الجائزة تهدف لإشاعة التميُّز في العمل الخيري
جدة تشهد اليوم ختام برنامج تأهيل مقيمي جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري
ثقة : جدة تختتم اليوم فعاليات الدورة التدريبية التي تنظمها الأمانة العامة لجائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري بمشاركة المرشحين والمرشحات للانضمام لفريق مقيمي الجائزة والتي تقام في دورتها الأولى بمباركة معالي وزير الشؤون الاجتماعية ورواد وقيادي العمل الخيري ومنسوبيه.
وكانت الدورة قد تناولت أمس الاثنين الملامح الأساسية لكتابة التقارير التقيمية وصياغتها والخطوط الارشادية والمعايير الأخلاقية للتقييم، كما استعرضت معايير تقييم المشروعات الخيرية المتميزة ومنهجيتها والمراجعة والتحسين فضلاً عن تناول معايير الجائزة والنموذج العلمي للتقييم والتي تشمل القيادة الإدارية والاستراتيجيات والموارد البشرية والمتطوعين وتنمية الموارد المالية والأوقاف والشراكات والعمليات والخدمات والحوكمة والشفافية ورضا المستفيدين، إلى جانب عمليات التقييم ومهام المقيمين وأنظمة واجراءات الجائزة وقواعد العمل وأسلوب رادار للتقييم ومراحل التقييم والتي تشمل التقييم المكتبي الفردي والتوافقي والزيارات الميدانية.
وأوضح الدكتور عايض بن طالع العمري المشرف التنفيذي لجائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري ورئيس المجلس السعودي للجودة بالمنطقة الغربية بأن دورة "تدريب وتأهيل مقيمي جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري" تتضمن تعريف المتدربين بمعايير الجائزة وآلية وأسس التقييم وكيفية احتساب العلامات وكتابة تقارير التقييم النهائية للمتقدمين عبر استخدام النموذج الخاص بالجائزة ونظام الرادار، مبيناً بأن الدورة تستهدف تأهيل المقيمين لمرحلتي التقييم المكتبي والميداني للمنشآت والمشاريع المتقدمة للجائزة.
وأبان المشرف التنفيذي للجائزة بأن الدورة ستشهد تشكيل فرق عمل لمحاكاة عملية التقييم الفعلية والتي ستبدأ خلال شهر ذي الحجة المقبل، مضيفاً بأن المشاركين سيتمكنون بعد انتهاء الدورة من اكتساب المهارات والمعارف اللازمة لتقييم المشاركات بفعالية.
وأضاف الدكتور العمري بأن أمانة الجائزة تستقبل حالياً تقارير التقدم حيث حددت اليوم الأول من شهر ذو الحجة المقبل موعداً نهائياً لتسليم التقارير من الجهات الخيرية والأفراد المشاركين في هذه الجائزة في أفرعها الثلاثة والتي تشمل المنشآت الكبيرة والمتوسطة والصغيرة المتخصصة في العمل الخيري الاجتماعي الإغاثي والتعليمي والدعوي المسجلة رسمياً في وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الشؤون الإسلامية إضافة للمشاريع الخيرية المتميزة للمنشآت والأفكار الإبداعية المتميزة للمنشآت والأفراد، مقدماً شكره لمؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية التي حرصت على تبني الجائزة لخدمة العمل الخيري وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة في العمل الخيري.
يُشار إلى أن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري انطلقت مؤخراً برعاية وحضور معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين وسط مباركة رواد وقيادي العمل الخيري ومنسوبيه وأطلقتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية وينفذها المركز الدولي للأبحاث والدراسات "مداد" بهدف إشاعة التميُّز في العمل الخيري وتنطلق بهدف دعم ونشر التميُّز المؤسسي وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري، وتحمل عدداً من القيم وهي العدل والشفافية والاحترافية والعمل الجماعي وخدمة العمل الخيري والتّميُّز في العمل الخيري، وتشمل ثلاثة فئات رئيسة وهي المنشآت الخيرية المتميّزة والتي تشمل القطاع الاجتماعي والإغاثي والتعليمي والدعوي، والمشاريع الخيرية المتميّزة للمنشآت، والأفكار الإبداعية المتميّزة في العمل الخيري للأفراد والمنشآت.
