مقتل 15 مسلحاً في عملية عسكرية للجيش المصري بسيناء
ثقة ـ متابعات : قال التلفزيون المصري إن 15 مسلحاً على الأقل قتلوا في هجمات شنتها مروحيات عسكرية مصرية على أهداف للجماعات المتطرفة في منطقة الشيخ زويد بشمال سيناء.
وأفادت مصادر عسكرية بأن الجيش استهدف أيضاً مخازن للسلاح والمتفجرات في منطقة جنوب الشيخ زويد شمال سيناء.
وأكد مسؤولون أمنيون لوكالة "فرانس برس" أن العملية الجوية التي وصفوها بأنها "الأكبر من نوعها في سيناء" والتي كانت مستمرة ظهراً، استهدفت مخازن أسلحة ومتفجرات ومنازل كان يختبئ فيها المقاتلون الإسلاميون.
وأفاد شهود بأن أربع مروحيات أباتشي أطلقت نحو 15 قنبلة ابتداءً من الساعة 7:00 بتوقيت غرينيتش على عدة قرى جنوب رفح، حيث يوجد معبر رفح الذي يصل قطاع غزة بمصر. وأكد الشهود أن ستة منازل هدمت.
وأرسل الجيش المصري تعزيزات لمحاربة المجموعات المتشددة في هذه المنطقة الصحراوية، حيث تضاعفت الهجمات منذ عزل الجيش الرئيس محمد مرسي في 3 يوليو/تموز.
وتعلن السلطات من وقت لآخر عن مقتل مسلحين خلال هذه العمليات ضد المجموعات المتطرفة التي لجأت إلى هذه المنطقة التي يقيم سكانها البدو علاقات صعبة مع السلطة المركزية وتشهد عمليات تهريب على طول الحدود مع إسرائيل.
وفي أغسطس/آب 19 قتل 25 شرطياً في الهجوم الأكثر دموية منذ سنوات في سيناء.
وأعلن مسؤولون أمنيون، الثلاثاء، اعتقال عنصرين من تنظيم مجلس شورى المجاهدين الذي أعلن مؤخراً مسؤوليته عن إطلاق صواريخ على إسرائيل. وكان يشتبه بأنهما مرتبطان بالهجوم الدموي الذي نفذ في 19 أغسطس.
وأفادت مصادر عسكرية بأن الجيش استهدف أيضاً مخازن للسلاح والمتفجرات في منطقة جنوب الشيخ زويد شمال سيناء.
وأكد مسؤولون أمنيون لوكالة "فرانس برس" أن العملية الجوية التي وصفوها بأنها "الأكبر من نوعها في سيناء" والتي كانت مستمرة ظهراً، استهدفت مخازن أسلحة ومتفجرات ومنازل كان يختبئ فيها المقاتلون الإسلاميون.
وأفاد شهود بأن أربع مروحيات أباتشي أطلقت نحو 15 قنبلة ابتداءً من الساعة 7:00 بتوقيت غرينيتش على عدة قرى جنوب رفح، حيث يوجد معبر رفح الذي يصل قطاع غزة بمصر. وأكد الشهود أن ستة منازل هدمت.
وأرسل الجيش المصري تعزيزات لمحاربة المجموعات المتشددة في هذه المنطقة الصحراوية، حيث تضاعفت الهجمات منذ عزل الجيش الرئيس محمد مرسي في 3 يوليو/تموز.
وتعلن السلطات من وقت لآخر عن مقتل مسلحين خلال هذه العمليات ضد المجموعات المتطرفة التي لجأت إلى هذه المنطقة التي يقيم سكانها البدو علاقات صعبة مع السلطة المركزية وتشهد عمليات تهريب على طول الحدود مع إسرائيل.
وفي أغسطس/آب 19 قتل 25 شرطياً في الهجوم الأكثر دموية منذ سنوات في سيناء.
وأعلن مسؤولون أمنيون، الثلاثاء، اعتقال عنصرين من تنظيم مجلس شورى المجاهدين الذي أعلن مؤخراً مسؤوليته عن إطلاق صواريخ على إسرائيل. وكان يشتبه بأنهما مرتبطان بالهجوم الدموي الذي نفذ في 19 أغسطس.