وكرامة قومها، وإني لأرى والله أن هذه الخصال من خصال نورة بنت عبدالرحمن بن فيصل آل سعود".
كما اشتمل الكتاب الذي جاء في ثمانين صفحة من القطع الكبير على عدة موضوعات أبرزها التسمية، والتقديم، والتعريف، بالأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجانب من حياتها اليومية وصور متنوعة تبرز المرحلة التي عاشتها.. حيث أوضحت مديرة جامعة الأمير نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى بنت محمد العميل في كلمة تقديمية للكتاب، أن خادم الحرمين الشريفين عندما وضع حجر الأساس للمدينة الجامعية للبنات، رأى أن يُطلق عليها اسم جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، تقديراً للمرأة وتكريماً لها، مؤكدة أهمية مثل هذه المطبوعة التي تعد بادرة من الجامعة في توثيق حياة هذه الشخصية المؤثرة التي سميت الجامعة باسمها، وأن يكون باكورة مطبوعات تبرز الجوانب المضيئة من حياة المرأة السعودية بشكل عام، ورائدات المجتمع من النساء الفاعلات في مسيرة وتقدم هذا الوطن.
يذكر أن فريق إعداد الكتاب زار قصر الشريعة بمدينة الخرج الذي كان سكناً للأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتجول في أرجائه والتقطت العديد من الصور الضوئية للقصر والمنطقة المحيطة به والتي تضمنها الكتاب.. حيث هدف الكتاب إلى استثمار الاهتمام بثقافة الصورة وإبراز حياة الأميرة نورة، وتوثيقها في منتج جديد يعرض جوانب لشخصيات نسائية مهمة في هذا الوطن، التي تأتي كتكريم لمنجز المرأة.
كما اشتمل الكتاب الذي جاء في ثمانين صفحة من القطع الكبير على عدة موضوعات أبرزها التسمية، والتقديم، والتعريف، بالأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجانب من حياتها اليومية وصور متنوعة تبرز المرحلة التي عاشتها.. حيث أوضحت مديرة جامعة الأمير نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى بنت محمد العميل في كلمة تقديمية للكتاب، أن خادم الحرمين الشريفين عندما وضع حجر الأساس للمدينة الجامعية للبنات، رأى أن يُطلق عليها اسم جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، تقديراً للمرأة وتكريماً لها، مؤكدة أهمية مثل هذه المطبوعة التي تعد بادرة من الجامعة في توثيق حياة هذه الشخصية المؤثرة التي سميت الجامعة باسمها، وأن يكون باكورة مطبوعات تبرز الجوانب المضيئة من حياة المرأة السعودية بشكل عام، ورائدات المجتمع من النساء الفاعلات في مسيرة وتقدم هذا الوطن.
يذكر أن فريق إعداد الكتاب زار قصر الشريعة بمدينة الخرج الذي كان سكناً للأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتجول في أرجائه والتقطت العديد من الصور الضوئية للقصر والمنطقة المحيطة به والتي تضمنها الكتاب.. حيث هدف الكتاب إلى استثمار الاهتمام بثقافة الصورة وإبراز حياة الأميرة نورة، وتوثيقها في منتج جديد يعرض جوانب لشخصيات نسائية مهمة في هذا الوطن، التي تأتي كتكريم لمنجز المرأة.