وكانت الدورة قد تناولت أمس الاثنين الملامح الأساسية لكتابة التقارير التقيمية وصياغتها والخطوط الارشادية والمعايير الأخلاقية للتقييم، كما استعرضت معايير تقييم المشروعات الخيرية المتميزة ومنهجيتها والمراجعة والتحسين فضلاً عن تناول معايير الجائزة والنموذج العلمي للتقييم والتي تشمل القيادة الإدارية والاستراتيجيات والموارد البشرية والمتطوعين وتنمية الموارد المالية والأوقاف والشراكات والعمليات والخدمات والحوكمة والشفافية ورضا المستفيدين، إلى جانب عمليات التقييم ومهام المقيمين وأنظمة واجراءات الجائزة وقواعد العمل وأسلوب رادار للتقييم ومراحل التقييم والتي تشمل التقييم المكتبي الفردي والتوافقي والزيارات الميدانية.
وأوضح الدكتور عايض بن طالع العمري المشرف التنفيذي لجائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري ورئيس المجلس السعودي للجودة بالمنطقة الغربية بأن دورة "تدريب وتأهيل مقيمي جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري" تتضمن تعريف المتدربين بمعايير الجائزة وآلية وأسس التقييم وكيفية احتساب العلامات وكتابة تقارير التقييم النهائية للمتقدمين عبر استخدام النموذج الخاص بالجائزة ونظام الرادار، مبيناً بأن الدورة تستهدف تأهيل المقيمين لمرحلتي التقييم المكتبي والميداني للمنشآت والمشاريع المتقدمة للجائزة.
وأبان المشرف التنفيذي للجائزة بأن الدورة ستشهد تشكيل فرق عمل لمحاكاة عملية التقييم الفعلية والتي ستبدأ خلال شهر ذي الحجة المقبل، مضيفاً بأن المشاركين سيتمكنون بعد انتهاء الدورة من اكتساب المهارات والمعارف اللازمة لتقييم المشاركات بفعالية.
وأضاف الدكتور العمري بأن أمانة الجائزة تستقبل حالياً تقارير التقدم حيث حددت اليوم الأول من شهر ذو الحجة المقبل موعداً نهائياً لتسليم التقارير من الجهات الخيرية والأفراد المشاركين في هذه الجائزة في أفرعها الثلاثة والتي تشمل المنشآت الكبيرة والمتوسطة والصغيرة المتخصصة في العمل الخيري الاجتماعي الإغاثي والتعليمي والدعوي المسجلة رسمياً في وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الشؤون الإسلامية إضافة للمشاريع الخيرية المتميزة للمنشآت والأفكار الإبداعية المتميزة للمنشآت والأفراد، مقدماً شكره لمؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية التي حرصت على تبني الجائزة لخدمة العمل الخيري وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة في العمل الخيري.
يُشار إلى أن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري انطلقت مؤخراً برعاية وحضور معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين وسط مباركة رواد وقيادي العمل الخيري ومنسوبيه وأطلقتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية وينفذها المركز الدولي للأبحاث والدراسات "مداد" بهدف إشاعة التميُّز في العمل الخيري وتنطلق بهدف دعم ونشر التميُّز المؤسسي وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري، وتحمل عدداً من القيم وهي العدل والشفافية والاحترافية والعمل الجماعي وخدمة العمل الخيري والتّميُّز في العمل الخيري، وتشمل ثلاثة فئات رئيسة وهي المنشآت الخيرية المتميّزة والتي تشمل القطاع الاجتماعي والإغاثي والتعليمي والدعوي، والمشاريع الخيرية المتميّزة للمنشآت، والأفكار الإبداعية المتميّزة في العمل الخيري للأفراد والمنشآت.